أعلنت شرطة ميامي أن رجلاُ نشر صورة لجثة زوجته على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، بعدما قتلها سلم نفسه للسلطات الخميس واعترف بجريمته. وأوضحت الشرطة ان ديريك مدينا البالغ من العمر 31 عاما أطلق النار على زوجته وعثر ضباط الشرطة على جثتها في المنزل. كما عثر على طفلة عمرها 10 سنوات في المنزل.
وكانت صفحة على الفايسبوك بإسم ديريك مدينا قد عرضت صورة لامرأة قيل إنها ألونسو وقد غطت الدماء وجهها وذراعها وممدة على الأرض، ولكن لم تشأ الشرطة تأكيد ذلك وفي وقت لاحق تم حذف الصفحة من الموقع. وكتب على صفحة مدينا: “زوجتي كانت تلكمني ولم أعد أتحمل هذه الإساءة ولذا فعلت ما فعلته، أرجو أن تتفهموني”.
لاه لاه يا زلمي
اكيد فهمناك وعذرناك كمان ،خاصة من تعاليم وجهك
انت مش بدك لكم كان بدك ذبح
على كل بغض النظر عن دوافعك (التي خي مرضية ونفسية بحتة )
وضعك لصورتها على الفيسبوك جريمة بحد ذاتها
ههههههههه…هي كانت تلكمه فقتلها وقال تفهموني ..لا تزعل رح نتفهمك وبس بدك القاضي يتفهمك وما يطسك إعدام !
هااااها كان يمكن ان تلكمها وتبادلها الكلمات مادامت تمارس عليك الأظطهاد مثل الموسطاشة لكن ان تقتلها فهذا عمل غبى جدا ………………..الجزائر