تابعت صحيفة نيويورك تايمز تأثير تراجع الجنيه المصري على المرضى قائلة إن سكان القرى يواجهون مصاعب عديدة في الحصول على حاجياتهم، وبينها الأدوية، خاصة مع وجود حالة نقص كبيرة في الأدوية بالبلاد.
وأضافت الصحيفة أنه بعد ثورة يناير 2011، والتراجع الكبير الحاصل في سعر صرف الجنيه المصري وتقلص وجود العملات الأجنبية بات من الصعب على مستوردي الأدوية في البلاد تأمين احتياجاتهم، خاصة وأن القانون يفرض عليهم بيع بضائعهم بأسعار ثابتة.
وأضافت الصحيفة أن السوق المصرية تحتاج إلى أدوية بقيمة 3.4 مليارات دولار سنوياً، وتعتمد على الاستيراد لتأمين 40 في المائة منها.
Ya haram cho 3m bisir fiki ma om al donya maser. haida hkem al 2khwan .hkem al islam al mt3aseb