السياسة- كان الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد جامد الوجه حاد النظرة لكن تعبيرات الوجه والعين أقل حدة لدى نجله الرئيس الحالي بشار الأسد. وبعيداً عن شكل الوجه والنظرات تنتهي الاختلافات بين الاثنين.
واثبت الأسد الابن انه لا يلين, مثله في ذلك مثل والده الراحل الذي حكم البلاد بقبضة حديدية لمدة 29 عاماً, وأورث ابنه العام 2000 دولة بوليسية كبيرة تهيمن عليها أسرته.
وكان بشار في السادسة عشرة من عمره فقط حين أصدر والده أوامر بتنفيذ واحدة من اكثر الفظائع دموية في التاريخ العربي الحديث, وهي مذبحة العام 1982 التي راح ضحيتها عشرة الاف سوري على الاقل في مدينة حماة لقمع تمرد لجماعة “الاخوان المسلمين”.
وقد يكون الدرس المستفاد من “نجاح” حملة القمع محفوراً في الأذهان لدى المحيطين بالأسد الابن حالياً.
هدا الشبل من داك الاسد ^_^
افضل من تلك العائلة المالكة التي تملك البشر والمال وافضل من الامير الذي لا يقرأ ولا يكتب وفعل اكثر من ذاك الملك الذي عينته امريكا بدل عمه ولي العهد والذي لا يرفض لهم طلب ولكن المال عندكم اشترى العقول والسياسة …….وحيو سوريا واسدها حيو سوريا
يعني بذرة الشر وراثة من أبوه المجرم …طبعا الشوكة بتخلف شوكة
الله يقحمه بنار جهنم هو وأبوه وياخد هالعيلة المجرمة ويطهر سوريا منهم ومن ظلمهم
ويضرب هو والشهادة اللي اخدها واللي عم يتغنوا مناصريه فيها
شو فايدة الشهادة اذا اللي حاملها مجرم سفاح ….فعلا هذا الجرو من ذاك الكل ب !!
صباح الخير يا وجـــه الخيـــــر منوره اختي العزيزه “نور” كيفك حبيبتي و كيف لصغار ان شالله مناح يارب*
الله يصبحك بأنوار النبي يا كريمة
نحنا الحمد لله بخير والصغار بيدعوا بسلامتك يا رب تكوني بخير على طول
“صلى الله عليه و سلم ” الحمد لله انكم بخير اختي “نور” الله يديم الهناا و الصحة ان شاالله نفرح ببلدكم كمان حر باقرب و قت يارب مبسوطة بدعوة الصغار هاد ملائكة الارض ربي يستجب منهم الدعاء يارب**
جحش ابن جحش
يلعن روحك يا حافظ ع الجحش اللي خلفته.. من شاببه اباه ما ظلم
حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل فاسد وكل ظالم وكل سفاح وكل من يقتل نفساً بغير حق
اللهم انتقم منهم يا عزيز يا جبار
وارنا فيهم عجائب قدرتك , وارحم المستضعفين فى مشارق الأرض ومغاربها
وانصر الإسلام والمسلمين يارب العرش العظيم
Tel Père tel fils
الاسد للابد–انه اكثر حنكة وشجاعة من حكام العبودية الخليجيين والعرب
هيدا جحش من ذلك الحمار
وقد يكون الدرس المستفاد من “نجاح” حملة القمع محفوراً في الأذهان لدى المحيطين بالأسد الابن حالياً.
*ان في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد0