يخصص روبرت فيسك، الكاتب البريطانى الشهير ومراسل الصحيفة فى الشرق الأوسط، مقاله اليوم عن سوريا منتقدا عدم فهم الغرب لتعقيداتها، وقال إن التاريخ العلوى يكشف تعقيدات سوريا التى لا يفهمها الغرب، مضيفا بأن الخرائط التى طالما فضلها الغرب تقسم الدول العربية على أساس الانقسامات العرقية، وهو ما يكشف عن جهل الغرب.
ويتابع فيسك قائلا إن الغرب وهو ينظر لسوريا هذه الأيام يستعيد خرائطه العنصرية، الجبال العلوية وبلدة قرداحة، موطن عائلة الأسد باللون الأحمر الداكن.. فهل تصبح تلك المنطقة آخر معاقل الأقلية العلوية عندما تحرر المعارضة دمشق. ويذكر الكاتب بأن الغرب تعامل بالمثل مع العراق عندما تعامل مع تركز الشيعة فى الجنوب والسنة فى الوسط والأكراد فى الشمال، وأيضا مع لبنان، الشيعة فى الجنوب كالعادة وفى الشرق والسنة فى صيدا وطرابلس والمسيحيين فى شمال بيروت.
ويتابع فيسك قائلا: لم نشهد أبدا من قبل خريطة تقسم واشنطن على سبيل المثال على أساس مناطق البيض والسود، لأن هذا يعنى أن الحضارة الغربية، كما يقول الكاتب ساخرا، لا يمكن أن تنقسم بين قبائل وأعراق. والعالم العربى فقط هو الذى يستحق هذا التمييز العرقى.
لكن المشكلة بالتأكيد هى أن سوريا لا تصلح لهذا التوزيع على أساس الأقليات الدينية. فكانت حلب دائما موطنا للسنة والمسيحيين والعلويين، والعلويين تمدنوا قبل سنوات منذ وجودهم فى دمشق، وكثير منهم لم يأت من الجبال ولكن الاسكندرونة التى أصبحت الآن محافظة هاتاى التركية. وحتى لو عرفنا أين يعيشون فلم تكن هناك بحوث قيمة تذكر حول الطائفة.
وتحدث الكاتب عن توثيق أحد الباحثين الفرنسيين لتاريخ العلويين فى سوريا وعلاقتهم بشيعة العراق فى ظل حكم حافظ الأسد، الذى كان أول رئيس شيعى علوى فى البلاد.
عأساس هوي ابو الفهم والعريف طالع لونو متل الفلامينغو
وبيحب يمطمط رقبتو كل فترة وفترة منشان هل كم دولار
هههههههههههه بداية النهاية أولا كان يدافع عن إيران لقاها فاشلة نط عند البطة لقاه خسر صار عن العلوية ////عادي نص أهل سورية من السنة و المسيحين ينبادو في سورية بس كرمال العلويين…..صار لازمهم حماية عالمية و دراسة شاملة خود على طق حنك من أجل إعطاء شرعية لي النظام في تأسيس دولة علوية و إطالة الحرب
تاريخ العلويين معروف روبرت فيسك كتب عنهم بالتفصيل في احد كتبه التي تتناول تأريخ الحروب الأهلية اللبنانية الحديثة لكني نسيت عنوان الكتاب
يمكن فعلاً معذور متل فيروز و إبنها