كتب عبدالرحمن الراشد في الشرق الأوسط:
طبعا، كتيبة مناصري الإخوان المسلمين، ومحازبي الرئيس المصري المخلوع محمد مرسي، يوهمون أنفسهم بأن إردوغان سيحقق لهم المعجزات، وعندما وقع في أزمة «ذهب إيران» غم عليهم، وخشوا من أنهم سيصبحون يتامى من بعده.. وتنفسوا الصعداء أخيرا مع فوز حزب العدالة والتنمية التركي فوزا مريحا في الانتخابات البلدية.. انتخابات ليست مهمة، لكن ربح رئيس الوزراء رجب طيب إردوغان فوزا نفسيا مهما له ولهم.
مزاج إردوغان متعكر، والسبب، ربما، أن بقاءه في الحكم طال (11 عاما) كما يقول رفاقه. صار ضيق الصدر، سريع الغضب وقليل الصبر.. أصبح أقل قدرة على تحمل النقد، وأكثر جرأة في التسلط، ولم يعد خصومه وحدهم يشتكون منه، بل كذلك أعضاء حزبه، وأقرب الناس إليه. عبد الله غل، رئيس الجمهورية وشريكه في تأسيس الحزب، تبرأ من قراراته بقطع «تويتر» وحجب «يوتيوب». ورغم هذا، فإن إردوغان يبقى هو القاطرة التي تجر الحزب، ومن الطبيعي أن يقع تحت ضغوط كبيرة.
هل شراسة إردوغان، هذا الزعيم الذكي الناجح، لأنه مكث طويلا في الحكم، ولأنه ربما أحب السلطة حبا أصابه بالعظمة؟
هناك من يرى أن هذا أفضل ما في إردوغان، فجرأته هي التي مكنته من المنافسة والحكم لاحقا، واستطاع تهميش العسكر، ثم تقييدهم. وهناك من يرى أن الرجل فقد أعصابه، فقد نعت خصومه بـ«الحشرات»، ويتوهم أن شركة «تويتر» تتآمر ضده، وأن شركة «يوتيوب» وراء الأعمال «الخسيسة» ضده، بعد ظهور فيديو مسرب لاجتماع عسكري قديم بحث فيه ضرب سوريا. الانفعالات المشحونة جعلته محل انتقادات محلية وسخرية دولية.
إردوغان كان صورة مثالية، حتى في الغرب.. زعيم تركي مسلم متحضر، يدير دولة مدنية ناجحة. الناس تنقسم حوله، وهذا أمر طبيعي، حتى ظهرت تسريبات أخبار متاجرة حكومته مع الإيرانيين، عبر الأبناء، التي أثارت الكثير حوله وبالطبع أفقدته صوابه. وبين الاعتراف المبدئي بتبرير أنها تعاملات مشروعة، وإنكار القصة، فإنها صارت تكبر ضد إردوغان وحزبه. أحد المقربين منه يقول إن علة إردوغان، بعد هذا الزمن الطويل نسبيا في السلطة، أنه شعر بأنه قادر على فعل كل شيء، وأي شيء.. فهو الذي استطاع ترويض المؤسسة العسكرية، والزج بكبار الجنرالات في السجن أو إلى منازلهم. وكل ذلك بفضل المحققين والقضاة، الذين اتهمهم لاحقا إردوغان بأنهم مأجورون لصالح حليفه الزعيم الإسلامي غولن. الآن يقاتل رفاقه وليس خصومه.
شعوره بأنه لا يقهر أوصله إلى مواجهة الجميع. وما نعت به خصومه العرب، مثل المشير عبد الفتاح السيسي مرشح الرئاسة المصرية، بأنه متسلط، ينطبق عليه.. على الأقل السيسي لم يمنع «الإخوان» من التظاهر، ولم يقطع عنهم الـ«يوتيوب»، ولم يحجب «تويتر».
لقد خاض إردوغان معارك كلامية كثيرة، منحته في البداية الشعبية، إنما أخيرا وسعت دائرة عداواته، وحديثا أغضب عشرة ملايين تركي يستخدمون خدمة «تويتر»، بحجة حماية الأمن القومي التركي، وهم يعلمون أن كل همه منع خصومه من التغريد ضده. كما أحرج جماهيره، حتى العرب الذين كانوا يرفعون صوره لإغاظة حكامهم، وجدوا أن إردوغان أكثر شراسة، وأقل تسامحا، وأقسى لغة، وأن في خزانة أسراره كثيرا من الملابس غير النظيفة.
مع هذا كله، ندرك أن إردوغان يتصرف كأي سياسي باللعب على العواطف، والتكسب الشعبي.. مشكلته هذه المرة أن خصومه أصبحوا من الكثرة بمكان، بما قد لا تنفع معه الشجاعة. تركيا تحتاج إلى شيء من السلام مع نفسها وجيرانها، وإردوغان إن فاز لاحقا في الانتخابات الرئاسية، لا البلدية لأنها ليست مهمة، فإنه سيحتاج إلى الكثير من أجل ترميم علاقاته الخارجية.
هههههههههه هي اول واحد من المغبونيين والمقهورين بفوز أردوغان طلع راسه !
كل مقالك كذب وتخريف وافتراءات كالعادة …اللي نجح أردوغان بغض النظر عن كلامك الكاذب وافتراءاتك إنجازاته لبلاده كل هالسنيين ووعي الشعب التركي لما يحاك ضده وعلمه انه من الداخل يحارب من العلمانيين المفسدين اللي الناس جربت حكمهم وفسادهم على مر سنيين طويلة والعسكر اللي فقدوا مكانتهم في تركيا ومن الخارج الغرب المتربص بكل حكم إسلامي والعرب اللي خايفيين من حكم الإسلاميين بأي بلد عربي وانه تنتقل تجربة نجاح أردوغان لأي بلد عربي وشعوبهم تثور عليهم لذلك نازلين مؤامرات وفتن ضد أي حكم إسلامي وقدروا للأسف يفعلوا هذا الشيء في مصر
فوز اردوغان هو لطمة كبيرة لكل هؤلاء خاصة الفشلة العرب الديكتاتوريين واللي قاهرهم أكتر أنه رغم كل هالحملات ضد أردوغان هالمرة بالذات فاز فوز ساحق بنسبة أكبر من فوزه كل هالسنوات لذلك لازم نوجه التحيه للشعب التركي الواعي وندعوا الله أنه يرزق بلداننا العربية بواحد وطني متل أردوغان يخدم شعبه ويقدر معاناتهم مو ينهبهم ويسرقهم ويطغي عليهم
أدام الأتراح والنكبات والمصايب في ديار حكام العرب خاصة السيسي وبشورة والإمارات دائمة
وأذاقهم القهر والذل على طول
خلال شهرين ستمنع السعوديه تويتر و يو تيوب . وسنرى ماذا يقول هذا الطبال…
أول زواج مثلي في السعودية : عبد الرحمن الراشد تزوج من عشيقه الأبدي طارق الحميد قانونا في السويد والحفل في ريف سكوتلاندا
================================= منقول
اليكم من يتكلم عن اردوغان !!!!!!!!!!!!
أن بقاءه في الحكم طال (11 عاما) كما يقول رفاقه. صار ضيق الصدر، سريع الغضب وقليل الصبر.. أصبح أقل قدرة على تحمل النقد، وأكثر جرأة في التسلط، ولم يعد خصومه وحدهم يشتكون منه
====
واضح من تنطبق عليه هذه الصفات
مسكين ياعبدو واضح انك مقهوووور مثل بعض الشبيحه هههههههه
لكل شي ء في الحياة سبب إلا الحب ، فهو كما الحياة يولد من العدم ولكنه يستمر إلى الأبد وحبي لطارق أبدي كذا كما النجوم في السماء وكما المياه السابحات في البحر وكما الحان ليالي الصحراء الموحشة لغير العاشقين .
بتلك الكلمات التي خطها عبد الرحمن الراشد بيده على صفحات دفتر المتزوجين الجدد التابع لأحد مندوبي مكتب تسجيل الدولة (مكتب تسجيل المواليد الجدد والمتزوجين ) في العاصمة السويدية . بدأ عبد الرحمن الراشد حياته الزوجية مع زوجته طارق الحميد.
أما طارق الحميد (عروس العريس عبد الرحمن الراشد) فكتب يقول
إلتقيته كزميل في العمل قبل اكثر من عقد ، وها نحن نلتقي اليوم كزملاء إلى الابد في حياة سيكون ملؤها الشغف والحب والحرية …فقد كنت سجين نفسي وحررني حبك يا عبد الرحمن ….أحبك دوما …
طارق ..
وأخيرا وبعد طول إنتظار ، أول زواج لمثليين جنسيا يعقد لسعوديين وبشكل علني ، ما يجعل المملكة العربية السعودية واحدة من اوائل الدول العربية التي يعلن فيها مثليو الجنس عن ميولهم الشخصية ، وقد سبق السعوديون بذلك لبنان الذي يضم نخبة من المثليين في العالم وحيث تعتبر بيروت جنة المثليين حتى على الصعيد العالمي حيث يحظون في بيروت بملاهي ومطاعم وقريبا بشاطيء خاص لهم ولهن ، ولهم مطبوعة وموقع الكتروني وممثليهم العلنيين يحظون بإحترام الصحف والفضائيات حيث نشرت لهم مقالات يدافعون فيها عن ميولهم الجنسية صحف كبرى من كل الجهات السياسية والطائفية في البلد.
——————————————————-
اسفة من القراء الكرام ان كنت ساسبب لكم الاشمئزاز بهذه الكلمات التي نقلتها لكن حتى لا اتهم بالتجني على بعض كارهي اردوغان !!!!!!!!!! ولتعرفوا من هو عبد الرحمن الراشد ……