القدس العربي: “مشهد الاحتفالات بإحياء الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير التي أدت لرحيل الرئيس حسني مبارك يعكس تكريسا للانقسام في المجتمع المصري، ففي حين يربط أنصار السلطة فعاليات 30 يوليو بثورة 25 يناير، ويحتفلون في نفس الوقت باقرار الدستور، يحيي تحالف أنصار الشرعية بزعامة الاخوان الذكرى بمظاهرات تدعو لاستكمال ثورة 25 يناير ولمناهضة نتائج فعاليات 30 يوليو.”
وتابعت الصحيفة بالقول: “وبالنسبة للحكومة والسلطات الحالية، فانها تريد الاحتفالات بشكل هادئ، وليس بالضرورة بالحشود الشعبية في الميادين التي ستكون مسرحا للاحتكاكات وتشكل تحديا للقوى الامنية.”
وأضافت القدس العربي: “وفي خضم الاستعدادات للانتخابات الرئاسية والبرلمانية، لم نعد نرى اي مساع لا داخلية ولا خارجية من اجل التهدئة والبدء بالبحث في مسار سياسي طويل الأمد، يمكن أن يشرك الإخوان في الاستحقاقات المقبلة، مما يعني أيضا أن القوى الخارجية في معظمها باتت تراهن على خريطة الطريق حتى لو كان تطبيقها يؤدي الى إقصاء جماعة الاخوان المسلمين وانصارهم عن المشهد السياسي.”
انجازات messieur al-sisi مصر هتصبح أول دوله فى العالم بدون أصابع كل من يرفع أربع أصابع حتتقطع له ما الحنين قالها بكره حتشوفوا مصربدون أصابع ما هو أقزام ولكن عقلوا طويل …
لو ربنا كان بيحب الاخوان كان خلقهم بخمس صوابع مش اربعه