فوجئ عدد كبير من المعتصمين أمام بوابة السفارة السورية احتجاجاً على انتخابات الدم بأغرب عرض زواج حينما تقدم الحاج أحمد الرميلات، عضو مجلس القبائل والملقب بحكيم المجلس، بطلب يد السيدة عمشة الفاعورية، الملقبة بأم الشهداء، التي استشهد أربعة من أبنائها وزوجها على يد قوات النظام في حمص، ودأبت على المشاركة في المظاهرات ضد النظام في كل من سوريا والأردن، مرتدية ثوبها العربي الموشى بعلم الثورة.
والغريب في عرض الزواج هذا أن أمّ الشهداء طلبت مهراً لها 15 رأساً من شبيحة الأسد ومؤجل مهرها عبارة عن 50 رأساً في حالة الطلاق، ووافق الحاج إبراهيم (75 عاماً) الذي استشهد أيضاً اثنان من أبنائه جرّاء الحرب الدائرة في سوريا منذ ثلاث سنوات على هذا الطلب.
وفي توضيحه لما حصل خلال الاعتصام أمام سفارة النظام الأسدي في عمان بتاريخ 3/ 6 / 2014 أوضح قريب “أم الشهداء” الشاعر هاني العرفي (أبوعمر) أن قصد الحاج أحمد الرميلات وهو كبير في السن من عرض الزواج على العمة عمشة أن هذه الإنسانة تشرّف كل رجل لمواقفها الشجاعة في الثورة منذ انطلاقتها، فهي أم الجميع أم الشهيد والجريح والمعتقل واليتيم، وقدمت في الثورة كل ما لديها، ومازالت بهمة ثورية عالية، ووافقت العمة عمشة على طلب الزواج لكن بشروط المقدم والمؤخر فطلبت مقدماً لها 15 رأس شبيح، وطلبت 50 رأس شبيح مؤخراً لما بعد الزواج.
ووافق الحاج إبراهيم على طلبها ولكن لم يتم عقد القران، كما نشرت بعض الصحف والمواقع، فعقد القران لا يتم إلا بتحقيق أول شرط وهو المقدم المطلوب 15 رأس شبيح.
وبدورها أكدت السيدة عمشة التي تنتمي لعشيرة الفواعرة في حمص (الحناحنة) أنها قدمت للثورة السورية المباركة أغلى ما تملك وهم أبناؤها الأربع وزوجها، وهي مستعدة أن تضحي بنفسها من أجل الوطن، كما شدّد الحاج إبراهيم على متابعة الثورة حتى يتخلص الشعب السوري المنكوب من طاغية الشام الباغي بشار وزمرته القاتلة.
بعيدا عن السياسة وحدة زوجها وولادها ماتو كيف لها نفس ان تتزوج وكدالك ليست صغيرة تخاف على نفسها من الفتنة وكمان عيزة 15 روحا مهرا
غررررررررررررريبة
لا حول ولا قوة الا بالله انا لم اعد افهم لا ثورة و لا شبيحة و لا داعش و لا…… اختلط الحابل بالنابل و انا متؤكدة ان هؤلاء الثوريين و لا الشبيحة و لا غيرهم ما فاهمين والو دايرين كالحمقاء لي قالو ليها زغرتي ما باقي سكتات الله يلطف بروسيا و يرد ليها أمنها
لا اله الا محمد رسول الله ..
غضب الله يزيد على امة الاسلام يوم بعد يوم والمسلمين اصبحوا بضلالة وكفر يوم بعد يوم ..
اصبح المهر بروؤس النشر المسلمين ..
..
وغدا التجاره والبيع والشراء ليس بالنقود بل بروؤس المسلمين ..
..
هل تضنون يا معشر البشر ذو القلوب السوداء انكم فائزون …………. لا والله
ستضلون تقتلون ببعضكم الى يوم الاخره وستموتون كافرين احقادكم وكرهكم لبعضكم جعلكم تشربون الدماء بحب ولهفه وتشرعونه وتحللونه على اجسادكم .. فدوقوا ما انتم له كارهون .. دماء وموت وموت وموت وسينجي الله منكم عباده الصالحين ..
..
لا اله الا الله هاي مصاصه دماء مبينه من طلبا وبعدين هوي مرتو وينا وهي متأكده لح يكونو من الشبيحه وانو هني اللي قتلو أولادها بكرا بروح يقتل كم لاجىء وبيقولا هيدول شبيحه هي لازم تسلم أمرها بيد رب العالمين والقاتل يقتل ولو بعد حين
ثورة الأجرام و النفاق
لا 15 ولا 20 , ده الحاج إبراهيم عنده (75 عاماً) يعنى فى الباى باى
أكيد بياخدها على آد عقلها
ياويلي سماتهم في وجوههم
عمشة واحدة من اكلات لحوم البشر
وقادرة انها تتزوج وهي بهذا العمر
شي بيقرف
ضد القتل باي شكل من الاشكال ..
فالله سبحانه وتعالى سيحاسب كل انسان على اعماله ..إن كان مع او ضد ..
يمكن من حرقه قلبها على ولادها ..ما بلومها ..
بس بدي افهم اش علاقة اهل الشقاق و اللطم و عبدة القبور بسوريا؟ اقسم بالله ما خربت سوريا الا لما شفنا وجوهكم (السمحة) بكل زنقات الشام و ضواحيها زنقة زنقة
لا وانت الصادق سوريا ماخربت الا بعد ما دنسوها امثالك من المرتزقة والدواعش اللي جايين من القوقاز والشيشان واذربيجان وباكستان والقاىٰمة طويلة وعريضة يا خان بس لا تاكل هم سيدك وتاج راسك الاسد لكم بالمرصاد