شارك محمد صلاح، اللاعب الدولي المصري ونجم نادي ليفربول، متابعيه على مواقع التواصل الاجتماعي أجواء احتفالاته بأعياد الميلاد “الكريسماس”، بعد الاحتفال بها رفقة زملائه والجهاز الفني “للريدز”، مساء الجمعة، في مقر تدريبات النادي.
ونشر محمد صلاح، مساء السبت، صورة له ظهر فيها برفقة عائلته الى جانب شجرة الميلاد في منزله وهم يحتفلون بالكريسماس، عبر “تويتر” و “انستغرام” وأرفقها بعبارة: “عيد ميلاد مجيد”.
وكان لافتا تعرض محمد صلاح لموجة كبيرة من الانتقادات والهجوم من متابعيه بسبب هذه الصورة حيث عبر كثيرون عن خيبه املهم، حسب تعبيرهم.
فقد كتبت احدى المتابعات “أشعر بخيبة أمل. أحببتك كمشجع بايرن! كنت أفضل لاعب خارج بايرن ميونيخ. لا بد لي من إلغاء المتابعة الآن بالرغم من ذلك. هذا مخز. احذف هذا وسأواصل دعمك.
بنما نشر اخر صورة للحظة تعرض محمد لاصابة في نهائي دوري اوروبا وعلق كاتبا: “لأول مره اقولها.. شكراً راموس”.
بينما كتب اخر “لقد سئمت من هذا ، أنت تفعل هذا كل عام انت لا تعني لي شيئا يا صلاح.”.
وكتب اخر “انت لاعب كبير، وانسان خلوق ورزقك الله المال والشهرة ومحبة الناس، لكن اعلم من رزقك كل هذا قادر أن يأخذه منك بلمح البصر. فاعلم انك تحتفل بيوم يدعون فيه ان الله ينجب مثلنا ويوم يشتم ويسب فيه الله، فلا تكون مقر ومطبع لفعلتهم واحترم الذي رزقك ووهبك احلامك ونزهه من اتهامات القوم.”.
“
صباح الخير مريم مجدولين و Weam و Lulu ومدام أم حميد
عساها أيامكن والجميع ملأى بالفرح والاستقرار والنجاح
صباح النور لجين و الجميع
سنة جديدة مليئة بالافراح و المسرات ابعد الله عنا الاوبئة و الفيروسات
محمد صلاح لاعب في نادي انكليزي وعايش في دوله اوربيه مسيحيه وهو يعرف جيدا ان العيش بطريقه متوازنه وحياديه افضل له ولمستقبله ومستقبل عائلته ولو ان بعض الغربال والجراثيم المعششه في المواقع الالكتروني من الاخوان الغير مسلمين حاولوا تشويه دينه الاسلامي وخرجوا هؤلاء الانجاس الكفره قبل فتر بأشاعه صادمه وأدعوا بأنه ينتمي الى مجموعتهم الارهابيه التكفيريه والان ظهر على الملاء وهو يحتفل بعيد ميلاد المسيح مع عائلته ليكذب ؤلاء المنافقين الانجاس وهذا يعني بأنه شتان ان يكون من الانجاس لان الانجاس الغير مسلمين يحرمون ويكفرون كل شئ حتى الدين الاسلامي فهم منافقون ومثلهم مثل ماوصفتهم الايه الكريمه في كتابه الحكيم وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ * وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ