منتج فيلم “فتنة” يهاجم الإسلام من جديد ويتلاعب بالعلم السعودي

حسبي الله ونعم الوكيل

إللى بستغربله إنى فى نقاشاتى مع الأصدقاء المسيحيين هنا بيأكدولك دايماً و بإلحاح أن المسيحين هُما المُضطهدين و ليس العكس ! و كأنهم لم يقرؤا على صفحات نورت مثل هذه الأخبار أو لم يروا على الشاشات الأوروبية مثل هذه الأفلام ؟!

تحضرني قصه ..
ان في يوم من الايام القديمه زار رجل دين بيت عربي لا يعرفه بعد ان انصب عليه الليل وهده عاده عند العرب .. فاستقبله الاخر واسكنه بالمضيف وهي خيمه تبعد عن البيت بضعت امتار والمضيف مليء بالسجاد والفراش ووفر له الطعام وتركه للنوم ..
وفي الصباح دهب ليعطيه الفطور فلم يشاهده وشاهد ان جميع السجاد قد اختفى .. وهنا مربط الفرس
فجاء لزوجته فقال لها يال المفاجئه رجل الدين كان لص فسرق السجاد .. فقالت له زوجته … لا
اللص كان قد لبس ملابس رجل دين ..
والمعنى .. ان الدين الاسلامي انزه من ان يقول عنه شائبه ونحن نعرف حقيقة ديننا ونبينا وعلى ماهو مبني عليه .. من حق وسلام واحترام وحب ومسامحه ..
ولكن العيب فينا فقد اصبحنا نقطع الرؤس بكل بساطه ونكبر عليها ونغطيها بالايات القرانيه ونكفر بعضنا حتى اننا حللنا دم بعضنا فكيف لهدا الرجل ان يحترم ديننا ..
بشرفك يا ناشر انشر عقدتني كل شي اكتبه توقفه ..
..

ما تجرأ أحدٌ على الإسلام، إلا بسبب أحد من المسلمين أنفسهم. فبعضهم (بقصد أو بدن، بعلم أو بجهل) هاجموا ديانات الله الأخرى بأن اعتبروا أن دينهم هو فقط هو الدين الحق وأن الديانات الأخرى هي تحريف!! ثم جاء البعض الأخر اليوم ليقتلوا ويمثلوا بالقتلى ويجعلوا من الفتاوى مهنة من لا مهنة له. بالله عليكم كيف سيحترمون ديننا ونحن نصفق لكل من يشوه صورة ديننا ؟؟؟؟؟
(لا يسب أحدكم والديه ولا يلعن أحدكم والديه، قالوا: يا رسول الله.. كيف يسب الرجل والديه؟ قال يسب الرجل فيسب الرجل أباه ويسب أمه فيسب أمه، ويلعن أباه فيلعن أباه ويلعن أمه فيلعن أمه؛ فلا يكن سبب في ذلك)).

ya hollandi ya kalb ya wati,ya hakir ya hashara,ya zbelli inta w hollanda,allah yhr2ak ya 5anzir,jeyikkoun youm

أهلا أسماء
هي قصة صحيحة لعجوز رافقت النبي عليه الصلاة والسلام
والأنشودة مستوحاة منها
سأكتبها كما وردت حالما أجدها

اخي العزيز احمد سعيد اختصرت تعليقي الذي أعدته للرد على تعليق الأخ VIP ! ولكنك كما قلت اختصرت كل ما ارت قوله ببضع كلمات، الرب يحفظ حياتك وحياة كل مضطهد في هذه المعمورة.

أنا ايضا سمعانة قصة العجوز لكني أحسست أن أغنية الفيديو تمادت

لوووووووووووووووووووووووول شكرا لدعائك (الذي تمطرني أمي به دائما )
بهنيك على ذكائك 😉
شكرا ايضا لاجتهادك و كتبه الله لكي في ميزان حسناتك

للاسف هون باوربا ما عاد نسترجي ونفتخر باﻻسﻻم. قطع الرؤوس والتكفير واﻻرهاب والعلم المحطوت عندون شعار ﻻ الله اﻻ الله محمد رسول الله. …شملونا وصرنا بنظرون قتله ومجرمين…شو منا نبرر ﻻ نوضح …تعبنا

في زيارة خاطفة للدكتور زغلول النجار لي في البيت، دار الحديث عن قضايا كثيرة للإعجاز، ومن ضمنها ذكر لي قصة لفتت نظر دكتور أمريكي دخل في الإسلام؛ بسبب قراءته لسيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد لفت نظره الحوار الزوجي الذي دار بين النبي الكريم والسيدة خديجة رضي الله عنها، وذلك عندما عاد من غار حراء، فقال كلمته المشهورة: “زملوني، زملوني”، ثم سأل السيدة خديجة عن الحدث، فقالت له مُطمئِنة: (كلا والله ما يخزيك الله أبدًا، إنك لتصل الرحم، وتحمل الكلّ، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق)..

فوقف هذا الرجل الأمريكي عند هذه الكلمات، وبدأ يحلِّلها ويقول: عادة الزوجين في البيت لا يتجملون لبعضهم البعض، ولا يذكرون مثل هذه الكلمات الرقيقة والراقية، وخاصة على حدث لا تعرف إن كان صحيحًا أم لا. إضافةً إلى أن الزوجة أكبر من الزوج بخمس عشرة سنة، فلا شك أن هذا يدل على عظم هذا الزوج، وأنه كان يعاملها معاملة متميزة؛ مما جعلها تعامله بهذه الطريقة، والعلاقات الاجتماعية في الماضي لم تكن كذلك. إذن هذا رجل غير عادي، ولا شك أنه نبي كريم، فأعلن دخوله الإسلام.
جاسم المطوع
——–
عقلاءهم ينهلون من المنبع مباشرة -كتاب الله وسنة نبيه –
ولا ينظرون إلى تطبيق المسلمين لهذا الدين