نشرت صحيفة الحياة اليوم الاثنين مقالا للكاتبة عبير الفوزان” تحت عنوان “«داعش» يحقق أحلام سلوى المطيري “.. تقول الكاتبة في مقالها :منذ خمسة أعوام – تزيد أو تنقص – ظهرت على سطح «يوتيوب» ناشطة اجتماعية، هكذا أرادت أن تكون، تدعى سلوى المطيري من الكويت.. وتشير كاتبة الحياة عبر مقالها إلى أن” سلوى المطيري” كانت نشيطة جداً في نشر المقاطع التي تسجلها، وتتطرق في كل مقطع إلى قضية أو فكرة، على حد زعمها.
ولعل أكثر القضايا التي طرحتها ولاقت بعدها شهرة في الأوساط النسائية والرجالية، تساؤل طرحته وهو: لماذا لا يمتلك الرجل جواري؟ وسردت في مقطعها التسجيلي أن الجواري حلال.. واستفتت شيخ دين في هذا الأمر فقال لها.. إن ذلك جائز بشرط أن تحارب الدولة الإسلامية دولة مسيحية أو كافرة، ثم يأسر المسلمون المنتصرون النساء فيبعونهن جواري..من خلال ذلك تساءلت الكاتبة عبير الفوزان قائلة: وعلى خلفية هذا التساؤل المضحك الذي شغلنا بالضحك والدعاء لها بالشفاء، استضيفت سلوى في عدد من المحطات الفضائية، والبرامج، ولعل أهم برنامج استضافها هو «كلام نواعم» الذي يعرض في إم بي سي.
كثيرون قالوا إن سلوى مجنونة، وقليلون جداً قالوا إنها تستهبل، ووراءها شيء لا أحد يعرفه.. لكن ظلت سلوى بلا رقيب عائلي ولا حسيب، فهي مضحكة وبلغتنا المحلية (عشّاقة، تحب الزين) ولاسيما عندما أردفت مقطع الجواري بمقطع آخر تدعو فيه للتزاوج مع الأعراق الأخرى، وذلك لتحسين النسل، وفيه ترمي إلى النساء أن يتزوجن أمثال مهند!
وتضيف الكاتبة: تذكرت مقاطع سلوى وأنا أتصفح وأشاهد مقاطع تصلني عن سوق الجواري التي تنظمها داعش، وأسعار النساء الأيزيديات.
وأصدقكم القول إني لا أصدق ذلك، لأن الجواري وعبودية البشر وصكوكهم عبء لا يتقبله إلاّ من كان شب عليها، وأظن أن سلوى ومقاتلي داعش لم يشبوا على الجواري والغلمان، بل على مغامرات سندباد وزينة ونحول، هذا الكبير منهم، فما بالنا بالأصغر سناً!
مثلما بدت مقاطع سلوى التي تخص الجواري وقانونهن الذي يجب أن تنظمه الدولة، على حد قولها، مضحكاً، كذلك سوق النخاسة لدى «داعش» أو ما يسمى بالدولة الإسلامية.
ماذا لو اشترى فاعل خير الجواري من سوق نخاسة داعش وأطلقهن حرائر، واشترى«داعش» بالأموال سلاحاً وعتاداً، واكتسحت المناطق الأخرى وأسرت نساءهم وغلمانهم، وربما تطور الأمر فأسرت الشباب الأكثر جمالاً بدلاً من قطع رؤسهم، لأنهم ستكون لهم سوق رائجة بحسب أحلام سلوى المطيري! هنا سيتحول مقاتلو داعش إلى أصحاب مكاتب استقدام للجواري، وكله (بحسب الشريعة الإسلامية) بمنطقهم ومنطق سلوتنا.
وسينهض تجار العبيد من قبورهم ويبدؤون بوسم النساء لمنحهن علامة فارقة في زمن بصمة الإبهام وحدقة العين!
ضحكنا على سلوى وغضبنا مما يفعله من يظنون أنهم مجاهدون في القرن الـ21، وفي زمن يحاربون فيه – على حد زعمهم – من يخالفونهم في المذهب، بينما أسلحتهم مُصنعة ممن يخالفونهم في العقيدة! يحاربون كل الأنظمة القائمة بدعوى البراء، بينما في السلاح والعتاد لأسر النساء وتقتيل الغلمان والشيوخ وقتل الرجال يجوز لهم ما لا يجوز لغيرهم. إن منطق المجانين والمختلين عقلياً في هذا الزمن بات منطقاً رائجاً، لأنه يقابل أهواء النفس المريضة بداء الفصام والعظمة و.. و.. وهي أمراض حقيقية وليست مجازية نطلقها في لحظة غضب على من يخالفنا، مجانين هذا الزمن ليسوا كما يعتقد الكثيرون، هم يمرون بيننا وربما استضافتهم بعض البرامج، وذلك لفرقعة إعلامية تكسب نسبة كبيرة من المشاهدين، لكنها بقدر ما تثير من فرقعة، يعتاد ويظن بعض الناس الذين على حافة هاوية الجنون، أن المجانين أو الإرهابيين هم عقلاء هذا الزمن، ومنطقهم الغريب هو منطق بحسب الشريعة الإسلامية!
واستفتت شيخ دين في هذا الأمر فقال لها.. إن ذلك جائز بشرط أن تحارب الدولة الإسلامية دولة مسيحية أو كافرة، ثم يأسر المسلمون المنتصرون النساء فيبيعونهن جواري …. وين عايشة هذ الناس
احنا الان ب ال 2014 والعالم وين وصل وهمة يفكرون بالغزو واخذ بنات العالم
سلوى المطيري خذي الزميلة ثريا سكرترة لكي هي ايضا داعشية الفكر خخخخخ جاكم القرف
انا افكر لو غزونا دول العالم المتقدم او الكفار هل سوف ياخون النسوان ههههههه
الله ياخد داعش واللي جابها وياخد هل المطيري معهم هي العالم ناقصه تلات رباع العالم جنو وصارو مجرمين من وراء الذي يرونه على شاشات التلفزيون ديننا دين رحمه وعفو عند المقدّره دين اخلاق ومساوات شوهتو صوره الدين الحنيف وخليتو الواحد يخاف من جاره ورفيقه الذي تربى وترعرع معه الله يبعتلكم شي فيروس يقضي عليكم
مهما فعلتي، آيتها العجوز الحيزبونة فسوف لن تكفري عن سبك الرسول و المسلمين . لأن نواياكي ظهرت قبل ظهور داعش واليوم تتحججين بداعش .
فأنت منبوذة، ولا يكلمك الا من كان كافرا، او من كان إيمانه ضعيفا، و هؤلاء هم المنافقين عليك وعليهم لعنة من الله و رسوله في الدنيا والاخرة .
كلامي، مع انه معروف موجه لمن؟ لان حيزبونة واحدة معروفة الى اني اريد التاكيد .
“كلامي لشتامة الاسلام ميس”
هذا يزيد المشكلة وما يحلها
نساء بلداننا يحتاجون الرجال الي عندنا يغزون دولنا ثم يأخذون النساء من عندنا مو يروحون يغزون بلدان خارجية كافرة زنديقية ثم يجيبون جواري من برا !!!! هذا يضاعف النكبة والنكسة والخيبة الي تعاني منها بنات دولنا فالرجال العربي بطل يعمل بالزواج المتعدد وتنيل على عينه تريدين يامطيري يعمل بالجواري هههههههههههههه اسكتوا خلوني احكي لكم قصة : بعض النساء في المدن الي احتلتها داعش استبشروا خير وقالوا ماهي الا كم يوم ونكون جواري مفضلات ثم أميرات عند ابو زفت البغدادي هههههههههه راح الحمار فاتح سوق يبيعهن فيه بدل ما هههههههههه ياحبة عيني يصيروا عرايس عنده وبعدين بقوا في السوق لحد هذه الساعة لا تزوجهن البغدادي ولا اشتراهم احد غيره ههههههههههههههه ملطوعات المسكينات من شهور في السوق ههههههههه اي شنو نسوي ؟ المنحوس منحوس ولو ركبوا في راسو فانوس هههههههههههه .
والله معك حق هيك بتزيد نسبه العنوسة يمكن ببلادنا وبيصيرو يستحلو الأجانب على بنات بلدهم