مرسلة من صديقة الموقع shyeng
اسفة يا جماعة بس دي الحقيقة المرة عن حكومتنا الموقره بقلم ا. حمدي قنديل
حمدى قنديل يكتب عن: العلاقة غير الشرعية بين مصر وإسرائيل .. نريد أن نسأل النظام فى مصر
١٨/ ١/ ٢٠١٠
حفلت الأسابيع الأخيرة بأحداث جسام تلح علينا فى أن نطالب النظام فى مصر بأن يطلعنا على حقيقة علاقاته مع إسرائيل، التى يبدو أنها تعدت حدود العلاقات الطبيعية التى نصت عليها اتفاقية السلام بين البلدين إلى ما هو أبعد وأخطر على أمن مصر القومى الذى يتغنى به طبالو الحكم وزماروه؟.. عشرون سؤالاً على الأقل لدينا نريد أن نعرف من النظام إجابة عنها:
١- نريد أن نسأل النظام فى مصر ما معنى أن يقول قطب سياسى فى حزبه الحاكم ورئيس لجنة بارزة فى مجلسه النيابى، هو الدكتور مصطفى الفقى، فى حديثه الأخير لـ«المصرى اليوم» إن «الرئيس القادم فى مصر يحتاج إلى موافقة أمريكا وعدم اعتراض إسرائيل»؟، وكيف نربط بين هذا التصريح المفجع وبين ما ورد فى التصريح نفسه من أن «جمال مبارك هو المرشح المنتظر للحزب فى حالة فراغ منصب الرئاسة»؟، وهل نستنتج بذلك أن جمال حظى بمباركة إسرائيل وأمريكا؟ جمال أو غير جمال، هل أصبحنا كالعراق؟ أى سيادة لمصر عندما يخضع رئيسها للإجازة من دول أجنبية، وأين فى ذلك أمن مصر القومى؟
٢- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا لم يخرج من أحشائه رجل مثل رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان، الزعيم السياسى الوحيد فى المنطقة الذى يتصدى للغطرسة الإسرائيلية فى حين تربط بلاده علاقات دبلوماسية مع إسرائيل؟ وما الذى «يكسر عين» النظام بالضبط حتى أضحى التخاذل هو عنوان سياسته أمام إسرائيل، فى الوقت الذى يتحداها أردوغان فى كل حين وآخر كما فعل فى الأسبوع الماضى.
٣- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا يسكت على الاستعدادات الإسرائيلية التى تجرى حالياً لاجتياح غزة رغم أنه يعرف جيداً تفصيلاتها التى أذاع التليفزيون الإسرائيلى ونشرت الصحف أنها ستكون عملية عسكرية واسعة باسم «الرصاص المصبوب رقم ٢» بعد أن صب الرصاص رقم (١) على غزة قبل عام واحد فقط، وأنها ستستغرق أسبوعاً، وأنه ستستخدم فيها كل الأسلحة، وأن ساعة الصفر ستكون جاهزة فى نهاية يناير الحالى؟ ولماذا لا تحذر مصر إسرائيل من الآن، وفى العلن، من القيام بهذا العدوان، حتى لا توصم بالتخاذل أمامها أو بالتواطؤ معها كما حدث فى محرقة غزة فى ٢٠٠٨؟
٤- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا يسكت على الغارات الجوية والهجمات البرية التى تعددت على غزة فى الأسابيع الماضية والتى أدت إلى استشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين، خاصة أن بعض هذه الهجمات قد استهدف المنطقة الحدودية بين مصر وغزة، وأن بعضها، طبقاً للروايات الصحفية، أدى إلى «ترك عشرات من سكان رفح المصرية منازلهم بعد تحطيم أبوابها ونوافذها وتصدع جدرانها بسبب كمية القنابل التى قذفتها الطائرات»؟
٥- ونريد أن نسأل النظام فى مصر سؤالاً بأثر رجعى لعام مضى، لماذا سكت على محرقة «الرصاص المصبوب رقم ١» رغم أنه كان على علم مسبق بها، ورغم أنها استغرقت ٢٣ يوماً كاملة؟ وإلى أى حد كان عاموس جلبوع رئيس الأبحاث السابق فى الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية دقيقاً عندما قال – وأنا هنا أنقل عن مقال للأستاذ فهمى هويدى فى الشروق – أن النظام المصرى «وفر الأجواء لنا لمواصلة الحملة رغم سقوط المئات من الفلسطينيين، كما أنه منع التحرك لصالح الفلسطينيين خلال الحرب»؟
٦- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا يسكت على إعلان إسرائيل اعتزامها بناء ٦٩٢ وحدة سكنية فى ٣ أحياء فى القدس الشرقية التى لا تعترف الأسرة الدولية بخضوعها لسيادة إسرائيل، وهى الخطة التى بدأت إسرائيل تنفيذها بالفعل بإعلان ٣ عطاءات لمقاولى بناء هذه المساكن فى الأسبوع الأخير من ديسمبر الماضى، بعد زيارة نتنياهو مباشرة لمصر؟
٧- ونريد أن نسأل النظام فى مصر عن الحكمة فى ترتيب زيارات نتنياهو فى مواعيد أقل ما يقال فيها إنها تفتقد التقدير السليم، إن كان ذلك متعلقاً بزيارته الأخيرة التى تمت يوم ٢٩ ديسمبر فى خضم الغليان حول إقامة جدار العار فى رفح وتحرك قافلة «شريان الحياة ٣» فى مصر واعتصام مئات الناشطين الدوليين فى شوارع القاهرة احتجاجاً على العدوان الإسرائيلى، أو متعلقاً بزيارته السابقة التى صدمت مشاعر المصريين عندما تناول الإفطار على مائدة الرئيس فى شهر رمضان؟ وهل حقاً أصبح نتنياهو مرغوباً لديكم إلى هذا الحد، فى حين أن المواطن البريطانى الشريف، عضو مجلس العموم لـ٣٠ سنة، رئيس حزب الاحترام، جورج جالاوى، الذى جاب العالم كله لنصرة قضايانا طريد جنتكم؟
٨- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا لا يحترم الغضب الشعبى الذى دعا بعض المصريين إلى التقدم ببلاغ إلى النائب العام يطلبون فيه اعتقال رئيس الوزراء الإسرائيلى باعتباره مسؤولاً عن جرائم الحرب التى أثبتها تقرير الأمم المتحدة «جولدستون»؟ ولماذا تسكت مصر، دعك من الجامعة العربية وأعضائها، عن ملاحقة قادة الحرب الإسرائيليين فى حين أنهم يلاحقون فى بلدان أجنبية آخرها بريطانيا التى امتنع العديد من الشخصيات الإسرائيلية عن زيارتها خشية الاعتقال والإحالة إلى المحاكمة؟
٩- ونريد أن نسأل النظام فى مصر إذا كان حقاً ما نشره أهرام ٣٠ ديسمبر فى صدر صفحته الأولى أن «مبارك يطالب نتنياهو بإجراءات لرفع الحصار عن غزة والحد من معاناة الفلسطينيين»، ماذا كان رد نتنياهو عندما طالبه الرئيس بذلك؟ وما السر وراء تصريحات أبوالغيط بعد اللقاء بين الجانبين التى أبدى فيها تقريراً مثيراً للعجب لرئيس الوزراء الإسرائيلى، قائلاً إنه «تحدث عن مواقف تتجاوز فى تقدير مصر ما سمعناه منذ فترة طويلة»، ولماذا وصف أبوالغيط المباحثات بأنها كانت «إيجابية للغاية»؟ ما هى يا ترى تلك المواقف، ولماذا كانت المباحثات إيجابية، وبناء على أى معايير تم هذا التقييم؟
١٠- ونريد أن نسأل النظام فى مصر كيف يفتقد الحنكة والمنطق إلى الحد الذى يعلن فيه على الناس أن رئيسنا طالب نتنياهو برفع الحصار عن غزة والحد من معاناة الفلسطينيين فى الوقت ذاته الذى احتشدت فيه الصحف بأنباء إقامة مصر جدار العار الفولاذى لحصار القطاع، وعرقلة مصر البائسة لقوافل الإغاثة والدعم، وتعنتها الغبى مع أكثر من ١٤٠٠ من الناشطين الأجانب المتوجهين فى حملة «الحرية لغزة» لفضح الممارسات الإسرائيلية؟
١١- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا سمح بإقامة مولد أبوحصيرة فى بداية هذا الشهر فى قرية دميتوه بمحافظة البحيرة بعد صدور حكم قضائى نهائى بإلغائه، وبعد أن صرح المحافظ بأنه لن تقام احتفالات بالمولد هذا العام؟ ولماذا، افتقد النظام الشجاعة بالإعلان بنفسه عن ذلك، فلم يعلم المصريون بإقامة المولد إلا من صحيفة «هاأرتس» الإسرائيلية؟ وإذا كان المولد قد ألغى فى العام الماضى بسبب العدوان على غزة، فهل توقف العدوان منذ ذلك الحين حتى يعاد التصريح به؟
١٢ – ونريد أن نسأل النظام فى مصر كيف سمح لـ١٧ أسرة إسرائيلية بزيارة خليج السويس لإحياء ذكرى قتلاها فى حرب الاستنزاف التى تلت نكبتنا فى ١٩٦٧، فى حين أن شهداءنا الأسرى الذين قتلتهم إسرائيل لا نستطيع أن نقتفى لهم أثراً أو أن نحيى ذكراهم فى مواقع استشهادهم؟
١٣- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا يبالغ فى العنت بإغلاقه شبه الدائم لمعبر رفح بدعوى احترامه للاتفاق الدولى لتنظيم العبور فى المعابر المؤدية لقطاع غزة، مع أن مصر ليست طرفاً فى هذا الاتفاق، ومع أن مدته هى عام واحد فقط، انتهى فى نوفمبر ٢٠٠٥؟ وهل يرجع هذا العنت إلى أن الجانب الفلسطينى للمعبر يقع الآن تحت سيطرة حكومة حماس بعد أن كان تحت سيطرة السلطة الفلسطينية التى أبرمت الاتفاق مع إسرائيل؟ وإلى أى حد تعمل مصر الرسمية ضد حماس لمصلحة إسرائيل والسلطة؟ وبصرف النظر عن حماس وعن السلطة مهما اختلفت آراؤنا حولهما، لماذا كل هذا الاستخزاء المصرى الرسمى أمام إسرائيل والاستقواء على الفلسطينيين؟
١٤ – ونريد أن نسأل النظام فى مصر، فيما يتعلق بمعبر رفح أيضاً، لماذا التذرع دائماً بالقول إنه معبر مخصص فقط لتنقل الأفراد ونقل مواد الإغاثة الطبية دون نقل البضائع وفقاً لاتفاقية المعابر، فى حين أن الاتفاقية تشير إلى استخدامه أيضاً فى نقل البضائع؟ وإذا كانت الإشارة هنا مقصورة على استخدام المعبر لتصدير البضائع إلى مصر،
فلماذا لا تقدم مصر، وهى فى حل من هذه الاتفاقية أصلاً، على تصدير البضائع إلى غزة من خلال المعبر، خاصة أن إسرائيل لا تلتزم بفتح معابر غزة الستة الأخرى التى تقع تحت سيطرتها لنقل البضائع إلى القطاع، وتحكم بذلك الحصار عليه؟ كيف يتزامن على هذا النحو أن تتبع مصر وإسرائيل فى توافق مخجل سياسة واحدة هى إغلاق المعابر كقاعدة وفتحها كاستثناء؟ كيف يتأتى لمصر أن تنزلق إلى وضع تبدو فيه أنها هى وإسرائيل تحاصران غزة معاً؟ كيف تصبح غزة هى العدو وإسرائيل هى الحليف؟
١٥ – ونريد أن نسأل النظام فى مصر إذا كان قد أعلن منذ نحو عام مضى أن مصر لم تنضم إلى الاتفاق الأمنى الذى عقد بين أمريكا وإسرائيل إثر محرقة غزة وقبيل انتهاء ولاية بوش لوقف تهريب البضائع إلى غزة، هل انضمت مصر إليه فيما بعد، أم أنها تشارك فى تنسيق إجراءاته، أم أنها تحاط علماً بخطوات تنفيذه؟
١٦- ونريد أن نسأل النظام فى مصر لماذا لا ينتهز الضغط المستمر من جانب إسرائيل وأمريكا لإيقاف أنفاق التهريب على الحدود المصرية مع القطاع، وينتهز الحملة العالمية ضد إقامة مصر لجدار العار فى رفح وينتهز الغضب الشعبى على حصار غزة ليطلب من إسرائيل تعديل اتفاقية السلام، بحيث يسمح لعدد أكبر من الجنود المصريين بالدخول إلى سيناء مسلحين بتسليح أكثر تقدماً، وبذلك نحقق قدراً أكبر من السيادة على أراضينا، وبالتالى قدراً أكبر من حماية الأمن القومى الذى نتباكى عليه، ونتمكن أيضاً من مكافحة التهريب من خلال الأنفاق على نحو يمكن معه أن نتفادى إقامة الجدار الذى جلب لمصر العار.
١٧- ونريد أن نسأل النظام فى مصر، خاصة بعد أن فجعنا باستشهاد الجندى المصرى أحمد شعبان على حافة معبر رفح لماذا لا يطلب بحزم من حكومة حماس أن تشكل معه لجنة مشتركة يمكن أن تشمل عضويتها الجامعة العربية أيضاً للتحقيق فى الحادث، خاصة بعد أن تضاربت الاتهامات بين فريق يقول إن الطلقة التى أصابت الشهيد جاءته خطأ من الخلف بنيران صديقة، وفريق يقول إنها جاءته من قناص على الجانب الفلسطينى، وفريق ثالث يقول إنها طلقة إسرائيلية مغرضة؟
١٨- ونريد أن نسأل النظام فى مصر، ونحن فى معرض الحديث عن الشهيد أحمد شعبان، لماذا لم يلق شهداؤنا على الحدود مع إسرائيل التكريم الذى لقيه شهيدنا على الحدود مع غزة، بما فى ذلك الجنازة الرسمية والمعاش الاستثنائى والمكافآت من الهيئات الرسمية واستدعاء طبول الإعلام؟
لماذا مرت حوادث استشهادهم فى تكتم؟ لماذا لم نغضب؟ ولماذا لم نطلب من إسرائيل التحقيق فى إصابة مجند مصرى بطلق نارى إسرائيلى على الحدود فى ٩/٥/٢٠٠١، ومقتل مجند مصرى على الحدود فى ٣٠/٦/٢٠٠١، وإصابة رائد شرطة مصرى أثناء دورية على الحدود فى ٥/١١/٢٠٠١، ومقتل ٣ جنود مصريين بقذيفة دبابة إسرائيلية فى ١٨/٩/٢٠٠٤، ومقتل ضابط مصرى زعمت إسرائيل أنه دخل أراضيها فى ٩/٧//٢٠٠٨، ومقتل مجند مصرى فى ١/٥/٢٠٠٩، وإصابة جندى مصرى برصاص إسرائيلى قرب مدينة «إيلات» فى ١٧/٨/٢٠٠٩، ومقتل جندى مصرى فى ٢/٩/٢٠٠٩، هذا عن العسكريين..
وفيما يتعلق بالمدنيين الذين قتلتهم أو أصابتهم إسرائيل على حدودها مع مصر، لماذا لم نطلب التحقيق فى إصابة مزارع مصرى وعمته قرب بوابة صلاح الدين فى ١٢/١١/٢٠٠٠، وإصابة سيدة مصرية بطلق نارى أثناء وجودها فى منزلها قرب الحدود فى ١٥/٤/٢٠٠١، ومقتل شاب مصرى قرب بوابة صلاح الدين فى ٣٠/٤/٢٠٠١، وإصابة مواطن مصرى أثناء وجوده فى منزله فى رفح فى ٣٠/٥/٢٠٠١،
وإصابة شاب مصرى بطلق نارى فى ٢٣/١٢/٢٠٠١، ومقتل مصريين فى اشتباك مع دورية إسرائيلية فى ٢/٦/٢٠٠٦، جاء أولمرت بعده بيومين للقاء الرئيس مبارك فى شرم الشيخ، وقتل مواطن مصرى فى ٢٧/١/٢٠٠٨، وقتل طفلة مصرية قرب معبر «كرم أبوسالم» فى ٢٧/٢/٢٠٠٨، وقتل مواطن مصرى قرب «معبر كرم أبوسالم» أيضاً فى ٢١/٥/٢٠٠٨؟
١٩- ونريد أن نسأل النظام فى مصر عن ماهية طبخة السلام التى يشارك فى طهيها الآن مع طباخى أمريكا وإسرائيل بمساعدة سفرجية دول الاعتدال العربية، وما هو دور مصر فيها، وما التزامات مصر تجاهها.. وما الفائدة لمصر وفلسطين والعرب من ورائها؟
٢٠- ونريد أخيراً أن نسأل النظام فى مصر هل وازن حقاً بين مدى الفائدة التى تعود عليه من وراء هذا الاتساق لسياساته مع السياسات الإسرائيلية والأمريكية، المعلن حيناً إلى حد القرف المخفى وحيناً إلى حد الزنى،
وبين ما جره على مصر من بلاء، تجلى أولاً فى فقدان الثقة بين قيادة مصر وشعبها، وفى ضياع دور مصر وتاريخها ومكانتها، وفى تلطيخ سمعتها بين العالمين، وفى رشق سفاراتها بالحجارة بعد أن كانت القبلة والملاذ؟.. هل نحن نحكم حقاً بنظام راشد؟
لذلك يريد هذا النظام استعمال الاعلام لرسم صورة العدو الوحيد في ايران
ثم تشويه صورة حماس…كل هذا ربما استعدادات لحرب قادمة على غزة لا قدر الله,لامتصاص اكبر قدر من غضب الشارع
أعتقد أن الأستاذ قد سال كل الأسئلة التي نريد أن نسالها ،،واجزم انه خير من يسألها ،، فهو مصري أولاً وبالتاكيد ليس حاقداً ولا ينتهز الفرصة ليشتم مصر ،، لكنه صوت شريف من أصوات مصر الكثيرة ،،، راى الحق واضحاً ، ولم تأخذه العزة بالاثم كما يفعل البعض من المصريين ،، ولم يجد حرجاً في أن يقول الحق ،،، حتى ولو كان على حساب بلده ،،، أستاذ حمدي قنديل اسجل احترامي واعجابي بشخصك ،، فأنت عملة نادرة في بلداننا …وأسجل احترامي للاخت صاحبة الموضوع لانها تمتعت بالجرأة لنشر هذا الموضوع ،، وفي اعلان الحق أيضاً ،،،
كل الأشراف المصريين عم يحكوا عن الحرب التي تجهز لها إسرائيل ضد غزة وما الجدار الذي يبنيه النظام العميل إلا جزء من خطة إسرائيل لدفن غزة وأنهائها من على وجه الأرض بارك الله بكم ياأشراف مصر وكان الله مع أهلنا في غزة محكوم عليهم بمذبحة قادمة وهم ينتظرون التنفيذ
أفضل عدم التعليق حتى لا أقابل بوابل من الشتائم من قبل بعض المصريين…كالعادة
هؤلاء هم أشراف مصر الأبية و تللك هي أسئلتنا جميعا. قرأتها و قلبي يسيل دما… فهل من مجيب عليها؟؟؟
و أضيف السؤال 21 وأقول:
نحن نسأل أنفسنا, هل أدّينا الواجب بكبسات “الكي بورد” و الشتائم و الاهانات المتبادلة سواء مقصودة أو غير مقصودة؟؟ هل نحن صادقون مع أنفسنا؟؟؟
ربّما لسنا مؤهّلين للاجابة عن أسئلة الاستاذ حمدي قنديل فالاسئلة لم تكن موجّهة لنا و لكنني على يقين أننا نتفق و بالاجماع أن ثمة سحابة نفاق بيننا لا بد أن تنجلي…
أسئلة صغيرة ..
هل التهجم على نظام يتآمر على القضية الفلسطينة , هوتهجم على مصر ؟.
هل الدفاع عن هذا النظام , هو دفاعٌ عن مصر ؟.
هل فضح ممارساته هو النيل من سمعة مصر ؟.
هل التستر على خيانته هو مقياس للوطنية , وموقف وطني لكل مصري ؟.
هل نحن بتعريتنا لخيانته نكره مصر ؟.
هل دفاعكم عنه هو حبٌ لمصر ؟.
الأخت shyeng نحتاج لمثلك في نورت , كممثلة للشعب المصري الذي نحب , ونغار عليه حباً .
بدون تعليق…ربي يستر و يهدي انشاء الله
انا رئيس الصومال وخايف على دولتي من شي انقلاب….بدي مستشارين عرب متل كحلوش
شكرا لكى اخت نور واللى حياخدوها حجة ويشتموا فى مصر انتو بقى عملتوا ايه عشان فلسطين ولا هى شتيمة مصر هو جهادكو!!!!!!!!!!
جزاك الله خير shyeng. بس محتمل أن تتهمي الآن بكره بلدك. أعانك الله.
مصرية وتفتخرين .. ملاحظتك مهمة لكن ..
اقراي النص اولا ، والتعليقات ثانيا بعمق ..
ليس وحدك من يفتخر ، ونحن أيضاً نفتخر بمصر قنديل ومصر المؤيدة لغزة .
وهذه الشماعة ،، بتتهجموا علا مصر ، جهادكوا …..
تلك الكلمات لاتصلح ان يكون رأي يناقش .
يامصرية وأفتخر .
نظام مصر نظام خائن وعميل .
ونحن نتكلم عن النظام وليس عن الشعب .
مع الاسف بعض النفوس الضعيفة تصور مصر وشعبها الجبار هذا الشعب الثوري دومأ على انهم اناس خونة او هم ضد فلسطين او هم ضد حماس
مصر طول عمرها ما عندها اي مشاكل مع الاحتلاليين اليهود او المغتصبين لارض العروبة فلسطين فمصر عانت وضحت بأبنائها وقاتلت وبعثت جواسيس وفدائيين وحاربت وقاتلت اليهود والاف من ابناء مصر من الشهداء جثثهم لازالت شاهدة هناك وكلنا نعرف ان مصر بلد فقير عايش على السياحة لا اكثر وهو من البلدان الفقير العشرة الاولى بالعالم وكلما يزداد نفوسهم يزداد فقهرهم ولكن رغم هذه الضروف هم ابطال ومسيطرين على وضعهم الاقتصادي لان الله وهم رجالهم هم من حامين مصر ارضأ وشعبأ ..اما اتفاقية كامب ديفيد هي اراد بها المرحوم انور السادات انقاذ شعبه من الحروب واسترداد بعض الاراضي المصرية المحتلة ..وكثرة الضغوط على مصر وحصارها وشعبها اليوم تعداده ثمانون مليون نسمة من حيث انتم يا عرب لا تعلمون بس لكم المظاهر وكل هذه التهديدات على مصر وبناء السد بينها وبين ابناء غزة ليس الا بأمر وضغط من الكبار الذين يتحكمون بالعالم ومصر مهددة اكثر من غيرها فخففو من كلامكم على مصر مصر هي ام العرب وهي الواجهة للعرب ان تكلمتو عنها بسؤ فهذا مردوده عليكم قبل الاعداء وان تكلمتم عنا بخير فهذا يشجعها على مواصلة النضال فلا تهينو رؤسائكم حتى لو كانو سيئين لانهم منكم اسبدلوهم بدل الكلام الذي لايودي ولا يجيب تبقى مصر هي شعلة العرب لاتنسو ان مصر تبكي دم لاجل غزة واهلها وخير دليل شاهدو فيلم ولاد العم وستعرفون من هي مصر
استاذ حسن، والله مافيش حد هايتهم shyeng بانها لا تحب بلادها.
لكن انا اعتب عليها انها تنشر المقال فى هذا الوقت بالذات، لانها اعطت الفرصة لمن يحب ان يصطاد فى الماء العكر، ان يعكره اكثر.
لكن عموما المقالة جميلة، وقد اعطى الاستاذ حمدى قنديل_الذى احبه واحترمه كثيرا_ اشارة الى مايجب ان تفعله حركات المقاومة فى كل الدول العربية.
اعتقد ان حماس وحزب الله عندهم خلفية بما سيحدث، لذلك نتمنى منهم ان يتحركوا، وان يقوموا بواجباتهم، وترك الشعارات، والكلام الحماسى
يا فاتيما، أهل مصر هم أبناء جلدتنا، عندما نسيء لهم نكون نسيء لأنفسنا، بالتالي لا يسيء إلى مصر وأهلها إلا جاهل. أنا لن أدخل في جدال مع أحد حول موضوع الجدار والمقاومة، ولكن أقول فليجلس كل انسان بينه وبين نفسه ويفكر أن كان ما يقوله يرضي ربه، الكل ، من يسيء لمصر ومن يتخذ موقف أنا اعتبره معيب من الجدار. أما بالنسبة لحماس وحزب الله، هم يقومون بأكثر من واجبهم. هم يقومون بما كان المفروض أن تقوم به جيوشنا المخصية من الناحية العسكرية ويقومون بما كان المفروض إن تقوم به أنظمتنا الفاسدة من الناحية الإجتماعية، كما أنهم قاموا بما فشلت به أنظمتنا الذليلة ألا وهو حفظ ما تبقى من كرامة عربية. هم ليسوا غافلين أبداً، حزب الله ألان يحضر للمعركة القادمة، وهي ليست بعيدة، فالجيش الصهيوني يجري مناورات بشكل مستمر للتحضير لحربه القادمة، كذلك تفعل حماس رغم أن وضعها الجغرافي والتضييق الحاصل عليها لا يسمح لها بإدخال السلاح كما يفعل حزب الله في الجنوب اللبناني.
استاذ حسن، يمكن حضرتك بتفكر بهذه الطريقة، واشكرك عليها، لكن هناك الكثيرين مثلما قلت سابقاً يحبون الصيد فى الماء العكر، واكيد حضرتك متابع لكثير من التعلقات التى تقال هنا.
اما بالنسبة لحزب الله وحماس، انا لا انكر ابداً دورهم، ولكن عليهم الان الاكتفاء بالشعارات وانقاذ مايمكن انقاذه، يعنى حماس عارفة ان هناك اجتياح سيحدث، ماذا ستفعل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وعند حدوث هذا سيحملون القيادة المصرية وحدها المسئولية.
عموما اشكرك على كلامك المتوازن. وان شاء الله فى الموضوعات الاخرى سوف نتناقش فى دور حركات المقاومة. وانا متأكدة ان النقاش فى هذا الموضوع سوف يكون حضارى طالما ان حضرتك احد اطرافه.
شكرا لك اخى العزيز.
هذة المقالة نشرت يوم 18 قى جميع الصحف المصرية ومنها المصرى اليوم وهى ليست سرا
اسمحوا لى ان اعلق وانا لست عميلة كما اطلق البعض على هذة الصفة ولست منحازة للنظام كما قال نفس الشخص
كاتب المقال مصرى
ناشر المقال فى نورت مصرى
اتحداكم ان يوجد احد فى جميع الدول العربية ان ينشر مقال كهذا فى احدى صحفكم
انا اتكلم ولست مخولة بالدفاع عن احد
وكذلك انا لا اهاجم احد
فى حدود معلوماتى
من الذى جعل اسرائيل تهاجم لبنان
من الذى جعل اسرائيل تهاجم غزة
طبعا انتم عارفين هى ايران الدولة الفارسية
مصر دولة سنية لا تسمح بانتشار المد الشيعى هذة هى الصراحة بدون مواربة
ايران بدات تنتشر وبسرعة رهيبة وبدات فى بسط نفوذها وسياستها فى المنطقة
وجدت ايران ان من يقف فى طريقها هى مصر
اعطت حماس بعض الصواريخ التى لا تقدم او تؤخر فى اى حرب
اقل من الصواريخ التى اعطتها لحزب اللة
طبعا انتم عارفين ماذا حدث
واين كانوا قادة حماس اثناء ضرب غزة
حماس جعلت فلسطين دولتين
كان الاحرى بها ان تتحد مع الفلسطينيين وتاخذ راى الشعب فى موضوع الحرب
فالحرب ليست لعبة
ماذا جناة حزب اللة وحماس من هذة الحروب
دعونا نكون منطقيين
فقط اللى حصل تدمير لبنان بالكامل وتدمير غزة
هل هذا منطق المقاومة
ايران تريد عزل مصر عن الدول العربية
هل هذا منطق
اذا انعزلت مصر عن الدول العربية
الصورة ستصبح مفزعة
لكن نوجز اهمها الاتى …
1- إن السيطرة على مصر ( الكاملة و 100 % ) تضمن خضوع جميعهم العرب بلا استثناء
( و راينا كيف ان مصر باتجاهها منفردة الى السلام مع الصهاينة … ادى فى النهاية – رغم المقاطعة – الى اضطرار العرب للسلام مع
الصهاينة سرا او علنا
( فيما عدا سوريا )
و السيطرة على مصر تختلف عن احتلال العراق
لأن احتلال مصر وهى دولة قلب و ليست دولة طرف ( و دولة ساحل و ليست دولة داخل ) يجعل تأثير ذلك الاحتلال – اذا نجح – مدويا ومرعبا
لكل الانظمة العربية بشكل فورى و يسهل منصة انطلاق لاحتلال باقى الدول العربية بمنتهى السهولة حيث يمكن الانطلاق منها بمنتهى
السهولة الى كل من
( السودان – ليبيا و المغرب العربى – باقى بلاد الشام – الخليج العربى )
اى جميع الدول العربية
وهى ميزة موقع استراتيجى اشبه بحاملة طائرات كبرى متمركزة فى منتصف المكان
واذن السيطرة على مصر ستضمن السيطرة على جميع الدول العربية بلا استثناء
ستضمن السيطرة على فلسطين و السودان و ليبيا و المغرب العربى و بالطبع الخليج العربى و سوريا و لبنان
ومن يسيطر على كل هؤلاء يضمن السيطرة بالطبع على باقى الدول المجاورة بما فيها ايران نفسها
اى انه بدلا من اضاعة الوقت فى القضاء على ذيول هنا وهناك
يتم القضاء على منبع الداء ( من وجهة نظرهم )
انتهى واسفة على الاطالة
السلام عليكم جميعا
it shouldn’t make a difference whether it’s published now or later.. we all know the ugly truth about our governments- ..they are all corrupt
whoever wants to insult egypt, let him first point out what his country or government did to assist egypt to solve the problems of the middle east specifically palestine
and because masr um eldonia she has to take big forward steps in remedying the crisis that’s happening in palestine along with the fellow arab governments
so we can’t run away from these questions raised by a great man like hamdy qandeel coz thy’re serious and one needs to think of them deeply..
so why do you think hamdy qandeel is banned from appearing in the egyptian govt channels and even the satellite ones- coz of his bold evident vision of the govt
please don’t blame me for just forwarding this article to you.. i don’t hate my beloved country but i’m not a big fan of the govt either
ya Allah, the poor sha3b themselves are suffering of our govt’s unpleasant internal decisions…..
i apologize for writing in english, and i will not comment any further……..
أختى shyeng، كل كلامك اللى انت قولتيه على العين والراس، وماحدش يقدر يقول انك بتكرهى بلدك، لا طبعاً، كلنا بنحب مصر، لانها بلدنا وعايزنها تبقى احسن واحلىبلد فى الدنيا، ومن واجبنا اننا ننقدها، حتى تكون الافضل دائماً. وانا عندما الومك، لانى اعتقد انك لم تحسنى اختيار الوقت الذى تنشرين فيه هذه المقالة، ليس لانننا لا نحب حرية الرأى، ولا لاننا نخاف من أحد، ولا لاننا ندفن روؤسنا فى التراب كالنعامة، ولكن كما قلت سابقاً، لان هناك البعض يحب يشتم وينقد، يجد الشماعة التى يعلق عيها اخطاؤه.
وانا شخصياً احب الاستاذ حمدى قنديل بشدة، واحترم كتاباته للغاية، وحزنت جداً عندما ترك برنامجه الشهير فى التليفزيون المصرى. واسألته فى هذه المقالة تدعونا فعلاً للتفكير.
أنا يا اختى العزيزة إذا كنت لومتك على نشرها فى هذا الوقت لانى اعرف ماسوف يحدث من تعليقات، وكن ليس للهجوم عليكى او محاولة حجب الحقيقة. بل بالعكس نحن نملك كتاب وصفيين ومفكريين مثل العظيم حمدى قنديل، والذين لهم كل الحرية فى نقد الحكومة والسلطة، لكن هل لغيرنا مثل هذه الحرية؟ اشك فى هذا.
اكتبى بالللغة التى تحبيها، ولكى منى كل تحية.
أخى shyeng كتبت لكى تعليق ولكنه تحت التدقيق، ياريت تقرأيه.
سلامى لكى اختى العزيزة.
الى
shy eng
ان مصر هى اكبر دولة من حيث عدد السكان واكبر جبش
( وهذه قوة لا يستهان بها رغم انشغالها الان ) إضافة الى ان ثقل مصر التاريخى و الجغرافى فى المنطقة العربية ( رغم محاولة تحييدها )
هو ثقل لا يستهان به عسكريا و تأثيرا ثقافيا و حضاريا و تهديد ديموغرافى لا يستهان به لإسرائيل
( خاصة مع رفض غالبية الشعب المصرى للتعامل والتطبيع مع الكيان الصهيونى رغم مرور اكثر من 30 عاما على توقيع معاهدة كامب ديفيد )
مع السيطرة على مصر و المنطقة 100 % عسكريا
– فان ذلك يضمن تدمير نهائى و تام لجميع حركات المقاومة فى المنطقة العربية
(تنظيم القاعدة و حماس و حزب الله و الجهاد )
ثم ان غزو مصر ليس صعبا على امريكا واسرائيل
و المناخ ممكن تجهيزه كما حدث فى العراق
هل هذا سيساعد الدول العربية والاصدقاء الذين كل همهم مهاجمة مصر
يجب أن تأخذي بالحسبان يا فاتيما أن هأولاء حركات مقاومة، ليسوا دول أو جيوش وبالتالي الأمكنيات محدودة. أنت قلت أن حماس تعلم أنه سيحدث اجتياح فماذا ستفعل. هذا السوأل يجب في الحقيقة أن يوجه للأنظمة. ماذا تفعل الأنظمة أمام قرع طبول الحرب في اسرائيل. حزب الله وحماس مطلوب منهم أمران كحركات مقاومة. التحضير عسكرياً قدر المستطاع لأن جيوشنا في ذمة الله، ثم الوقوف بوجه العدوان وليس بالضرورة صده، نحن لا نعيش على المريخ، الجميع يعلم حجم الآلة العسكرية الصهيونية، فلا نحمل المقاومة ما لا تحتمل. المقاومة في لبنان طورت نفسها وخزنت السلاح بكميات كبيرة، وبفضل الله ثم تضاريس لبنان ستكسر انشاء الله شوكة الصهاينة ، الوضع في غزة صعب، كميات السلاح قليلة، قطاع محاصر، أرض مسطحة ولكن في النهاية إما أن يعيش الإنسان عزيزاً أو يموت شهيداً
ملحوظه هامه
انا مش من الحزب الوطنى
ومش واخدة فلوس من احد
ومش عميلة ومش امبريالية ومش اشنراكية ومش راديكالية ومش ومش ومش
انا انسانة مصرية بتحب مصر وبتحب العرب
وبتكرة اسرائيل
ياربى، لسه التعليق لم يُنشر بعد، ايه المشكلة، التعليق مافيهوش اى شئ خارج، والله عيب اكثر من ربع ساعة تدقيق على تعليق!!!!!!!!!!!!!!
فاتيما بعلمك كيف تتفادي التدقيق ؟؟؟؟
ايزاى ميمو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فاتيما لا تزعلي، تعليقي أيضاً لسه محجوز
اوك اخى حسن، لكن التعليق داخل على نصف ساعة، اشعرونى انه يحوى متفجرات.
فاتيما
انا بشوف انك تكتبي كلمة( بالعكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس) كتير ،،وهاي هي سبب التدقيق ،، والسبب طبعا آخر حرفين ،، اكتبها متل ما كتبتها أنا او اكتبيها مقطعة مارح يتدقق التعليق ،، ونفس الشي بالنسبة للكلمات الشبيهة ،، وصلت الفكرة فاتيما ؟؟
ميمو، هل تعليقك الذى ستعلمنى فيه كيف اتفادى التدقيق قد تم حجبه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هههههههههههههههههه
لا فاتيما نزل فوراً ،، بس انا تأخرت فيه شوي ..
اه اوك وصلت، شكرا ميمو.
استودعكم اللة
الى اللقاء فاتيما
انا عندى شغل
الساعة 2 ونصف الان
يخرب عقلك يا ميمو، طيب وين المشكلة بتعليقاتي أنا لا استعمل هذه الكلمة كثيراً ورغم ذلك لم ينشر تعليقي
اوك كوكى، مع الف سلامة. بالتوفيق ان شاء الله.
3ala fekra the writer is Egyptian and the Egyptians are the best Nation ever, bas they have the worse government and they need to know such information so they change it and get good people to rule…
مو شرط هاي الكلمة يا حسن ،، ممكن كلمة علة نفس المنوال ،،، حتى تجنب تكتب كلمة م ح م د موصلة ،، لانه تعليقك ساعتها رح يتدقق
كلام ميمو صحيح .. لكن هناك ايضا تدقيق من نوع آخر .. لا أعرف هل هو لنورت .. ام لمواقع دولية غيرها .
وشهد شاهد من اهلها – الاستاذ حمدي قنديل والسيد محمد حسنين هيكل
وشخصيات اخرى كثيرا ما نسمع لهم ونتابع, تفكيرهم الواقعي العملي
ان الشعب المصري مثله مثل كل الشعوب العربيه مغلوب على امره ويعاني
كثيرا سلبيات حكومته .
ليش يا ميمو، هل يمكن أن تفهم كلمة م ح م د غلط. وبعدين تع لإلك، هلء بدك تقنعني إنو تعليقاتك لا تدقق. إذا كان لا معناتها انك الك واسطة. اعترف ميمو شو صلة قرابتك مع الناشر
الظاهر حطوا كلمة م ح م د ع التدقيق بعد دخول المسخ الي صار يهين الرسول عليه الصلاة والسلام ،، انا الأغلبية الساحقة من تعليقاتي لا تتدقق لاني اتحايل على الكونترول ههههه
أهلاً أخ قاسيون. طيب يا جماعة مش كانو من فترة بدٌ مراقبين، ما اختارو حدا منكن. قولو سركن محفوظ
مساء الخير يا شباب
حتى اسلوب نورت عجيب – لماذا النقاش والحجب وتقييد الناس هذا الاسلوب
البوليسي المخابراتي في مصلحة من يصب ؟
على العموم السيد حمدي قنديل والسيد محمد حسنين هيكل ومثقفين اخرين
هم من يمثل مصر بعمقها وتاريخها – وليس غيرهم .
طيب وين تعلقاتي يا نورؤت ليش الغبن كل مرة تسوها
أهلاً أخي العزيز فريد والأخ العزيز فجر….يلفجر قول الله، الطبع العربي غالب 🙂 بالدم عيني بالدم
اهلا بكم اخوتي حسن , وفريدي العقد القرنقاوي والبدري .
مساء النور استاذ فريد قرقناوى، اخبار صحتك ايه اليوم؟
استاذ فريد البدرى، كيف حالك؟ كلنا لنا تعليقات لم تُنشر بعد.