قررت محكمة في سوريا سجن سيدة مع الأشغال الشاقة المؤبدة بعد أن قتلت طعناً بالسكين زوجها الذي باعها لأحد أصدقائه إثر خسارته في لعبة قمار، في قصة جرت أحداثها في العاصمة السورية دمشق. وترجع تفاصيل الحادث إلى أن الزوج الذي كان يعمل في مجال التهريب أدمن في الفترة الأخيرة على لعب القمار حيث كان يدعو رفاقه للاجتماع في منزله الكائن بدمشق للعب القمار، وتمتد سهرتهم حتى خيوط الفجر الأولى، بحسب تقرير نشرته صحيفة “تشرين” السورية. ونقلت الصحيفة عن الزوجة أنها طلبت الطلاق اعتراضاً منها على هذه السهرات في
بيتها، إلا أن الزوج رفض طلبها قائلاً إنه لن يطلقها إلا إذا استعاد كل ما خسره في القمار. وتمضي الزوجة تقول “مرت بضعة أيام علي ما جري بيني وبينه وذات ليلة جاء مع ثلاثة أشخاص أراهم لأول مرة، وقال لي حضري العدة وغيري ثيابك واجلسي جانبي أريد أن تكوني وجه خير علي مثل أيام زمان أحضرت الزوجة ما طلب منها رافضة الجلوس معهم”. وتضيف الزوجة طلب مني زوجي نقوداً وقطع ذهب وأعطيته لأنني لا أريد أن أخسره وبعد ساعات عدة دخل أحد الأشخاص إلى المطبخ وتحرش بي قائلاً لي أنت أصبحت ملكي . غير أن الزوجة لم تأخذ كلامه على محمل الجد، معتبرة أن ما صدر منه هو نتيجة حالة السكر التي هو فيها، وذهبت إلي غرفة نومها هربا منه وتقول الزوجة لكنه تبعني إلى هناك وقال أنت أحسن شيء أربحه وحاول الاقتراب مني غير أنني صرخت وقلت له سوف أذهب إلى الشرطة فوراً وفعلاً لبست ثيابي وخرجت ولكن ليس إلى الشرطة وإنما إلى منزل صديقة لي . وتمضي الصحيفة، عادت الزوجة مساء إلى منزل الزوجية لتجد زوجها في حالة غضب وهو يرغي ويهدد بقتلها ما لم تتنازل عن كل الأملاك التي كتبها باسمها، محاولاً وضع جرعة من السم في فمها، فردت الزوجة عليه بطعنات سكين في صدره.
يخرب بيته فضحنا ، امتى رح ينظف مجتمعنا من متل هيك نماذج ..
لية يتحكم عليها بالاشغال الشقة المؤبدة حرام الحكم والله ظلم كانو مستنين منها اية بعد انة باعها اى واحدة مكانها كانت حتعمل كدة
allah la yrodo inshallah beyonholet benar jhanam bass haram hal m3atar shou rah ta3mel bel habess haram 3alayoun yhkmouha hek
law eni mohamyi kenet esta2naftela el hekem le2ano hayda solem shou hal mahkameh el 3adli law beger dawli aw be 2oropa b2oul elwahad hol ma bya3rfo shou ya3ni sharaf bass bedawli 3enda dyini w bta3rif el sharaf shou hwi benesbi la 2elna ma ken lesem yehkmo 3alayha hek
law kenet mahala kent atta3to she2af mesh bass atalto
هي كانت في حالة دفاع شرعي عن النفس ، يجب ان لا يحكم عليها ولا حتى بيوم واحد سجنا اذا كان يوجد عدل في هذا العالم ، البراءة لها والجحيم لمن مات فاسقا …
ديوث لا يدخل الجنه ولا يشم ريحها.المسكينه ما كان في يدها اي حل غير قتله.انسانيا هي معذوره اما دينيا فالله اعلم
لو كان رجل ارتكب جريمة شرف, لحوكم بعدة سنوات..اما المراة فلا ..لانها لا تملك شرف تدافع عنه…ما زالت قوانينا غير منصفة للمراة .
المفروض منها أن تهرب للشرطة بس صار ألي صار والمفروض برائة وألله حرام مؤبد .
صحيح لا زالت مجتمعاتنا وقوانيننا ذكوريه …. وبلغ الظلم مبلغا عظيما….
شكرا اخونا فجر هدا انصاف جميل منك ..يعني لو في منك كثير..كنا نحنا بخير..
عفوا… وانتي ايضا تمتازين برجاحة عقل ووعي في اغلب تعليقاتك ….
يشرفني هدا اخي فجر…بس انا مش هيك..انا بمشي من الحيط للحيط وبقول يا ربي الستر…عم امزح معك
حرام وظلم هي كانت تدافع عن نفسها وهو بعد حاول يخلي السم في فمها والله حرام
عنجد مجتمع العربي متخلف لو شرف يعطوه وسام على صدرو…
طب شو بدكم من حرية مع وحش كاسر …عنجد هل حرية مثال بلشرف…..
استغفر الله يارب الله يستر على الجميع من المشاكل
الكل يتحدث بعاطفه ! وهذا شى غير صحيح ؟
نعم قصه مخجله من رجل ديوث لا يستحق الرحمه ! ولكن الزوجه كان عندها الوقت والسبل لحل تلك المشكله ,وهى من أوصلت نفسها لهذه النتيجه ؟
فالقانون لا يحمى المغفلين !!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دئما” والى الابد العنصر الضعيف هو المجني عليه وخصوصا” المراءة
القضية واضحة ولاتحتاج تفسير فلا يمكن لاي قاضي او محامي او وكيل نيابة تجميع اوراق لهده القضية لان الحكم فيها معروف وفقا لحكم الشريعة الاسلامية ولكن………….هيهات لمن يكون المعتصم بالله
لتتمكن النساء من الصراخ لقول
وا معتصماء………………هدا شرففففففففففففففففففففففففففففففففف
اين العدالة و اماذا تحكم مؤبدة اليست هذه جريمة شرف … و لا نحن منشوف الشرف بطريقتنا حرام يا بلد حرررررام
لا اقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل حيث في هناك الكثير من الصور التي نراها والتي شوهت المجتمع العربي وليس في سورية فقط , وإن دل ذلك على شيء فأنه يدل على البعد عن الدين بكل أنواعه لآن الديانات تحرم ما نرى ونسمع وعموماً وبرأي المرأة تحتاج الى تكريم من المجتمع لآنه قد وضعت حداً لكل من تسول له نفسه العبث بأنسانية المرأة التي أقدسها لآنها الشرف والناموس والفضيلة وقد كرمها الآسلام وأعطاها حقوقها كاملة ً فيأتي مثل هذا اللعين ويدمر حياتها وأسأل الله أن يعينها ويصبرها وتنسى القذارة فلا ندامة ولاحسرة ولو كانت هذه القصة زمن الرسول لكان الوضع مختلفاً ولكننا تحكمنا قوانين وضعية بعيدة عن العدل والمساواة .
ليش المؤبد والله حرام كان يستاهل الموت هالرجال العديم الشرف يبيع زوجتو عجب والله 🙁
لعمى فوق انو باعا مؤبد
لا بجد في عدل
اهلييييييييييييييييييين ندوووووووووووووووش كيفك شو اخبارك 🙂