تتابع قناة «العربية» غالباً مجريات ما يحدث على أرض المحروسة، على طريقة (لا تقربوا الصلاة..). فتقارب الحدث ولا تقترب منه، حين يتقدم خبر دعوة نائب الرئيس المصري للحوار مع المعارضة على خبر حشد المسيرة المليونية، وخبر إلقاء القبض على عدد كبير من الفارين من السجون، وإعادة انتشار الشرطة المصرية في الشوارع على خبر غيابها المفاجئ.
وتنقل القناة خبر الهدوء الحذر الذي يسود مناطق في القاهرة، مع دخول حظر التجول حيز التنفيذ، قبل أن تتكلم عن عشرات الألوف من المصريين الذين يتحدون الحظر ويعتصمون في ساحة التحرير وسط القاهرة.
وتبدو بيانات وخطوات الحكومة هي الأساس في تغطية القناة، فيما يعلو صوت الرئيس المصري في مقاطع من خطابه الأخير في فاصل، ضمن فواصل للمتظاهرين.
ولافتعال شيء من الحياد، تسأل «العربية» المتجمهرين في ساحة التحرير عن مطالبهم، في ريبورتاج سريع، وتقابله باتصالات تهدئ النفوس. فيختار عادل إمام عبر اتصال هاتفي أن يبرئ ساحته تجاه المتظاهرين، ويخرج من يتساءل عمن فوض المعارضة الحديث باسم المصريين. فيما يتحفظ مراسلوها على كل ما يدعم الصور، كما يصنعها المصريون اليوم.
على هذا النحو تقدم قناة «العربية» نفسها على أنها «مهنية». فيما يرى الكثيرون أنها تقف في الجانب الأقرب من الحكومة المصرية. لا سيما حين تثبت الكاميرا على مشهد معنون بـ»القاهرة الآن» (الساعة التاسعة صباحاً) يظهر آليات الجيش المصري وهي تغلق طريقاً على كورنيش النيل، وإلى جانبها تتحرك جموع قليلة من الناس صوب الجسر الذي يقطع نهر النيل أو تقفل عائدة منه. فيما يظهر ميدان التحرير في نافذة ثانية على شاشتها، وعبر كاميرا بعيدة نسبياً. وتترك النافذتين للشاشة سؤالاً عن شعارها الذي تتفاخر به: «أن تعرف أكثر»؟!
تبدو القناة اليوم متحفظة حتى في عنونتها للتغطية الإخبارية في مصر: فعنوان «مصر..الأزمة» يقف ظاهرياً على الحياد، ولكن أي حياد؟! بينما يكشف تسارع الأحداث وطريقة تغطيتها عن موقف «مائع» للقناة، عينه على أخبار الحكومة أكثر مما يحدث على الأرض.
تتشابه «العربية» في هذا المجال مع بعض التلفزيونات الرسمية العربية. وإن كانت الأخيرة تعبر في النهاية عن سياسة بلدانها، فما الذي يحكم عمل «العربية» اليوم؟!
لا حيادية في الإعلام، والحيادية فيه، كما نتفق جميعاً، تعني أنه لا يملك رأياً، والمطلوب من الإعلام دوماً هو الموضوعية. وهنا يبرز السؤال عن المسافة التي اختارتها «العربية» بينها وبين الحكومة المصرية وبين المتظاهرين في مصر. هل هي مسافة «موضوعية»، أم إنها مسافة من «الانحياز» تتنكر بثوب «الحياد»؟
ماهر منصور – السفير
you can told channel el3abriya not el3atabiya hahaha
معروف من هو صاحبها فلماذا التعجب.
هه هههه
خايفين يتسكر مكتبهم بالقاهرة والله شي مضحك
Please gentle, explaine?
يا هل ترى الجزيره التي تنقل الاحداث مباشره من مصر هل ستنقل انتفاضة اهلنا في سوريا هل ستنقل لنا عن المجازر الذي سيقوم بها النظام الدكتاتوري ضد المواطنيين الابرياء ان شاء الله سيكون نهاية النظام السورررررررررررررري العميل للكيان الصهيوني وحامي حماهااااااااااااااااااااااااااااااااا
انها قناه العبريه قولآ و فعلآ.
جنتل من هو صاحب القناة
من خلال متابعتي للأخبار وجدت أن العربية قد تكون أكثر واقعية من قناة الجزيرة التي تسعى للتحريض وتسعى لتبهير الخبر لكي تنفذ اجنده ما
هذا فيديو مباشر لصورتين في نفس الوقت لقناة الجزيرة والعربية في نقل خبر واحد أنظروا كيف يتم نقل الخبر في قناة الجزيرة وقناة العربية
الجزيرة تُروج للإخوان المسلمين في مصر من خلال تقليلها من قدرة باقي الإحزاب المعارضة في مصر أنظروا طريقة العرض فيديو مأخوذ من تقارير الجزيرة خلال الأيام الماضية
http://www.youtube.com/watch?v=HxZA3gUpemY&feature=feedu
كلنا لاحظنا انحياز قناة العربية للنظام الحاكم في مصر
ولكن هذا لن يقدم ولن يؤخر شيء في ان المتظاهرون مصرون على مطالبهم ولن يغير في آرائنا نحن ايضاً
قناة مشؤومة أصلا الاعلام العربي اشد من حكوماته عمالة من طراز رفيع
شوفو الفيديو هادا بيدلل على أنه قناة العربية أكثر واقعية
فهي قد تكون منحازة ولكنها غير تحريضية
ههههه والله البارح فقط عملت بحث عن هذه القناة العبرية..وتأكدت انها فعلا عبرية
قناة العربية هي قناة فضائية إخبارية عربية تبث من مدينة دبي للإعلام بالإمارات العربية المتحدة، وتهتم هذه القناة بالأخبار السياسية والرياضية والاقتصادية؛ بدأت البث في 3 مارس 2003.
القناة تأسست من قبل مركز تلفزيون الشرق الأوسط (MBC)، مجموعة الحريري، ومستثمرين من عدة دول عربية أخرى.[1]
تولى إدارة القناة حين إنشائها وزير الإعلام الأردني السابق صالح القلاب، حيث بدأت تغطية الحرب على العراق؛ ثم تولى الإدارة الإعلامي السعودي عبد الرحمن الراشد بعد أن ترك رئاسة تحرير جريدة الشرق الأوسط وذلك بعد مرور عام على تأسيس القناة.
العربية كمنافس لقناة الجزيرة
اتبعت القناة منذ تأسيسها خطاً سياسيا مثيرا للجدل، فقد تماهت كثيراً مع السياسة الأمريكية (وحتى الإسرائيلية) في المنطقة، وخصوصاً فيما يخص حزب الله وحركة حماس وغزو العراق. حاولت القناة تقليد قناة الجزيرة، فكانت معظم برامجها مشابهة إلى حد كبير لبرامج قناة الجزيرة أو مستوحاة منها. وبهذا الصدد يقول مالك MBC السعودي وليد الإبراهيم: “العربية خيار بديل أكثر اعتدالاً من قناة الجزيرة وهدفه هو وضع «العربية» بالنسبة للجزيرة في الموقع نفسه الذي تحتله سي إن إن من فوكس نيوز كمنفذ إعلامي هادئ ومتخصص معروفة بالتغطية الموضوعية وليس الآراء التي تقدم في صورة صراخ.”[2]
لكن العربية لم تنجح بمنافسة الجزيرة، وبدخول الجزيرة إلى السوق الإعلامي العربي عام 1996 فقد الكثير من الشخصيات والعائلات الحاكمة في الخليج والسعودية خاصة، حصانتهم من النقد الذي أعفتها منه وسائل الإعلام العربية الممولة حكومياً.[2]
اعتنقت «العربية» قائمة من التعبيرات مختلفة عن تلك التي تستخدمها وسائل الإعلام العربية فيما يخص الصراع العربي الإسرائيلي أو ما تبعها من غزو أمريكي للعراق. فالعربية التي أدارها بداية وزير الإعلام الأردني الأسبق صالح القلاب أطلقت على من يقتلهم جنود الاحتلال الإسرائيلي من الفلسطينيين بـ”القتلى” في حين كانت تصفهم قناة الجزيرة بـ”الشهداء”.[2] مدير القناة عبد الرحمن الراشد يرد على هذه النقطة قائلا أن القضية معقدة أكثر مما تبدو، فالمحطة ليست وظيفتها منح الناس الشهادة فذلك حق رباني، وأنه “عندما يقتل إرهابي بريئا أو مجاهدا سواء في السعودية أو مصر أو اليمن أو المغرب أو غيرها، نقول عنه قتيل، فلماذا نسميه في لبنان أو فلسطين شهيدا
العربية كمنافس لقناة الجزيرة
اتبعت القناة منذ تأسيسها خطاً سياسيا مثيرا للجدل، فقد تماهت كثيراً مع السياسة الأمريكية (وحتى الإسرائيلية) في المنطقة، وخصوصاً فيما يخص حزب الله وحركة حماس وغزو العراق. حاولت القناة تقليد قناة الجزيرة، فكانت معظم برامجها مشابهة إلى حد كبير لبرامج قناة الجزيرة أو مستوحاة منها. وبهذا الصدد يقول مالك MBC السعودي وليد الإبراهيم: “العربية خيار بديل أكثر اعتدالاً من قناة الجزيرة وهدفه هو وضع «العربية» بالنسبة للجزيرة في الموقع نفسه الذي تحتله سي إن إن من فوكس نيوز كمنفذ إعلامي هادئ ومتخصص معروفة بالتغطية الموضوعية وليس الآراء التي تقدم في صورة صراخ.”[
شكرا يا سامية, للاضافة:
صالح القلاب هو رجل مخابرات اردني.
عبد الرحمن الراشد هو اخ زوجة الملك فهد.
اعتنقت «العربية» قائمة من التعبيرات مختلفة عن تلك التي تستخدمها وسائل الإعلام العربية فيما يخص الصراع العربي الإسرائيلي أو ما تبعها من غزو أمريكي للعراق. فالعربية التي أدارها بداية وزير الإعلام الأردني الأسبق صالح القلاب أطلقت على من يقتلهم جنود الاحتلال الإسرائيلي من الفلسطينيين بـ”القتلى” في حين كانت تصفهم قناة الجزيرة بـ”الشهداء”.[2] مدير القناة عبد الرحمن الراشد يرد على هذه النقطة قائلا أن القضية معقدة أكثر مما تبدو، فالمحطة ليست وظيفتها منح الناس الشهادة فذلك حق رباني، وأنه “عندما يقتل إرهابي بريئا أو مجاهدا سواء في السعودية أو مصر أو اليمن أو المغرب أو غيرها، نقول عنه قتيل، فلماذا نسميه في لبنان أو فلسطين شهيدا
ويعد الراشد بحد ذاته شخصية مثيرة للجدل، حيث تعرض لانتقادات واسعة حتى من داخل السعودية[4] لخطه التحريري مما أدى إلى تقديم استقالته.[5] ويرى الراشد الذي تم تعيينه كمدير للقناة بعد القلاب أوائل عام 2004 بعد تركه رئاسة صحيفة الشرق الأوسط إن الجهة المنافسة له -الجزيرة- “لا تسير فقط في الاتجاه الخاطئ وإنما هي خطيرة أيضا”. ويضيف: “إن المنطقة مليئة بمعلومات خطيرة غير دقيقة وحقائق جزئية”، بعد أن وصف عقل المجتمع العربي بـ”غير السليم” بسبب الأسلوب الذي تنقل به المعلومات.[2]
من جانب آخر، تعرضت العربية لانتقادات تتهمها بمناصرة السياسات السعودية والأمريكية حسب رأي منتقديها،[6] وفي الاحتجاجات الشعبية في مصر عام 2011 تم اتهام العربية على أنها منحازة كليًا للنظام الحاكم وظهرت وكأنها ضمن آلته الإعلامية[7].
بحسب استطلاع راى قامت به مؤسسة الزغبى فان 9% يتابعون العربية كمصدر اول للاخبار في اغلب الاحيان, مقابل 53% لقتاة الجزيرة.
بحسب دراسة ميدانية أجرتها مؤسسة إبسوس ستات المتخصصة في أبحاث الإعلام المرئي علي عينة من سكان ومواطني المملكة العربية السعودية في الفترة ما بين 28 يونيو 2006 و1 أغسطس 2006 كانت قناة العربية المصدر الأول للأخبار هناك،[8] وفي دراسة أخرى أجريت على سكان العراق حصلت قناة العربية على المركز الثاني كمصدر للأخبار بعد قناة العراقية.[9]
وبحسب دراسة قامت بها ألايد ميديا فإن عدد مشاهدي قناة العربية يقدر بـ 23,396,120 مشاهد.[
شكرا يااخت سامية معلومات قًيمة بارك الله بك
سامو … شكرا
و الحقيقة لا تعليق لي على القناة لان ما بشوفها
شكرا سامية…
أشاهد سبيس تون فقط!
سامية راكي تشوفي Le Grand Journal?
اللي ضحكته البارح يعلم بيه ربي!
انا بعرف انها مملوكة لعبد الرحمن الراشد اخو زوجة الملك فهد.
العفو السلام عليكم وجانتي..نحن في الخدمة 🙂
سمية….ماكاش خير من سبايس تون والمحقق كونان وle grand journal هههههه هاذاك وحدو ,finalement عرفت بلي تاع الصح هوما les vrais gingoles…lol
ايمان تهنيتي من شوفتها ^_^
سامية..شفتي le grand journal البارح؟
non soumia hiere non
soumia que c’est il passé hier au journal vas-y raconte?!!!
ههههه و الله يا المفتش كونان … deja لبارح ف la radio قتلوني بالضحك ف l’émission لي يديروها فالبهجة ” بدون تعليق” ادير فيها شندة و كمال بوعكاز … داروا le sujet “les ancien dessin animé” فكرونا فيامات الصغر lol هههههه
لا أوآمن بالصحافه العربيه ولا بتلفزاتها ..الكل له صاحب يديره حسب المصالح
ههههه الين لا تحلب احد …
شو ايمان كيف ما فهمت !!…صارلي ساعه عم صحح التعليق نقطوا ما ظبط …ونقصتوا احرف ما زبط ..بليز ترجمه
ههههههه الين ما رح تفهمي … خلي سامية تفهمك احسن انا ما رح لاقي الكلمة المرادفة
ممكن تقولي معانا قريب ل ” ما بتعطي وش لحدى “
اها …هلأ وصل الحل ايمان حاولت حلها لحالي ما زبطت كان بدي مساعدة من صديق …امثالك صعبة الفهم ابقي مرريهم بللبناني هههه
هههههه التحلاب يا الين كلمة ومفردة من القاموس الجزائري الجديد يعني ماما وبابا مثلك ما بيفهموها
تعني تقريبا…ترك الشخص الاخر في عقليته وتفكيره وعادة مايقصد بها تفكير او الرّأي عندما يكون خطأ…وكمان عندها معنى بلاتعطي وش لحدا
او لا تحطو براسك من اصلو
8)
ساميه تقريبا يعني آخر همي ..ما بعرف يمكن هيك
ايمان اذا من القاموس الجديد اكيد ما رح افهمها
مرة تانيه بعتيلي من القاموس القديم بفهمها عالسريع ههههه
شكرا سوما على الترجمه
ما ننحرم لا منك ولا من سمايلك…حبيتو شو واثق بحالو هههه
وهل يعلم الاخوةان لقناة العربية ميزانية سنوية من البنتاغون الامريكي وقد انشئت لللترويج للوجود الامريكي وحربه على العراق وشعارات الديمقراطية التي يروج لهاالامريكان بمساعدة مصر والاردن والسعودية اي الاعتدال العربي وذلك في مواجهة الجزيرة التي تحظى بنسبة مشاهدة75% من العرب وكل هذا حسب جريدة النييورك تايمز…….. عبرية عبرية موعربية