قائد عسكري عراقي يقول أنه رأى الله… استمع الى قصته كما رواها!

ماهذا الفيلم الهندي ياابو العبد الله يهديك حتى الأنبياء لم يروا الله فسبحانه وتعالى تجلى للجبل بطلب من النبي موسى عليه السلام وسمع صوت المولى فخر صعقا استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم

الرجل صادق
فقد راى الرب ترمب
ربه ورب كل الحكام مطايا ترامب وعبيده وعبيدهم …في كل بلاد الاسلام

مبروك الخلاص باسم المسيح.

قال المسيح. فَاذْهَبُوا وَتَعَلَّمُوا مَا هُوَ: إِنِّي أُرِيدُ رَحْمَةً لاَ ذَبِيحَةً، لأَنِّي لَمْ آتِ لأَدْعُوَ أَبْرَارًا بَلْ خُطَاةً إِلَى التَّوْبَةِ».

ما زاد دحنون في الإسلام خردلة.. ولا النصارى لها شأن بدحنون.
وصدق الشاعر…فدخول الناس العاديين،او ارتدادهم عن الاسلام، لا يشكل خطورة …حتى لو كان كان هؤلاء بشهرة ديانا حداد او ريما فقيه!!ا
لكن الخطورة كل الخطورة حين يصير فصل الدين عن الحياة،هو دين الاسلام في نظر العوام، لان القرضاوي/واشكاله من الوسطيين المعتدلين اللايت الذين يريدون ارضاء الله واوباما في نفس الوقت / قرر ان الاسلام الذي افرد الخالق بالالوهية والربوبية،هو شقيق للديموقراطية ..التي قتلت الله او وضعته في الاقامة الجبرية،حيث لايملك من الامر شيئا..قاتلهم الله وقاتل اذنابهم اني يؤفكون!!!!
لا خطورة على الاطلاق ان يكون عدد المسلمين في الدنيا مليونا واحدا وعدد الكفار مائة مليون…فالنصر والظهور للمليون المسلمين قطعا..بنص الادلة الشرعية والعقلية…لكن الخطورة ان يكون عدد المسلمين مليارا يقودهم حكام طغاة كفرة فجرة ترهق وجوههم قترة يمتطون علماء منافقين يلبسون عليهم دينهم..ويصورون لهم ان الاسلام يفصل الدين عن الحياة كما هو الحال في الديموقراطية الكافرة!!!!ا
الى جنة عرضها السماوات والارض اعدت للمتقين الذين يقاتلون في سبيل الله.. باذن الله ..ولا عزاء للجبناء والمناف قين والفاسقين

من مآثر الدولة العثمانية
التي شوه الكفر واذابه صورتها الى درجة كبيرة في اذهان المسلمين
……….
1. جعل الدولة الاسلامية اكبر واضخم دولة دولة في العالم لزمن طويل،إذ فتح العثمانيون القسطنطينية/وفتحوا اجزاء من اوروبا عقر دار الكفر والعداء للاسلام،ووقفوا على أبواب فيينا وحاصروها أكثر من مرة.
2. التصدي للصليبيين على مختلف الجبهات. ومن ذلك محاولة نصرة اهل الاندلس اكثر من مرة قبل سقوطها وكذلك تقدموا في شرقي أوروبا ليخففوا الضغط عن المسلمين في الأندلس، وتصدوا للإسبان في البحر المتوسط .
3. نشرواالإسلام،وشجعوا الناس على اعتناقه،وقدموا الكثير في سبيل ذلك .
4. حموا الأقطار الإسلامية التي حكموها من الاستعمار الذي ابتليت به غيرها حيث وقعت فريسة للاستعمار . .
5. كانت الدولة العثمانية تمثل الامةالإسلامية كلها ،لانها مركز الخلافة،ولهذا حظيت بالاخترام والتقدير،وكان المسلمون كلما وجد المسلمون أنفسهم في ضائقة، يطلبون النصرة من مركز الخلافة..الذي كان يسارع لانقاذ الامة.
6. كانت دولة الاسلام في زمن الخلافة العثمانية ذات رقعة ضخنة جدا وتضم أكثر البلاد الإسلامية فهي تشمل البلاد العربية كلها باستثناء المغرب إضافة إلى شرقي إفريقيا وتشاد وتركيا وبلاد القفقاس وبلاد التتار وقبرص وأوروبا بحيث وصلت مساحتها حوالي 20 مليون كيلومتر مربع .
7. كانت أوروبا تقاتل العثمانيين على أنهم مسلمون لا بصفتهم أتراكاً ، وتقف في وجههم بحقد صليبي وترى فيهم أنهم قد أحيوا الروح الإسلامية القتالية من جديد،وأنهم أثاروا الجهاد بعد أن خمد في النفوس مدة من الزمن ، وترى فيهم مداً إسلامياً جديداً بعد أن ضعف المسلمون ضعفاً جدياً وتنتظر أوروبا قليلاً لتدمرهم،والأتراك العثمانيون حالوا بينهم وبين المد الصليبي في الشرق والغرب الإسلامي،الأمر الذي جعل أوروبا تحقد على العثمانيين وتكرههم
8. كانت للعثمانيين بعض الأعمال الجيدة تدل على إخلاصهم..مثل عدم قبول النصارى مع الجيش،وإعفاء طلبه العلم الشرعي من الجندية الإلزامية،وكذلك إصدار المجلة الشرعية التي تضم فتاوى العلماء في القضايا كافة وكذلك احترام العلماء وانقياد الخلفاء للشرع الشريف والجهاد به وإكرام أهل القرآن وخدمة الحرمين الشريفين والمسجد الأقصى .
10. أن العثمانيين هم الذين أزالوا من خريطة العالم أعتى أمبراطورية صليبية هى الأمبراطورية البيزنطية،وفتحوا عاصمتها سنة 857 هـ.

تحياتي شامية
And Merry Christmas