منى أبو سليمان تنتقد الرجال السعوديين وتصفهم بالـ”رجولة الكاذبة”… وتتعرّض لأعنف هجوم!

كلامها صحيح لأنه من الشهامة ان يقف الرجل مفسحا للمجال للمرأة و الأطفال للجلوس، و لكن أحيانا يقول الرجل عندما تواجهه بهذا الأمر بمقولة: أصبحنا في عصرة المساواة و أنتن يا نساء طالبتن بالمساواة معنا فأصبحت المرأة تساوي الرجل في كل شيء في الشغل و في كل مجال إذن استحملن الوقوف فلم يعد هناك شيء اسمه امرأة و رجل أصبحنا سواسية.
و بصراحة أصبحت شخصيا أجد الحرج …. و لا أعرف كيف أرد لأنني أجد كلامهم منطقيا ههههه

سيد أحمد KSA سبق و صححت لك معلومة في موضوع ابنة البقال المصري الي صارت مستشارة لترامب بتمنى تكون وصلت المعلومة الصحيحة و ميرسي .

بما أني من أهل الرجعية و التخلف و الإنتقائية في المُساواة فأعتقد أن الرجل يجب أن يقف و يُفسح المجال للمرأة لتجلس 🙂
مساء الخير لمريوم و أحمد …. كيفكُم ؟؟
!!

أهلاً أحمد …….. كُل بنات حواء يُنادين بالمُساواة و لكن نُريد مُساواة إنتقائية ، نُريدها في فرص العمل و الراتب و التعليم و لكن ليس في التعامُلات اليومية التي من شأنها أن تُرضي غرورنا و تاء التأنيث فينا …… و لكن هيهات لآدم أن يفهم !
!!

للأسف الشديد أحمد أنت تتكلم في ما يجب أن يكون و أنا أتكلم عن الواقع المُعاش ، كما قُلتُ سابقاً أن آدم قد تخلى عن مسؤولياته و عندما لم تجد حواء من يَأْخُذ زمام الأمور أخذت المسئولية على عاتقها حتى لا ينهار مُجتمع نصفُهُ قد تخلى عن نصفه الآخر …… و لكن مع هذا سيبقى هُناك ذلك الجانب من غرور حواء لن يُرضيه سوى أن يقف آدم و تجلس هي 🙂
ما في مبروك على الهدفين ؟؟ لو كان العكس لرأيناكُم مُهللين ?
!!

فعلاً مُؤسف ما وصل له حال رجال العرب بعد أن كانوا للفروسية عنوان و للشهامة مرجع ……..
من يُقلّل من شأن خصم غريمه ليُقلّل من شأن إنجاز ذلك الغريم لا تُقبل تهنئتُه و لن نُهنئه غداً إن فاز ?
!!

تحياتي لك أحمد و تصبح و الجميع على خير ….
أَرَاكُم لاحقاً …..
!!

طبعاً و اكيد و لازم ان يعطي الرجل مكانه للمرأة وفي كل مكان بالعالم و مش بس في سعودي عربية

اولا من باب الاتيكيت
ثانياً عشان البنية الجسمانية عند المرأة ضعيفة و قدرة تحملها على التعب بيكون مختلف من عند الرجل

مع انها إعلامية لكنها لم توفق في اختيار الكلمات ل إيصال ماتريده ،،،،،، اللهم تكون تعمدت او قصدت فهذا بحث اخر

عشان انا بصراحة مابعرفها و مابعرف توجهاتها و لافتحت الفيديو

المساواه (والتي تطالب بها منى منذ سنوات ) تتنافى مع العدل لأن معناه أن على المرأه ان تحتمل فوق ما تطيق حتى تجاري الرجل وتكون نداً له
والمتعارف عليه ان الباص الذي لا يأخذ الا بضع دقائق حتى يصل للطائره بأن الرجال وقوف والنساء وكبار السن والأطفال هم من يجلس بالمقاعد وهذا مايشهد به الأغلبيه .
‏لكن يبدو انه الموقف كان شخصي و محد تنازل لها وعاملها على انها محور الكون لذلك نفّست وأطلقت الأكاذيب .