خسرت المكسيك بهدف نظيف أمام أوروجواي في المباراة التي جمعتهما الثلاثاء ضمن مباريات الجولة الأخيرة بالمجموعة الأولى، ليصعدا سويا لدور ثمن النهائي بمونديال جنوب إفريقيا.
واستطاع منتخب أوروجواي ان يحتل المركز الأول في المجموعة برصيد سبع نقاط، فيما احتلت المكسيك المركز الثاني بأربع نقاط متفوقة على جنوب إفريقيا صاحبة المركز الثالث بنفس الرصيد بفارق الأهداف، فيما تذيلت فرنسا المجموعة بلا رصيد بعد ان خسرت من الدولة المستضيفة بنتيجة 2-1 في إطار مباريات ذات الجولة.
وسوف تواجه أوروجواي صاحب المركز الثاني في المجموعة الثانية التي تضم منتخبات الأرجنتين واليونان وكوريا الجنوبية ونيجيريا، بينما تواجه المكسيك صاحب المركز الأول في نفس المجموعة بدور الـ 16.
سجل هدف أوروجواي الوحيد المهاجم لويس سواريز في الدقيقة 43 من عمر اللقاء.
جاءت أول هجمات اللقاء الخطيرة عن طريق سواريز مهاجم أوروجواي في الدقيقة 6 بعد ان كسر مصيدة التسلل وسدد كرة قوية مرت بجوار القائم الأيسر للحارس المكسيكي أوسكار بيريز.
وعاد سوريز وسدد كرة أخرى في الدقيقة 12 لكن الحارس بيريز كان في الموعد وامسك بالكرة بثبات.
وردت المكسيك بفرصة خطيرة في الدقيقة 14 للاعب جييرمو فرانكو الذي تفاجأ بنفسه في مواجهة الحارس فرناندو موسلير لتخرج الكرة ضربة مرمى.
وأرسل فورلان ركنية في الدقيقة 19 استقبلها فيكتورينو برأسه لكنها تمر فوق عارضة أوسكار بيريز.
وضاع على المكسيك أخطر فرض الشوط الأول في الدقيقة 22 بعد تسديدة رائعة من جواردادو ارتطمت بالعارضة ونزلت على خط المرمى قبل ان يبعدها الحارس موسليرا.
وهدأ نسق الأداء بين المنتخبين بعد هذه الفرصة على عكس بداية الشوط التي شهدت سرعة كبيرة من كلا الجانبين ولكن دون ترجمة حقيقية للفرص.
وفاجأ المتألق لويس سواريز الجميع بهدف التقدم لاوروجواي في الدقيقة 43 بعد ان استقبل برأسه عرضية كافاني وأودع الكرة في الشباك المكسيكية.
بداية الشوط الثاني لم تختلف كثيرا عن بداية الشوط الأول، حيث شهدت سرعة وجدية في أدار المنتخبين.
وسدد المخضرم كواوتيموك بلانكو تسديدة قوية من ضربة حرة في الدقيقة 47، تصدى لها بنجاح الحارس موسليرا.
ورد دييجو لوجانو بتسديدة لمنتخب أوروجواي، أمسكها بثبات الحارس المكسيكي أوسكار بيريز في الدقيقة 54.
وأضاع المدافع فرانشيسكو رودريجيز فرصة تعديل النتيجة للمكسيك في الدقيقة 66 بعد ان استقبل برأسه عرضية بابلو باريرا ولكن كرته مرت بجوار المرمى.
وفشل هيرنانديز في استغلال بينية المميز دوس سانتوس في الدقيقة 76، وصوب الكرة خارج المرمى لتضيع فرصة جديدة للمنتخب المكسيكي.
وأطلق كافاني كرة صاروخية من بعد منتصف الملعب بقليل، تصدى لها بشكل خاطئ الحارس المكسيكي بيريز لتخرج ضربة ركنية في الدقيقة 88.
فوز شرفي لجنوب إفريقيا علي فرنسا “المهلهلة” في ختام مشوارهما بالمونديال
حقق منتخب جنوب إفريقيا صاحب الأرض والجمهور فوزا شرفيا علي المنتخب الفرنسي “المهلهل” بنتيجة 2-1 في ختام مشوار الفريقين معا في كأس العالم.
ولم يشفع الفوز لأصحاب الأرض لكي يتأهلوا الي دور الـ16 حيث كانوا بحاجة لانتصار بفارق 4 أهداف من اجل حجز احد بطاقتي الترشح واللتان اقتنصتهما كل من المكسيك والاوروجواي.
وانهت جنوب افريقيا مبارياتها في البطولة باحتلال المركز الثالث برصيد 4 نقاط، فيما انهت فرنسا مشاركتها بطريقة ولا اسوأ حيث احتلت المركز الرابع والاخير بنقطة يتيمة خلال 3 مباريات احرزت خلالهم هدفا واحد فقط.
تقدمت جنوب افريقيا في شوط المباراة الاول وهي متقدمة بهدفين نظيفين احرزهما كل من من بونجاني كومالو في الدقيقة 19 وكاتليجو مفيلا في الدقيقة 36، قبل ان يتمكن فلورنت مالودا من إحراز هدف الديوك الوحيد في المونديال في الدقيقة 70.
واصبح منتخب جنوب افريقيا اول فريق يستضيف البطولة ويودعها في دور المجموعات.
الشوط الاول
استغلت جنوب افريقيا الانهيار الانضباطي الذي اصاب فرنسا مؤخرا وتمكنت من التقدم عليها بهدفين نظيفين في الشوط الاول.
احرز هدفي اصحاب الارض كل من بونجاني كومالو في الدقيقة 19 وكاتليجو مفيلا في الدقيقة 36.
مع الدقائق الأولي للقاء، حاول المنتخب الفرنسي إظهار بعض من الحماس في مواجهة أصحاب الأرض وجماهيرهم وكاد أندري جينيا كان يتقدم له في الدقيقة 5 عندما انفرد بالمرمي من الجهة اليسري ولكنه سدد الكرة ضعيفة في يد الحارس.
ولكن بعد هذه الهجمة، هدأ اللعب تماما بين الجانبين حتي جاءت الدقيقة 19 والتي تمكن فيها منتخب “البافان بافانا” من إحراز هدف التقدم من ضربة رأسية متقنة من كومالو.
وتعقدت الامور تماما لفرنسا في الدقيقة 25 عندما اشهر حكم اللقاء البطاقة الحمراء في وجه يوهان جوركوف عندما قام بتدخل عنيف تجاه ماكبيث سيبايا مدافع جنوب افريقيا.
وكان تشابالالا علي مقربة من مضاعفة النتيجة لأصحاب الارض في الدقيقة 33 عندما انبري لتنفيذ ركلة حرة من علي مشارف منطقة جزاء فرنسا ولكنه اطاح بالكرة فوق المرمي.
ولكن جاء مفيلا في الدقيقة 36 ليشعل ملعب المباراة بإحرازه الهدف الثاني بعد “اهتزاز دفاعي فرنسي” فشل لاعبوه الذين يمثلون كبرى الأندية في أوروبا في تشتيت الكرة قبل أن تصل إلي مهاجم الأولاد المواجه للشباك.
والغي الحكم المساعد هدفا ثالثا لجنوب إفريقيا في الدقيقة 37 أحرزه مفيلا بداعي وجوده في موضع تسلل وقت استلامه للكرة.
وكادت فرنسا ان تقلص الفارق في الدقيقة 40 عندما سدد لعب فرانك ريبيري كرة عرضية مقوصة كادت أن تغالط الحارس جوزيف موينيب ولكن الأخير حولها بأطراف أصابعه إلي خارج المرمي.
وعاد مفيلا ليهدد مرمي فرنسا مجددا في الدقيقة 42 عندما سدد كرة زاحفة انقذها هوجو ليوريس بصعوبة بالغة.
الشوط الثاني
واصل منتخب جنوب إفريقيا بحثه عن المزيد من الأهداف مع بداية الشوط الثاني ووقف القائم الأيسر أمام الخطير مفيلا في الدقيقة 51 ليمنعه من إحراز الهدف الثالث بعد تسديدة من انفرد كامل بالمرمي.
ثم تصدي لوريس في الدقيقة 57 لتسديدة أخرى من مفيلا الذي يقدم واحدة من أفضل مبارياته.
وبصورة كربونية انفرد مفيلا بالمرمي في الدقيقة 61 من الجهة اليمني ولكنه تباطئ ليغلق لوريس المرمي أمامه وتضيع فرصة الهدف الثالث.
ومن أول هجمة حقيقية لفرنسا في الشوط الثاني، تمكن مالودا من تقليص الفارق في الدقيقة 70 عندما تلقى تمريرة علي طبق من ذهب أمام المرمي تماما من فرانك ريبيري الذي قام بمجهود كبير في الهجمة.
أحبط الهدف الفرنسي كثيرا من معنويات جنوب إفريقيا ووضح ذلك علي أداء الفريق الذي أدرك تماما انه لن يكون بإمكانه إحراز 3 أهداف أخرى للوصول الي الدور القادم.
المصدر: yallakora
فرنسا من دون لاعبين جزايريين خرده
يلعبون كانما اول مره يلعبو كره قدم
انا فرحان لخسارتها
المعلقين الفرنسيين ينتظرون الخضرا وكل فرنسا توجه انظارها نحو الخضرا
تحيا بلادي
بلا سيدكم زيدان ما تسواو شي,مزيان باش يعرفو قيمتم
Zinedine Zidane reste un phénomène médiatique dans le monde du footbal
معناها رح نخسر متابعة لعب حلو, 🙁
خروج فرنسا المبكر خبر محزن
على رأي ذكرى يوم ليك ويوم عليك
فرنسا تراجعها مش طبيعي كانت المركز الثاني بعد ايطاليا في كاس العالم والان لم تتاهل حتى الى الدور الثاني. عندما اتذكر تلك المباراة بين فرنسا وايطاليا اقول عدة مرات حييت يازيدان…… حيييت يا زيدان.
عانت الديوك الفرنسية من مشاكلها الداخلية ، ولم يكن لاعبى فرنسا مهيأين لهذه البطولة الكبرى ، فهناك جبهات عدة بالفريق وإنقسام بين لاعبى الفريق نفسه من جهة ، وبين مدربهم من جهة ، وطالما دخلت الخلافات بالفريق من الباب ، فلابد وأن يهرب المستوى والمنافسة من الشباك ، مهما كانت إمكانات اللاعبين أو مهاراتهم ، فالتركيز ضاع ، والديوك توقفت عن الصياح .
فعلا خروج فرنسا غريب
ترتيب الجوله الاخيره للمجموعه
1- اوروجواي 7
2- المكسيك 4 ( بفارق الاهداف )
3- ج.افريقيا 4
4- فرنـسا 1
سأل المعلم تلاميذه
كل واحد فيكم يقول لي ماذا يعمل ابيه وماذا يتمنى ان يصير حين يكبر
التلميذ الاول: ابي طبيب واريد ان اكون مثله
التلميذ الثاني: ابي جزار وانا اريد ان اكون تاجر
التلميذ الثالث : ابي رقاص في كاباريه وانا لا اريد ان اصبح مثله
بعض التلاميذ انفجروا ضاحكين فاسكتهم المعلم وفي نهاية الفصل قال المعلم للتلميذ على انفراد اصحيح ما قلته عن ابيك
فرد التلميذ قائلا لا يا سيدي لكنني استحييت ان اقول ان ابي هو لاعب في الفريق الفرنسي
هو لاعب في الفريق الفرنسي 🙂 🙂 🙂 😉 😉