لم تتوقع شابة مغربية أن تتلقى ردّا صادما من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عندما ترجّته لإبقائها في فرنسا بجانب والديها المريضين، وطلبت منه مساعدتها في الحصول على أوراق الإقامة، إلا أنه طلب منها العودة إلى بلدها إن لم تكن في خطر.
وفي حوار رصدته كاميرات الإعلام الفرنسي خلال زيارة ماكرون الثلاثاء إلى أحد مراكز المتطوعين في العاصمة باريس وتناقلته مواقع التواصل الاجتماعي، توسّلت الشابة من ماكرون أن يساعدها للبقاء في فرنسا التي دخلتها وفق تأشيرة تجارية انتهت مدتها، بتمكينها من أوراق الإقامة لأنها ترغب في الاعتناء بوالديها المريضين اللذين يقيمان بفرنسا، إلاّ أن ماكرون رفض طلبها وبرّر ذلك بأن “فرنسا لا يمكن أن تستوعب جميع من يأتون بتأشيرات ويريدون البقاء بعد ذلك”.
وأضاف “أقولها لك صراحة، عودي إلى بلادك، إذا كنت تتمتعين بالأمن ولا تواجهي خطرا فيها، لا يمكن أن نعطي أوراق الإقامة لكل الناس، يجب أن نحمي ونستقبل ونساعد الأشخاص الضعفاء فقط الذين يواجهون مخاطر أمنية في بلدانهم”.
اللهم عليك بكل حكام بلاد الاسلام ..
وعلى راسهم ال سلول ومشخات الخليج..لانهم كلهم كفرة فجرة مجرمون
ووالله لولا نهب الحكام اللصوص لثروات الامة الهائلة،.لماراينا مثل هذه المناظر
ووالله،لولاهم،ماذقنا ابدا,,,,ذلا وهوانا، او ذقنا جوعا.. وشقاء
واقول:
ما كان لعينك ان تشهدَ ..
هذا المشهد..
يا مسلم ..يا عبدالله
لولا حكام انذال…..وعلينا طغاة
عبدوا اوباما وترمب..هبلا واللات
فاخلعهم يا مسلم ..اخلع..هذي العاهات
….
واسقطهم يا مسلم ..اسقط.هذي الخصيان
حكام اشباه رجال.. …. رضعوا الاذعان
انذال..ماعرفوا شرفا……طغمة اشرار
لولاهم ما ذقنا يوما …. …طعما للعار
او هٌدِرت ارواح الامة ……في كل ديار
…………..
اولهم مطفي اتاتوركُ .… عبد البرِطان
والآخِرُِ سيسيُ قن…. ..…للامريكان
أللهم اجعل جنسياتنا العربية شفيعا لنا يوم القيامة .
هو كرئيس رد عليها بشكل قانوني ولو اعطاها استثناء سيفتح على نفسه انتقادات من الشعب والحكومه
بستغرب عالبلدان الي الله ناعم عليهم بالامن والامان والله يديمه ليش يتغربوا !!!! اذا عن الفقر وفرص العمل فالله هو الي الًيغًني ،،،، الف لعنة على حكام العرب والمسلمين
تريد أن ترعى والديها المريضين في فرنسا، اعملي معروف و خذيهم للمغرب و اعتني بهم في بلدك أم أنهما حجة فقط لكي تستقري بفرنسا، فرنسا التي نصبت نفسها وصية علينا في المغرب و لا تفلت أية فرصة صغيرة أو كبيرة لكي تظهر بأنها ولية أمرنا، فرنسا التي تتظاهر بأنها منحت الاستقلال للمغرب بينما الحقيقة أننا لم نستقل يوما عن فرنسا. و هي الآمر الناهي في المغرب و رغم ذلك هاهي تحرجكي و ترفض منحكي إقامة دائمة لرعاية والديكي. لو أنهم فقط تركوا ثرواتنا بخير ما كنتي احتاجتي أنتي أو والديكي و كل المهاجرين لكي تتوسلي لماكرون.
النّابغة “ليلى صدقي” عائدة للمغرب بعد فوزها ،بالمرتبة الاولى في مسابقة عالمية، لأفضل الاختراعات لسنة 2017 ،والذي شاركت فيه باختراعها والذي بموجبه يمكنها تحويل الليل نهارا ،بتخزين أشعة الشمس، وتحويلها لإضاءة دون استعمال الطاقة … الاختراع تحدثت عنه وسائل اعلام يابانية امريكية كورية…، وشرحوه بالتفصيل ….
لكن الاعلام المغربي لم يتحدّث عن ليلى، و لم يعطيها قيمة،بل حتى عند عودتها لم تجد سوى عائلتها في استقبالها ،رغم انها مثّلت المغرب وشرّفته احسن تشريف ،عكس الاستقبال الذي يلقاه المغنيين والراقصين ،لا من الشعب ولا من المسؤولين .
………………………………………………..منقول
كثُرت الهجرة الغير الشرعية في الآونة الاخيرة من دول شمال افريقيا بطريقة جنونية بفعل تفشّي الفقر والبطالة و و و …. لذلك يلجأ شبابنا من الهروب من الوضع المهين الذي يعيشونه مقارنة مع شباب الغرب وان حدث وتحصّل بعض الاشخاص على تأشيرة عمل أو تأشيرة سياحية فانهم لايعودون لبلدهم الاصليّ حتى وان انتهت مدة صلاحية التأشيرة
الله المستعان