عبد الحليم العطار، إسمٌ قد لا يكون مألوفاً عند الكثيرين فهو بات يُعرف ببائع الأقلام في شوارع بيروت بعد انتشار صورته حاملاً طفلته على كتفه أثناء محاولته بيع الأقلام لكسب رزقه.
أثّرت قصّة عبد الحليم اللاجئ السوري (33 عاماً) بالكثيرين وبدأت منذ الصيف الماضي حملة لجمع التبرّعات له ولابنته على الانترنت وتمكّن المتبرعون من جمع 191 ألف دولار أميركي له.
وبفضل سخاء هؤلاء الأشخاص، فتح عبد الحليم فرن صاج، كباب ومطعم صغير بالقرب منهما في بيروت ويوظّف فيه 16 لاجئاً سورياً.
ويقف الصحافي النرويجي غيسور سيمونارسون وراء حملة التبرعات الإلكترونيّة فلقد أنشأ في الصيف حساباً باسم “اشتري قلما” على تويتر وحملة لجمع التبرعات على موقع IndieGogo لجمع 5000 دولار لعبد الحليم وعائلته. لكن الحملة جمعت بعد ثلاثة أشهر مبلغاً يفوق ذلك بكثير.
الف حمد وشكر لله …
يرزقكم من حيث لا تعلمون (وهيدي إجت رزقته من أنحاء العالم )طلع اد المسؤولية (عمله ينتج جيداً)
وفتح باب رزق ل ١٦ عائلة بالتوفيق ..
الحمدلله
الحمدلله و الشكر
shufu wla 3rby jm3lu,!!!!!!!
ajnby
الانسان الذي ساعده ملحد ( لا يطيع الله ورسوله ) ومع ذلك المعلقين يقولون الحمدلله !!!! عجبي
الله يلعن كل ملحد ويعلن ام داروين حفيد القرده وكل قر د خسيس يامن بفكره ( لا اله الا الله محمد رسول الله((( رغم انف كل كافر وملحد خسيس
يا h ماذا تريد ان نقول حتى ترضى حضرتك أكيد الحمدلله والحمدلله دائماً وابداً لان الله اللي سخرلوا هل إنسان يللي من صنعه واذا بدك ما تعترف بالله لا تمشي بأرضوا ولاتأكل من نعمهٌ ولا تتنفس من هواه وروح انقلع وورجينا كيف بدك اتعيش صحيح انك كافر.
الحمد والشكر لله. الله يرزق عبده من عبده الرجل مسكين عانى كثيرا وصبر الى ان بعث الله له بالرزق
الحمد لله
الله يبارك له
مشاء الله تبارك الراحمن يرزقكم الله من حيث لا تعلمون ( اللهم العن بوتين الصيهوني وبشارون عميل الصهاينة وحزب الشيطان حسن زميره والهالكي الخسيس واذناب المجوس الفرس الانجاس