منذ 15 عاماً، شهدت بداية البث الفضائي تكريساً لنجومية عدد من المذيعات اللواتي شكّلن ظاهرةً، واستطعن منافسة النجمات في حضورهن والتفاف المعجبين حولهن، وكن في تلك الفترة “حدثاً” لدى الصحافة في العالم العربي. كانت برامجهن تحظى بنسبة مشاهدة عالية، وإقبال جماهيري منقطع النظير. لكن فجأةً، خبت شعلة نجوميتهن وتوارينَ عن الأنظار على الرغم من عدم بروز وجوه جديدة مكانهن.
على رأس المذيعات اللواتي شكّلن حالةً حقيقيةً، تأتي التونسية فرح بن رجب التي استطاعت أن تكون نجمة الفضائيات ودلّوعة قناة “إيه ار تي” التي انطلقت عبرها، وقدمت العديد من البرامج التي كانت تعتبر جديدةً في ذلك الوقت. وعلى رغم سيطرة الوجوه الإعلامية اللبنانية حينها على البث الفضائي، استطاعت فرح بن رجب أن تسبقهن وتنافسهن. كما دعيت مراراً لتقديم “مهرجان قرطاج” حين كان للمهرجان وقعه وقيمته. فرح ــ أو “فروحة” كما يحلو لمعحبيها مناداتها ــ استمرّت نجمةً في الفضاء العربي، إلى أن انتقلت من روما حيث كانت تبث “إيه أر تي” إلى بيروت، حيث تحوّلت إلى قناة “روتانا موسيقى”. هنا، انقلبت الأمور رأساً على عقب، وتراجعت بن رجب من مذيعة برتبة “نجمة” إلى “مذيعة خلف الأضواء”. هكذا، لم تحظَ بـ “رضا” القائمين على “روتانا موسيقى”. وحين طُلب منها أن تقدّم برنامج “شبيك لبيك”، رفضت، وقدّمت استقالتها لأنها تعتبر بأنّ برنامجاً مماثلاً يليق بمذيعة مبتدئة وليس بمكانتها هي. بعد ذلك، راحت تتعثّر في خطواتها، وتتراجع، فغابت عن الشاشة ثلاث سنوات كانت كفيلة بخفوت نجمها… إلى أن شاركت في برنامج “الوادي” الذي عرض منذ أربع سنوات على “أل .بي .سي”. مع ذلك، لم يساعد البرنامج فرح في العودة مجدداً إلى عالم الأضواء. هكذا، بقيت “مذيعة مع وقف التنفيذ” مع أنّها شاركت في تقديم حلقات عدة من برنامج “تاراتاتا” وقدمت لموسمين برنامج “سوالفنا حلوة” على قناة “دبي”. كما قدّمت برنامج “مانجير” على قناة “روتانا”، و”ستار ونص” على “أبوظبي”. لكنّ كل ذلك لم يُعدها نجمةً من نجمات التقديم وبقيت تتأرجح بين الظهور والغياب.
اليوم، تعيش فرح في عمان مع زوجها المخرج سامي مبزغ، ولديها طفلتان كنزا وسيدرا. وسبق أن صرّحت بأنّها تعكف على كتابة خواطرها لتصدرها في كتاب.
يمنى وشاهيناز وزينة
خلال انطلاقته، استطاع تلفزيون “المستقبل” أن يغزو قلوب عدد كبير من المشاهدين في الوطن العربي، ويُطلق “مذيعات نجمات” في عالم التقديم، ومن أشهرهن يمنى شرّي التي حقّقت شعبيةً في الخليج لم يسبقها إليها أحد. هكذا، دُعيت المذيعة اللبنانية إلى تقديم “مهرجان فبراير” في الكويت، واستقبلا جمهور غفير، وحُملت سيارتها على الأكتاف في الكويت. وكان برنامجها “القمر على الباب” الذي قدّمته على “المستقبل” يحقّق جماهيريةً كبيرة. وفجأة أيضاً، غابت يمنى لمستقبل” بطريقة “غامضة”. ومع خروجها، زالت هالتها ونجوميتها. إذ انتقلت لفترة قصيرة إلى قناة أقل إنتشاراً وشعبيةً هي قناة “إن بي أن” حيث لم تستمر طويلاً. ثم انتقلت إلى الكويت لتعمل في إذاعة “مارينا أف .إم” لفترة قصيرة.
يمنى الغائبة عن الشاشة، لا تزال تأمل بأن يأتيها عرضٌ مناسبٌ يعيدها إلى الساحة. وعلى رغم غيابها، إلا أنّه لا يزال لديها تواجد عبر صفحات المجلات، ناهيك بحضورها المناسبات الفنية والاجتماعية.
وإذا كانت شري لا تزال موجودةً في المناسبات الاجتماعية من وقت إلى آخر، تبدو شاهيناز عبد الله غائبةً تماماً عن الساحة. شاهيناز التي حقّقت نجاحاً كبيراً حين شاركت زاهي وهبي تقديم برنامجه “خليك بالبيت” في بداية انطلاقته، غادرت فجأةً البرنامج. وحُكي يومها عن خلاف بينها وبين المذيع اللبناني. وحين قدمت برنامجاً خاصاً بها حمل عنوان “موعود”، لم يلقَ النجاح المطلوب، فغابت عن شاشة “المستقبل”. وقتها، صرّحت بأنّها ستنتقل إلى قناة “الحرة” حيث تفضل تقديم نشرات الأخبار والبرامج السياسية. إلا أن شاهيناز لم تطلّ على “الحرة” بل غابت كلياً عن الساحة الإعلامية.
كذلك، فإنّ المذيعة زينة فياض التي كانت تقدّم نشرة الأخبار على “المستقبل” وكانت تلقّب بـ “الملكة”، أصابها سوء الطالع. إذ تراجعت إلى الصفوف الخلفيّة ما إن غادرت الشاشة الزرقاء إلى “الجزيرة” براتب كبير أثار وقتها غيرة مذيعات المحطة القطريّة. لكنّ زينة التي لم تستمر في “الجزيرة” أكثر من أشهر بسبب خلافات بينها وبين مدير القناة، عادت إلى لبنان لتنضم إلى قناة “ايه أن بي” لكن من دون أن يكون لها وهج الماضي.
نادين اغناطيوس… تاجرة
من المذيعات اللواتي لفتن الأنظار إليهن، نادين اغناطيوس التي قدّمت على “روتانا موسيقى” برنامج “شبيك لبيك”، وبرنامج “أول مرة” قبل أن تُستبدل بالكويتية نورة عبد الله ومن دون علمها المسبق. وقد أدى ذلك إلى خروجها من “روتانا” وغيابها عن الشاشة. ومنذ عام، حُكي عن احتمال تقديمها برنامجاً على شاشة “الجرس”، وقامت فعلاً بتصوير حلقة تجريبية، إلا أنّها لم تتفق مع إدارة المحطة.
نادين التي لم تترك عالم التقديم نهائياً، قرّرت التوجّه إلى التجارة، بعدما افتتحت محلاً لبيع الأحذية في وسط بيروت التجاري. كما تلقّت عرضاً لتقديم برنامج على إحدى الفضائيات بعد رمضان.
المذيعات تتكلمو عن ضهور لهم من 15 سنه يعني الان كلهم اعمارهم تجاوزت الاربعين يعني بالعربي الفصيح عجايز .. يعني عشان تفهمو اكثر سن تقاعد فليش قاعدين تنبشون في الماضي … الاسماء طلع منها غبار ماشفت بسببه من قد ماهي قديمه .. وبعدين التلفزيونات الان لم تعد تعتمد على المذيعات بل علا البرنامج نفسة وفكرته يعني لو جبتو برنامج اوربي مثب big brother وحطيتو فيه المذيعه كهرمانه حنفي راح ينجح! … تراهنون؟
في البداية كنت سأقول كبروا وخلص,
لكن بعد التفكير فباربرا وولترز اصبحت عجوز لكن ننتظر كلامها وتعليقاتها, ونفس الشي كثيرين من المذيعين الأجانب, وحتى مفيد فوزي شوية,
لكن فرح بن رجب ورانيا نجحوا بطريقة ثانية, مثل فقاع الصابون, ليسوا اصحاب فكر
اصبحن جزءا من ارشيف الزمن الغابر
وحُملت سيارتها على الأكتاف في الكويت
اعجبتني الجملة دي كثير
ياريت هناك فيديو
ههههه
فرح بنت رجب ، كانت في منتهى الرقة والدلع الانثوي المحبب ، ومن المؤكد انها لقيت من يقدر جمالها وخفة ظلها فتزوجها واستقرت ،،، يا بخته …
الاعلام مجرد وسيله لبعض البنات الذكيات للحصول على فرصة العمر ؟
وكثير من المذيعات بمجرد ما ظهرت إنبهر فيها الكثير مثل اللعبه الجديده الكل يريد أن يغتنيها ولكن بعد فتره تصير ممله !!
والذكيه منهن من إستغلت الفرصه وطارت ؟
ya latif 15 sini 2ih 5alas b3ti2id bkafi hal2ad
صاروا HISTORY
مقاييس النجاح والنجومية للمذيعات بالشرق بتختلف عنها بالغرب مقاييسنا تتأثر بتقلبات الطقس يعني بعوامل السن لانو مقاييسنا شكلية اما مقاييس الغرب فهي مختلفة بتعتمد على ثقافة المذيعة وجاذبيتها وهذا لاعلاقة له بالجمال وذكائها بمحاورة ضيوفها وبالمواضيع المطروحة في برنامجها لذا بتبقى المذيعة نجمة ومواسم برامجها لاحدود له قد يتجاوز الموسم 15 ووقتها اكيد المذيعة راح بتكون ختيارة ومع هاد بالضل هي نجمة البرنامج
ياعيني علينا
عقبال حليمة بولند تختفي وتريحنا من ثقل دمها
ya ukhti ya –saoudia……halima boulend——ana m3aki ya habibti chou mfakrine el moutafarijine tiji halim f ramadan,,,,,,,we te3mel…..harakat el clawn,,taba3ha,,,,,,we hiya mfakra halha ,,,,,,,,,ya ard inhadi ma3aliki adi,,,,,,,,matel massri ana bahibou ktir