فرنسا
يعيش المنتخب الفرنسي مرحلة تاريخية فريدة من نوعها، إذ تمثل نهائيات كأس العالم FIFA 2010 رابع تأهل على التوالي بالنسبة للديكة، إذ لم يسبق إطلاقا للفرنسيين في تاريخم الكروي أن داوموا على التواجد بالنهائيات بشكل متوال مثل ما نعيشه خلال السنوات الأخيرة.
لا يختلف اثنان على أن المنتخب الفرنسي تم اعتباره على الدوام من الفرق ذات المستوى الجيد بفضل المردود الطيب الذي أبان عنه منذ أول نسخة لنهائيات كأس العالم 1930، كما قدم للعالم لاعبين كبار سحروا عشاق المستديرة، لكن منذ السنوات الأخيرة من عقد القرن الماضي، تغيرت نظرة العالم لمنتخب الديكة، حيث أصبح “الزرق” يحتلون مكانة بارزة بين أقوى الفرق العالمية ويدخلون كل المنافسات الدولية بهدف واحد ووحيد، ألا وهو انتزاع اللقب.
نجوم المنتخب
بعد اعتزال زين الدين زيدان وفابيان بارتيز وكلود ماكليلي وليليان تورام سنة 2006، ظهر على الساحة الفرنسية نجوم جدد، ولم يبق من الجيل الذهبي لسنة 1998 سوى تيري هنري، الذي تسلم شارة الكابتن من باتريك فييرا، الذي يئن تحت وطأة الإصابة منذ مدة طويلة.
وبرز في الفريق لاعبون مهرة مثل وليام غالاس، قائد خط الدفاع، بالإضافة إلى جيرمي تولالان ولاسانا ديارا، اللذان يعتبران ركيزة أساسية في وسط الميدان، فيما يقدم كل من النشيط يوان جورجوف والمبدع فرانك ربيري والعائد بقوة نيكولا أنيلكا الحلول الهجومية الرئيسية التي يعتمد عليها ريمون دومنيك، إلى جانب كريم بنزيمة وأندريه بيير جينياك وفلوران مالودا وكذا لويك ريمي.
المكسيك
بعد عدة سنوات مضطربة تغير فيها المدير الفني ثلاث مرات، وجرى فيها تجربة أكثر من ستين لاعبا، وجدت المكسيك الحل أخيرا عند خافيير أجيري، حيث كون المدرب السابق لنادي أتليتيكو مدريد فريقا يجمع بين المواهب الشابة والنجوم الكبار، وحول مسار منتخب الألوان الثلاثة تماما. ونجح في قيادة المنتخب ليرتقي من المركز الخامس إلى الثاني في ترتيب منطقة أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي، بتحقيق خمسة انتصارات والتعادل في مباراة واحدة والخسارة في مباراة واحدة في مشوار التصفيات. وتطمح المكسيك إلى تجاوز دور الستة عشر في جنوب أفريقيا 2010، تلك المحطة التي توقفت عندها في بطولات كأس العالم FIFA الأربع الماضية.
أبرز النجوم
إذا كان الفضل في التحول الذي شهده المنتخب الأخضر يرجع للاعب واحد، فإن هذا اللاعب هو كواوتيموك بلانكو، ذلك المخضرم المبدع الذي أعاده خافيير أجيري إلى المنتخب بعد اعتزاله اللعب الدولي، وأصبح رمزا للمنتخب المعاد بنائه. وتألق إلى جانبه شباب مثل جييرمو أوتشوا، وإفراين خواريث، وأندريس جواردادو، وجوفاني دوس سانتوس، الذين سيشكلون إلى جانب قائد الفريق رافائيل ماركيز قوة المكسيك الضاربة في جنوب أفريقيا 2010.
المباراة: فوز تاريخي للمكسيك على فرنسا
سجل منتخب المكسيك هدفين في الشوط الثاني ليحقق فوزاً تاريخياً هو الأول له على نظيره الفرنسي بنتيجة 2-0 في ثاني مباريات الفريقين ضمن منافسات المجموعة الأولى من جنوب أفريقيا 2010 على ملعب بيتر موكابا في بولوكواني يوم الخميس.
فبعد انتهاء الشوط الأول بنتيجة سلبية، افتتح منتخب المكسيك التسجيل عن طريق خافيير هيرنانديز في الدقيقة الرابعة والستين قبل أن يحسم البديل كواوتيموك بلانكو النتيجة للمنتخب المكسيكي من ركلة جزاء قبل 11 دقيقة على نهاية المباراة.
كانت أول فرصة في المباراة للمنتخب الفرنسي بعد تسديدة على المرمى المكسيكي من كرة مباشرة أطلقها فرانك ريبيري من مسافة بعيدة بأحضان الحارس أوسكار بيريز (5).
وجاء رد المكسيك سريعاً بعد كرة عرضية خلف الدفاع الفرنسي يستلمها كارلوس فيلا الذي يسدد كرة قوية من داخل منطقة الجزاء ولكن دون تركيز مرت عالية فوق المرمى (8).
وتواصلت الأفضلية المكسيكية في الدقائق التالية حيث كاد منتخب الأزتيك أن يسجل هدف التقدم بعدما استلم جييرمو فرانكو الكرة على خط منطقة الجزاء وتخلص بمهارة من رقابة إيريك أبيدال قبل أن يسدد فوق العارضة (12).
وحصل المنتخب المكسيكي على فرصة أخرى عندما تقدّم كارلوس سالسيدو حتى حدود منطقة الجزاء وسدد كرة خطيرة مرت بمحاذاة القائم الأيمن للمرمى الفرنسي (19).
وحافظ المنتخب المكسيكي على أفضليته في الدقائق التالية حيث كاد أن يسجل عندما تخطى كارلوس سالسيدو باكاري سانيا ودخل منطقة الجزاء ليجد المساحة ويسدد بقوة باتجاه الحارس هوجو لوريس الذي أبعد الخطر (28).
وكاد البديل المكسيكي بابلو باريرا أن يسجل عندما أرسل كارلوس سالسيدو كرة عرضية حاول باريرا متابعتها وأربك الحارس هوجو لوريس قبل أن تبعد الكرة من أمام المرمى (32).
وأنهى المنتخب المكسيكي الشوط الأول على نفس الوتيرة حيث كاد أن يخطف هدف التقدم عندما سدد جيوفاني دوس سانتوس كرة قوية من على خط منطقة الجزاء ذهبت إلى جانب القائم الأيسر للمرمى الفرنسي (39).
في الشوط الثاني، كان المنتخب الفرنسي هو البادئ في صنع الخطر حيث كاد أن يسجل بعدما سدد فلوران مالودا كرة قوية علت العارضة (54).
إلا أن المنتخب المكسيكي استعاد المبادرة ونجح في مفاجأة نظيره الفرنسي بهدف التقدم بعدما أرسل رافائيل ماركيز تمريرة طويلة إلى خافيير هيرنانديز الذي كسر مصيدة التسلل وانفرد قبل أن يراوغ الحارس هوجو لوريس ويضع الكرة في الشباك الخالية (64).
وكاد المنتخب الفرنسي أن يعادل النتيجة بعد تقدمه للهجوم عندما أطلق أندريه بيار جينياك تسديدة قوية من الجهة اليمنى لمنطقة الجزاء ولكن الكرة ذهبت عالية فوق المرمى (74).
إلا أن المنتخب المكسيكي حسم الفوز بعد هجمة سريعة انفرد على إثرها بابلو باريرا على الجهة اليسرى ولكن إيريك أبيدال أعاقه داخل المنطقة ليحتسب الحكم خليل الغامدي ركلة جزاء انبرى لها بنجاح المهاجم البديل كواوتيموك بلانكو على يمين الحارس هوجو لوريس (79).
فرنسا لا تسوي شيئ بدون زيدان
قلناها ،،، فرنسا بدون زين الدين زيدان صفر على الشمال ،،، انتظروا بقى حتى تُخلف لكم سيدة جزائرية محترمة ابنا كزيدان ثم العبوا مع الكبار ،،، اللهم لا شماتة ….
فرنسا لا تساوي شيء بدون زيدان….فرنسا لا تساوي شيء بدون ناصري و بن زيمة…فرنسا لا تسازي شيء بدون الجزائريين.
تستاهلي يا فرنسا….حتى تعرفو ان المنتخب الفرنسي بدون جزائريين لايسوى اي شيء,من صنع امجاد فرنسا هو زين الدين زيدان,وكان خوف دومنيك من ان يعاد نفس الشيء مع الهداف كريم بن زيمة لاعب ريال مدريد,وسمير نصري مهاجم ارسنال الانجليزي,لذلك لم يتم استدعائهما,الجزائر وما ادراك مالجزائر تبقى عقدة الفرنسيين الوحيدة
تحيا الجزائر
تحيا الجزائر…
فعلاً مفاجأة غير متوقعة بالمرة ،، فالديوك الفرنسية لديها طموحات كبيرة ،، ولكن المكسيكيين لهم رأى آخر ،، وهذه المباراة تؤكد انه لا فرق بين كبير وصغير بالمونديال ،،، فمن لديه الحماس أكثر والدافع أقوى سيفوز بكل تأكيد ، وأغلب الفرق تدخل للمونديال وتواجه الخصم بتاريخه وليس بجيله الحالى من اللاعبين ، وهو مايعرضها للتردد والخسارة غالبا من الفرق الكبيرة ، ولذا أعتقد أن الطموح والحماس والتركيز ممكن جدا أن يقلب الموازين ويرجح كفة فريق صغير على فريق كبير ، والمكسيك خير مثال .
تحيا الجزائر…..
123 viva l’algérie c vrai la france sans les joueurs algériens ne vaut rien mais la jalousie des français qui ales elpecher de jouer .
النتيجه : فرنسا – المكسيك ( 0 – 2 )
المكسيك : قاد مباراة رائعه امام فرنسا وتغلب عليه باستحقاق بصراحه ابدع المنتخب المكسيكي في المباراة الثانيه افضل بكثير من المباراة الاولى ويرفع رصيد نقاطه الى 4 نقاط .
فـرنسـا : منتخب لم يقدم شي في المباراة انا ارى ان منتخب فرنسا مستواه هابط بعد ما تركهم زين الدين زيدان .
وشكرا ..
سبحان الله في ناس لما تخسر مبتحبش حد يشمت فيهم…وهم
اول الشماتين…
الله يعطي كل واحد على قد نيته وحبه الخير للاخرين.
كل اللوم والغلط من المدرب الجاهل كرويا العنيد منعدم الشخصية.
الذي لولاه لقدمت فرنسا اداء كبير يضاهي مستواها المعتاد في وجود هذا
الكم من اللاعبين.
ن الله يمهل ولا يهمل سخروا من منتخبنا فسوف نسخر منهم الآن وآخر خبر هو أنه أصبحت الديوك الفرنسية دجاجا وفراخا بعد الهزيمة التي ألحقتها بها المكسيك في مباراة حاسمة ومثيرة وسيتوجه الدجاج الفرنسي إلى الفندق الذي تحوّل إلى سجنة دجاج وسيقومون بجمع أغراضهم المتمثل في ريشهم المبعثر وسيركبون في الطائرة ويتوجهون إلى فرنسا أم الدجاج لذبحهم من طرف الصحافة والإعلام الفرنسي وشواءه من طرف الجماهير الغاضبة هههههه
مبروك للمكسيك كده بئا ماعدش لفرنسا غير انها تحزم حقائبها
يافرحة ايرلندا
مبروك للمكسيك كده بئا ماعدش لفرنسا غير انها تحزم حقائبها
يافرحة ايرلندا
الفوز انشالله للبرازيل ملكة كرة القدم لا جزائر ولا فرنسا ولا حتى المكسيك واتمنى التوفيق لانكلترا …
وثاني شي زيدان فرنسي و ليس جزائري وهو يفتخر في فرنسا ويقول انا فرنسي وليس جزائري وما يحصل انه فقط اعلانات مقابل العملة ….
حبيبي زيدان تحية كبيرة من zozo الك ….
و من الممكن زيدان مصري في احتمال ليش لا.
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
حلوة ؟؟؟
Thanks GOD
الله يلعنك ويلعن وشك يادومنيك
هذا ردا على الصحافة الفرنسية التي انتقدت المنخب الجزائري و نسيت أن المشوى ينتظرها.