لووووول الاب ظريف كتير خلص حبيتو ولازم ينبسط لهالشي هاهاهاهااهاها……!!؟ صراحة الاطفال انا بحبهن بس اكتر من ربع ساعة بقعد معهن مستحيل خصوصا ازا كان متحجج انه يبكي بلا معنى او سبب متل هالبنوتة لوووووووول…….!؟ وشكرا عالفيديو….! هع هع….!
أشكركم جميعاً ، وبارك الله بكم عندما شاهدت هذا الفيديو ضحكت وتاثرت بنفس الوقت ، والطفلة النونو الصغيرة البريئة الجميلة تتشبث بوالدها ، تحتضنه وتشعر بين أحضانه بالطمانينة والحنان ،، تصرخ عندما يبعد ، وتسكت وتطمئن عندما ترتمي بحضنه ،، شعور رائع بلا شك .. هذه العلاقة البريئة للأبوة والبنوة زرعها الله فى قلوبنا منذ مولدنا ، وعندما نكبر ونستقل بنفسنا وحياتنا قد نشعر ببعض القسوة بقلوبنا تجاه الأباء ، مع أنهم هم نفس الاباء الذين كنا نرتمي بأحضانهم ونحن صغار ونشعر معهم بالأمان … لن أنسي يوماً عندما كانت غرفتي مدهونة باللون الذى أريده ، وكانت الشبابيك مخلوعة من مكانها من الدهانين لدهنها ، وكان من المفترض أن يعودوا بعد جفاف الدهان لتركيبها ، وتأخروا ، فقمت أنا بتركيبها ، وعندما انزلق الشباك لينزل بمكانه على المزالق الخاصة به ، انحشر جزء من يدي بين الشباك ومزلاجه ، وشعرت بألام مبرحة بيدي ، حيث نزل الشباك بقوة وضغط بقسوة على جزء من راحة يدي ، وكان لابد من رفع الشباك مرة أخري حتى احرر يدي ، وكنت صغيراً لم يتجاوز عمرى ثمان سنوات ، وحاولت رفع الشباك من مكانه بيدى الأخري ، ولكن الطلاء جديد ، والشباك متسمر بمكانه وثقيل ، وحاولت عدة مرات حتى شعرت باني أحتاج مساعدة ، وفكرت بالإستغاثة من المارة بالشارع ولكن شعرت أن ذلك قد يفزع البيت ، وكانت والدتي بالدور الأول مع جدتي بينما أنا بالطابق الثاني ، وفجأة تركت والدتي جدتي وصعدت بسرعة للطابق الثاني وجاءت مباشرة لتساعدني برفع الشباك وكأنها كانت تعلم كل تفاصيل ماحدث ، وتعجبت وقلت لأمي : من قال لك أن يدى محشورة بالشباك .. وابتسمت والدتى وضمتني وقالت : قلبي هو الذى قال لي .. …. أرجو ألا أكون أطلت عليكم بهذه القصة التى شاركتكم بها ولكنها مستني بقوة حينها وأنا صغير … تحياتي لكم جميعاً
الزماميط يا متيم جمع مفرده زمطة وزمط ، يزمط ، فهو زامط ، والتزميط معروف من القدم عند القدماء ، كما أن له تاثيرات بالغة فى تشكيل سياسات الدول ، فكل سياسة زمطية تنبثق من عدة مفاهيم ودلالات لتصل المتلقي فى زماطة مدهشة ، والثورات الأخيرة كان لاثر التزميط بها بالغ الأثر ، والزماميط ترجع إلى قبيلة الزمايطة ومنشأها كفر الزميط ، حيث تنتج هذه البلدة العديد من المنتجات الزمطية وتصدرها للعديد من الدول الزامطة ، كما أنه كان لها تاثير مباشر على تزوج موسولينى من إمرأة جميلة شقراء أحبت الشرق وتعلقت به واعتنقت الاسلام ، واستعملت العطور الشرقية ، واشترت اثاث بيت الزوجية من دمياط بمصر ، ولما زمط منها موسوليني ترك لها رسالة ذات صباح على فراش الزوجية يبلغها فيها بأنه مل من الزماميط والروائح الشرقية ولن يعود مرة اخري ، كما أن زوجة ماو علمت بإعجابه بشقراء أوروبية ، فإستدعتها لبقيتها وصفعتها ، وغضبت وصاحت بماو ، كيف زمطت عليه كل هذه المدة ، وبالنهاية يترك التوجه الإشتراكي مع السوفيت ويلجأ للاوروبيين ،، كما أن لال المقدس بالهند يفاجأ الصحفي الذى يقابله بأن يطلب منه أى فكة ولو خمسة زمطيات أمريكية ، وكان هذا ثمن إجراء حوار معه ،،، كما أن التزميط كان له دور بالغ فى فوبيا الخوف من المرتفعات لدي القذافي .. الموضوع يطول شرحه ، ولذا ارجو أن تتزمط بهذه المقتطفات السريعة وسنتناول الموضوع لاحقاً بالشرح والتفصيل عن تاثير التزميط بالسياسة الامريكية بالمنطقة ، والدور الذى لعبه بالثورات الناشئة ، ومدي انعكاساته الزمطية على لعبة الامم بالعالم الحالي ..
واوووووووووووووووووووووووو ابو الزماميط انت روعة لازم تدخل لكينيس كاحسن روائي في الزماميط ههههههههههههههههه متيم موت بحصرتك لن تعرف حقيقة الزماميط لكن ساتركها في و صيتى بعد موتي سوف تعرف الحقيقة كاملة ماعليك الا ان تتبع اخباري اول باول ههههههههههههههههه مدى الحياة
ههههههههه لازم اوضح لمتيم يا حسنا موضوع الزماميط ، لانه هيدفع نصف عمره ، ويعرف معناها ايه .. وهع هع مفرفش ههههههه اختم معك هذه الزميطة من الرحالة الأمريكي جيمس بكتر ، حيث كان دائم التحدث عن رحلاته وزمطاته ، والجميع اعتقد انه رحالة أمريكى ولا يعرفون انه كان بحاراً زامطاً بالبحرية الأمريكية ، وذات يوم احب فتاة زموطة من هاواي ، واراد أن يتزوجها ، وذهب للسوق ليشتري لها هدية الزواج واشتري بالفعل سلسلة مزوطة على هيئة قلبين ، وبطريق عودته هاجمه مجموعة من قطاع الطرق الزماميط ، واوسعوه ضرباً وخطفوا منه نقوده ومحفظته ولم يسرقوا السلسلة التى كان يضعها حول رقبته ، وفقد الوعي وفقد معه الذاكرة وسافر للهند برحلة زمطية ، وبينما كان على أحد جبال الهند يتزمط برؤية المناظر الجميلة من اعلى ، والفقراء يزحفون على الارض من تحته يطلبون أى زمطة بسيطة يسدوا بها رمقهم ، زلت قدمه من تحته بفعل زميطة صغيرة وسقط على الأرض ، وارتطت راسه بصخرة زمطية صلبة ، فعادت اليه الذاكرة ، وتحسس السلسلة حول رقبته ، وتذكر حبيبته بهاواي ، وسافر لها على عجل ، وعندما وصل وسأل عنها بكل زميطة ومزمط دلوه على بيتها ، فوجدها تزوجت حدادا ، وانجبت ستة أطفال ، وإمتلأ جسمها بالشحم واللحم ،، فزمط عائداً بحزن وتمنى لها المزيد من الشحم والزماميط ..
تجنن
هاهاهاها يختى كميلة تجنن البنوتة والفيديو
شكرا فارس
soooooooooooo cute thanks fares
صراحه هذا الفيديو لا يُمل أنا شفته قبل فتره بس لو اشوفه يومياً مستحيييل امل منه
حلو جداً جداً
شكراً اخي الفارس
هاهاهاها يختى كميلة تجنن البنوتة والفيديو
شكرا فارس
ييييييييه محلاها البنت وهي لازقه على صدر ابوها
سبحان الله حنان ومحبه وانانيه الطفله بنفس الوقت ههههههه
شكرا فارس
الله عليك يا فارس عيني عليك بارده
صاير تسرح تمرح في نورت على كيفك!!!!!
عيني عليك انا عيني عليك
بحن ليك انا بحن ليك
غيران يانا امانه علييييييك خلينا نورت شويه كده
لووووول الاب ظريف كتير خلص حبيتو ولازم ينبسط لهالشي هاهاهاهااهاها……!!؟
صراحة الاطفال انا بحبهن بس اكتر من ربع ساعة بقعد معهن مستحيل خصوصا ازا كان متحجج انه يبكي بلا معنى او سبب متل هالبنوتة لوووووووول…….!؟
وشكرا عالفيديو….!
هع هع….!
شو دلوعه هههه
شكرا
salam 3alikm walah tjanin machalah chokran akhi fares
thx faris kteer r2w3aa ?
اجمل من حنان الام والاب مافي ..
الطفل يشعر بالامان وهو بحضن والديه ..
شكرا لك الفارس …
أشكركم جميعاً ، وبارك الله بكم
عندما شاهدت هذا الفيديو ضحكت وتاثرت بنفس الوقت ، والطفلة النونو الصغيرة البريئة الجميلة تتشبث بوالدها ، تحتضنه وتشعر بين أحضانه بالطمانينة والحنان ،، تصرخ عندما يبعد ، وتسكت وتطمئن عندما ترتمي بحضنه ،، شعور رائع بلا شك ..
هذه العلاقة البريئة للأبوة والبنوة زرعها الله فى قلوبنا منذ مولدنا ، وعندما نكبر ونستقل بنفسنا وحياتنا قد نشعر ببعض القسوة بقلوبنا تجاه الأباء ، مع أنهم هم نفس الاباء الذين كنا نرتمي بأحضانهم ونحن صغار ونشعر معهم بالأمان …
لن أنسي يوماً عندما كانت غرفتي مدهونة باللون الذى أريده ، وكانت الشبابيك مخلوعة من مكانها من الدهانين لدهنها ، وكان من المفترض أن يعودوا بعد جفاف الدهان لتركيبها ، وتأخروا ، فقمت أنا بتركيبها ، وعندما انزلق الشباك لينزل بمكانه على المزالق الخاصة به ، انحشر جزء من يدي بين الشباك ومزلاجه ، وشعرت بألام مبرحة بيدي ، حيث نزل الشباك بقوة وضغط بقسوة على جزء من راحة يدي ، وكان لابد من رفع الشباك مرة أخري حتى احرر يدي ، وكنت صغيراً لم يتجاوز عمرى ثمان سنوات ، وحاولت رفع الشباك من مكانه بيدى الأخري ، ولكن الطلاء جديد ، والشباك متسمر بمكانه وثقيل ، وحاولت عدة مرات حتى شعرت باني أحتاج مساعدة ، وفكرت بالإستغاثة من المارة بالشارع ولكن شعرت أن ذلك قد يفزع البيت ، وكانت والدتي بالدور الأول مع جدتي بينما أنا بالطابق الثاني ، وفجأة تركت والدتي جدتي وصعدت بسرعة للطابق الثاني وجاءت مباشرة لتساعدني برفع الشباك وكأنها كانت تعلم كل تفاصيل ماحدث ، وتعجبت وقلت لأمي : من قال لك أن يدى محشورة بالشباك .. وابتسمت والدتى وضمتني وقالت : قلبي هو الذى قال لي ..
….
أرجو ألا أكون أطلت عليكم بهذه القصة التى شاركتكم بها ولكنها مستني بقوة
حينها وأنا صغير …
تحياتي لكم جميعاً
قصه حلوه يا اخي الفارس
الله يخلي لك الوالده يا رب
وما تشوف شر
جات سليمه الحمد لله
واااااااااااااااااااااااااااااااو فارس
شكرا
أشكرك من قلبي أم منال
وربنا يحفظ لك منال ويبارك فيها
…
حسنا ، منورة يا أم الزماميط ههههههههه
والشكر ليكي
ادفع عمري عشان اعرف معنى الزماميط دي هاهاهاها….!
هع هع
الزماميط يا متيم جمع مفرده زمطة
وزمط ، يزمط ، فهو زامط ، والتزميط معروف من القدم عند القدماء ،
كما أن له تاثيرات بالغة فى تشكيل سياسات الدول ، فكل سياسة زمطية تنبثق من عدة مفاهيم ودلالات لتصل المتلقي فى زماطة مدهشة ، والثورات الأخيرة كان لاثر التزميط بها بالغ الأثر ، والزماميط ترجع إلى قبيلة الزمايطة ومنشأها كفر الزميط ، حيث تنتج هذه البلدة العديد من المنتجات الزمطية وتصدرها للعديد من الدول الزامطة ، كما أنه كان لها تاثير مباشر على تزوج موسولينى من إمرأة جميلة شقراء أحبت الشرق وتعلقت به واعتنقت الاسلام ، واستعملت العطور الشرقية ، واشترت اثاث بيت الزوجية من دمياط بمصر ، ولما زمط منها موسوليني ترك لها رسالة ذات صباح على فراش الزوجية يبلغها فيها بأنه مل من الزماميط والروائح الشرقية ولن يعود مرة اخري ، كما أن زوجة ماو علمت بإعجابه بشقراء أوروبية ، فإستدعتها لبقيتها وصفعتها ، وغضبت وصاحت بماو ، كيف زمطت عليه كل هذه المدة ، وبالنهاية يترك التوجه الإشتراكي مع السوفيت ويلجأ للاوروبيين ،، كما أن لال المقدس بالهند يفاجأ الصحفي الذى يقابله بأن يطلب منه أى فكة ولو خمسة زمطيات أمريكية ، وكان هذا ثمن إجراء حوار معه ،،، كما أن التزميط كان له دور بالغ فى فوبيا الخوف من المرتفعات لدي القذافي ..
الموضوع يطول شرحه ، ولذا ارجو أن تتزمط بهذه المقتطفات السريعة وسنتناول الموضوع لاحقاً بالشرح والتفصيل عن تاثير التزميط بالسياسة الامريكية بالمنطقة ، والدور الذى لعبه بالثورات الناشئة ، ومدي انعكاساته الزمطية على لعبة الامم بالعالم الحالي ..
واوووووووووووووووووووووووو ابو الزماميط
انت روعة
لازم تدخل لكينيس كاحسن روائي في الزماميط
ههههههههههههههههه
متيم موت بحصرتك
لن تعرف حقيقة الزماميط
لكن ساتركها في و صيتى بعد موتي سوف تعرف الحقيقة كاملة
ماعليك الا ان تتبع اخباري اول باول ههههههههههههههههه مدى الحياة
ههههههههه
لازم اوضح لمتيم يا حسنا موضوع الزماميط ، لانه هيدفع نصف عمره ، ويعرف معناها ايه .. وهع هع مفرفش ههههههه
اختم معك هذه الزميطة من الرحالة الأمريكي جيمس بكتر ، حيث كان دائم التحدث عن رحلاته وزمطاته ، والجميع اعتقد انه رحالة أمريكى ولا يعرفون انه كان بحاراً زامطاً بالبحرية الأمريكية ، وذات يوم احب فتاة زموطة من هاواي ، واراد أن يتزوجها ، وذهب للسوق ليشتري لها هدية الزواج واشتري بالفعل سلسلة مزوطة على هيئة قلبين ، وبطريق عودته هاجمه مجموعة من قطاع الطرق الزماميط ، واوسعوه ضرباً وخطفوا منه نقوده ومحفظته ولم يسرقوا السلسلة التى كان يضعها حول رقبته ، وفقد الوعي وفقد معه الذاكرة وسافر للهند برحلة زمطية ، وبينما كان على أحد جبال الهند يتزمط برؤية المناظر الجميلة من اعلى ، والفقراء يزحفون على الارض من تحته يطلبون أى زمطة بسيطة يسدوا بها رمقهم ، زلت قدمه من تحته بفعل زميطة صغيرة وسقط على الأرض ، وارتطت راسه بصخرة زمطية صلبة ، فعادت اليه الذاكرة ، وتحسس السلسلة حول رقبته ، وتذكر حبيبته بهاواي ، وسافر لها على عجل ، وعندما وصل وسأل عنها بكل زميطة ومزمط دلوه على بيتها ، فوجدها تزوجت حدادا ، وانجبت ستة أطفال ، وإمتلأ جسمها بالشحم واللحم ،، فزمط عائداً بحزن وتمنى لها المزيد من الشحم والزماميط ..
أشوفك على خير يا جماعة
لأن الزميط بدا يكبس على عيني ، ومحتاج شوية نوم زميطي
سلاااااااااام
واوووووووووووووووووووووووو ابو الزماميط
انت روعة
لازم تدخل لكينيس كاحسن روائي في الزماميط
ههههههههههههههههه