كشف مقطع “فيديو” مؤثر لأم عراقية تنوح وتصرخ بعدما فقدت ابنها ذا الـ 12 عاماً قتيلاً باحتجاجات الناصرية.
وظهرت السيدة تبكي رافضة دفن ابنها قبل الكشف عن قتلته، كما روت كيف “سقط ابنها الصغير خلال الاحتجاجات قتيلاً دون سبب، فهو ليس من زمرة السياسيين ولم يحمل سلاحاً، كما أنه لم يسرق”.
وأضافت: “ابني عمره 12 سنة، ما ذنبه أن يُقتَل، ونحن لسنا من السياسيين أو الحكومة أو الحرامية، لماذا يقتل؟، لن يُدفن إلا بعد الذهاب إلى علي السيستاني، أريد حق ابني اليتيم، لا نملك منزلاً أو وظيفة في العراق”.
وكانت قد شهدت منطقة الناصرية، جنوب العراق، صدامات دامية بين متظاهرين وقوات الامن العراقية وقع خلالها عشرات الضحايا بين قتيل وجريح
ولا الله يصبرك على فقدان ابن بهذه الطريقة والله يرحم ويسكنه في فسيح جناته وينتقم من كل قاتل وظالم
اما بالسبة الى قول سيد السبتيتانكي هذا المقبور لعنة الله عليه من يوم ولد الى يوم القيامة ولا يستحق ابدا قول عليه سيد هذا فارسي نجسي وهذا هو سبب دمار العراق وسبب قتل شبابنا وشاباتنا وهذا ماعدا كم برئ وبريئة في السجون العراقية وها الذي تقولواعليه حامي عرض العراق هذا فتى فتوة زواج المتعة من قاصرات اي حامي عرض واولاده الحرامية سرقوا كل
بنوك العراق لعنة الله عليهم الى يوم القيامة حسبي الله عليهم