(CNN)– “نعم.. الحرب على العراق كانت حرباً على النفط”، بهذه الكلمات بدأت الخبيرة في شؤون النفط، أنطونيا جوهاز، مقالها الذي خصت به شبكة CNN، بمناسبة مرور عشر سنوات على الحرب، التي قادتها الولايات المتحدة، مع حلفائها، لغزو واحدة من أكثر الدول العربية إنتاجاً للنفط.
وكتبت جوهاز، التي قامت بتأليف عدد من الكتب تناولت فيه الحرب على العراق، منها “أجندة بوش”، و”طغيان النفط”، أنه بعد مرور عشر سنوات على انطلاق عملية “تحرير العراق”، وسقوط أول قذيفة على بغداد، ومع مغادرة غالبية قوات التحالف، بقيادة الولايات المتحدة، بدأت شركات النفط الغربية في جني ثمار الحرب.
فقبل غزو العراق في عام 2003، بحسب المحللة الأمريكية، كان قطاع صناعة النفط يعتمد بشكل كبير على الكفاءات والقدرات الوطنية العراقية، ومغلقاً أمام العديد من شركات النفط الغربية، ولكن بعد مرور عقد كامل الآن، أصبح هذا القطاع خاضعاً لسيطرة القطاع الخاص، الذي تقوده الشركات الأجنبية.
واستطاعت كبرى شركات النفط الغربية، بدءاً من “إكسون موبيل” و”شيفرون” إلى “بريتش بتروليوم BP” و”شل”، أن تجد موطأ قدم لها في العراق، بالإضافة إلى العديد من الشركات الأمريكية، من بينها “هاليبورتون”، التي يوجد مقرها في ولاية تكساس، والتي أدارها ديك تشيني، قبل أن يصبح نائباً للرئيس جورج بوش في عام 2000.
إلا أن الخبيرة الأمريكية أشارت إلى أن النفط لم يكن الهدف الوحيد للحرب على العراق، رغم أنه كان أحد الأهداف الرئيسية، باعتراف العديد من كبار السياسيين والقادة العسكريين في الولايات المتحدة، خلال السنوات التي تلت الغزو.
وأشارت جوهاز إلى تصريحات أدلى بها الجنرال السابق جون أبي زيد عام 2007، والذي كان يتولى القيادة المركزية الأمريكية وقائد عملية “تحرير العراق”، قال فيها: “بالتأكيد كانت بشأن النفط، ولا يمكننا أن ننكر ذلك.”
وأضافت في مقالها لـCNN إنه ولأول مرة خلال نحو 30 عاماً، بدأت شركات النفط الغربية في عمليات التنقيب وإنتاج النفط في العراق.
هههه لا كانت لاجل مصالح المواطن العراقي.. ههههه
الله لا يوفقهم
وان شاء الله زويحير وسم
من كل فلس جنوة من هذا البلد المضلوم
كون الله ينشف هل النفط حتى نرتاح
على قولك ——— كان بقى الكرسي فارغ
ولا صار عرك على الحكم ولا هم يحزنون
لكن النفط هوة الي مجنن العالم
والله بس الحرامية مستفادين من هل النفط
—————–
وكان تركونا بحالنا
نرجع مثل ماجنا العراق بلد زراعي كان رجعنا
للفلاحة وراسنا بارد
عندما اكتشف نفط بحر الشمال اصبح سعر برميل النفط 10 دولار اي ارخص من سعر المياه المعبأة . وعندما دخل صدام الى الكويت قال بوش الاب ان صدام ارتكب غلطة عمره . وصرح بوش للسيد مودر بدران رئيس الوزراء الاردني آنذاك اته لن يسمح لاحد في العالم بالتحكم بهذا الاحتياط الهائل من النفط . صدام بعد غزوه للكويت واجتماع التآلف الدولي ضده عرض على امريكا النفط بالسعر الذي يريدونه وبالكمية التي يريدونها . امريكا رفضت . عملت امريكا على الا ينسحب صدام من الكويت بشكل مشرف قبل الحرب وكان صدام عرض الانسحاب , امريكا ايضا رفضت . الحرب على العراق كلفت اكثر من تريليون دولار عام 1991 .
قبل عام 2003 كان هناك ميول عربية وعالمية لمصالحة العراق مع الكويت وبالتالي فك الحصار الظالم عن العراق , جاءت الانتخابات الامريكية بجورج بوش الابن وتم تعيينه من قبل المحكمة والهدف احتلال العراق تحت ستار اسلحة التدمير الشامل . سعر النفط الان يتجاوز 110 دولار .
اسرائيل هي المستفيد الاكبر من تدمير العراق وصنع هذا الفيلم لاجل عيونها .
ماطول طلعت عراقي لعد اسمع
متواعد وي الفرح
والوعد صارلة سنيين
لا مر علية بحلم
ولا شفتة شوفت عين
ناشدت وين الفرح
قالولي متاسفين
ممنوع هسة الفرح عن كل العراقيين
يا واحد
قول كلمة دمرت شعب بحالة
وقبل لايدمر شعبة ضلم نفسة وهيبتة واولادة
ضعنا وتبهذلنا وتشتتنا وتيتمنا من ورى كلمة غير محسوبة –!!!
هل تعتقد انو هذة الكلمة صعبة مثلا على ملك السعودية او رئيس الامارات
او اي حاكم عربي ثاني طبعا لا ———– لان الناس تريد تعيش
هذا الكلام لا يضحك وانما يبكى حسرة على هذه الامة الغبية المنساقة وراء غرائزها والتى لا تتعلم شيأ من دروس الماضى ودائما تسلم بلدانها للأعداء ليعاث فيها فسادا …………………الجزائر
هذا الكلام لا يضحك وانما يبكى حسرة على هذه الامة الساذجة المنساقة وراء غرائزها وعواطفها والتى لا تتعلم شيأ من دروس الماضى ودائما تسلم بلدانها للأعداء ليعاث فيها فسادا …………………الجزائر
جميع الحروب والمؤامرات التي تحاك ضدنا كعرب تنطلق لخدمة هدفين اساسيين،
الاول خدمة اسرائيل وطموحاتها في البقاء على احتلالها للاراضي العربية، ومنع نشوء اي قوة عربية عسكرية قوية تهدد تفوقها النووي،
والثاني الاستيلاء على النفط العربي، والتحكم باحتياطاته وامداداته، وخطوط تصديره، وتدوير عوائده، سواء من خلال استثمارها في الغرب، او صرفها في صفقات اسلحة بمئات المليارات من الدولارات.
المؤامرة الجديدة التي تواجهها الامة والمنطقة تتمثل في عملية التحريض والحشد والاستقطاب الطائفي، فحالة العداء بين الشيعة والسنة ابناء العقيدة الواحدة في المنطقة، تفوق نظيرتها بين العرب والمسلمين من ناحية واسرائيل من ناحية اخرى.
أردنا أن نفرح بعيد الأم
أردنا أن نفرح بعيد النيروز
أردنا أن نفرح بعيد الربيع
ولكن قتلوا الفرحة في عيوننا حين قتلوك هذا المساء يا شيخنا الجليل يا دكتور محمد سعيد رمضان البوطي فأنت سيد الشهداء
المناضل®…المغترب! سابقاً