اعتذر الداعية المصري الشهير مبروك عطية، بعد أيام من إثارته جدلا عاصفا بتصريحه عن جريمة قتل طالبة جامعة المنصورة نيرة أشرف، ودعوته لضرورة ارتداء الفتيات لـ”القفة”.
وفي بث مباشر عبر فيسبوك، أقسم عطية أنه لم يكن يقصد تبرير جريمة قتل نيرة أشرف، وقال إنه كان حريصًا على الدعاء بأن يتغمدها الله بخالص رحمته.
وأشار مبروك أيضًا إلى ما أدلى به من تصريحات كان عفويا ولا يستحق كل هذا الجدل الذي أثير منه، وقال إنه يعتذر عن أي إساءة قد يفهم البعض أنها صدرت عنه.
كما وجه الشكر لمن طالبوه بالعودة من الإجازة التي أعلن عنها الأربعاء الماضي، بسبب الهجوم الذي تعرض له على خلفية تصريحاته بشأن جريمة ذبح نيرة أشرف.
وأضاف: “العفوية التي جعلتني أقول لكل فتاة من سن بنتي البسي قفة وعيشي ويبدو أن العفوية تؤخذ على أنها مهرجة أو مسيئة”.
وتابع: “نحن في بيوتنا بنقول لبنتنا اعملي كوباية شاي يامقصوفة الرقبة، هل يريد الأب قصف رقبة ابنته، الله يرحم نيرة ويقتص من قاتلها التي تبدأ محاكمتها غدا إن شاء الله”.
اخطأ واعتذر
فلا عتب عليه
من كثر كلامه كثرت اخطائه
اي يعني بخيت سمّك وهلأ جاية تقول عفوية!! تضرب انت والبشعة شيرين
صارت موضة كل واحد بيطالع عقده وحقده من مغسوليّ الأدمغة وبس الناس تقرف منه بيقول سامحوني حكيت بعفوية! على إساس العفوية مبرر؟ ما هي لأنها طلعت بعفوية فضحت يلي بقلبك
لو من الأول ما كان واحد يتمادى و يتفلسف ويحرض الناس على بعض خاصة التحريض ضد النساء ما كان وصلنا للعنف و الجرائم المستمرة
الشخصيات العامة خاصة من يدّعون انهم شيوخ
وعلماء دين والله ان كثير منهم سبب انتشار
العنف و التطرف و الطائفية بسبب خطاباتهم
التحريضية وصراخهم على المنابر وكأننا نتابع
فيلم رعب هههههه وليست خطبة جمعة
او خطاب ديني .
اتقوا الله وحرام عليكم عمل فتنة بين الناس و
التحريض على العنف ، وبدل ما كل شي ترموه
على النساء و تتهموهن ليش ما تكون خطاباتكم
نصائح و ارشادات للذكور ،؟؟ و كيف ان الاسلام
يحترم المرأة و لها حقوق والله لا يرضى ان
يُهينها ذكر او يجرحها او يعتدي عليها ،
بسبب تمسكهم بعادات متخلفة والله انهم
ابتعدوا عن شرع الله ، والمصيبة ان الذكر
يخطيء و يتمادى و يعتبر انه يحق له والسبب
انه ( ذكر ) ؟؟! وهل يفرق الله بين ذكر و انثى ب
الاخطاء ؟؟؟؟؟
لا يوجد تطبيق للدين و الشرع و صار كل من
طوّل لحيته و مسك مسبحة صار شيخ ههههه
و يفتي حسب مزاجه و مصلحته .
اتقوا الله و اعرفوا كيف تخاطبوا الناس بدون
فتنة و تطرف و تفرقة .
الحال انقلب ياقدعان ممثلات ينتقدن شيخ الأزهر
هو انتقد الفعل ولكن حلل الحاله واسبابها من ناحيه دينيه
تخيلوا لو دكتور علم نفس حلل الوضع من زاوية علم النفس عادي لكن شيخ يحلل الوضع من وجهة نظر دينيه كارثه