الحياة- استيقظ الشارع العربي اخيراً وبعض حكوماته على اكتشاف مفجع هو «الوجه الحقيقي» لـ «حزب الله». فتبين فجأة أن ما ترسّخ في الأذهان لنحو ثلاثة عقود، بصفته مقاومة ضد محتل، ليس أكثر من حزب طائفي مسلح، يخدم مصالح إيران في المنطقة.
وجاء هذا الاكتشاف صفعة مؤلمة لناس رأوا ذات يوم في «حزب الله» وأمينه العام حسن نصرالله صورة ناصعة لمحارب رفع رأسهم في وجه إسرائيل، فإذا به اليوم يساند نظاماً يقتل شعبه، ويحسم المعارك عنه. وجاءت الاحتفالات بـ «سقوط القصير» لتزيد الاحباط والخيبة، ما دفع كثيرين الى التشكيك في «النصر الإلهي» والسخرية منه.
كل الأحزاب القائمة على أساس مذهبي سيئة و هنا يندرج ايضاً تيار المستقبل
نحن بحاجة الى حزب او جبهة وطنية تراعي مصالح كل الأمة ما يفعله حزب الله في سوريا و إعلان القصير منطقة شيعية مثلاً نتيجة طبيعية لكيانه القائم على المذهبية و يستمد قوته من أثارة النعرات الطائفية و المذهبية و التشدد السني المقابل وجه آخر لسياسة حزب الله و هو بالتالي مرفوض
مشايخ الأزهر: أفعال نصرالله في سوريا تجعل منه عدوا الآن ولا يختلف أحد على إدانته
مين الاحمق الي تفاجىء بحزب الشيطان طول عمروا حزب طائفي بامتياز الجاهل فقط الي تفاجىء لنقص معلوماتو
حزب حسون كشف عن أنيابه من إغتيال السياسيين اللبنانيين إلى وصوله إلى قتل ألشعب السوري من أجل إيران و دمر شعبيته بين كل العرب حتى الفلسطينين و حتى حماس
هو إلي جنى على نفسه