الوحدة العربية وأدت للأسف. ألان أصبح القطر أولاً. لبنان أولاً، مصر أولاً، الأردن أولاً و الصومال أولاً……..البلاد العربية صنعت جدران في وقت تبحث فيه الدول عن تشكيل تكتلات حتى تكون لها كلمة مسموعة على الساحة الدولية. أتذكر جيداً عندما زرت أحدى الدول العربية وكنت حينها لا أحمل سوى جنسيتي اللبنانية كان علي الأنتظار اسابيع على الفيزا بينما اصدقائي ممن يحملون جنسية أجنبية كانو معفين من الفيزا. كما أتذكر عندما قلت في يوم من الإيام لأستاذي بكل فخر اننا ٢٢ دولة، لنا نفس اللغة والتاريخ والتقاليد والدين. فقال لي كم عددكم، قلت له ٣٠٠ مليون، فقال لي عددكم قليل لتكونو ٢٢ دولة. عندها أدركت أن هذا ليس مدعاة للفخر بل للخجل
هذه الأغنية كانت حين كانت مصر في صدارة العرب مع مواجهة اسرائيل .. الصراع الآن ليس بين عربي واسرائيلي الصراع أصبح بين مقاوم ,, بمختلف أطيافه , وبين الصهيونية ومطبعيها بمختلف أطيافهم ايضاً .
شكرا لك سامية, صباحكم مبروك جميعا. كلامك صحيح أخ حسن, كنت أحب هذه الأغنية كثيرا لكنها تبددت كما تبدد الحلم العربي, حلم عبد الناصر و بومدين. لم يعد لهذا النشيد مكان بين الأسلاك و الجدران و الحواجز. لا أدري إن سمع أحدكم يوما نشيد “يا طير يا طاير…حامل بشاير…من مصر و اجري على الجزاير…انشدته فايدة كامل, هل بقي لهذا النشيد مكان اليوم في هذا “الوطن الأكبر”؟
اغنية جميلة جدا ومعاني حلوة ومثل ماقلتي رائع عبد الوهاب, بس للاسف لاتمت الى الحقيقة بصلة, الوطن العربي لم يعد بيتا كبير لاحد, كل عربي يحصل على جنسية امريكية او اوربية يستطيع ان يغني هذه الاغنية ملئ شدقيه… الله يصلح الحال
اغنية جميلة .. من موسيقار عبقري … لكن ارجو ان لا يأخذ العرب الغناء والموسيقى وسيلة ليجبرو انفسهم علا حب بعض اذا ماكان الحب نابع من القلب فلا اغنية ولا لحن راح يحيية… لا يوجد شي اسمه عروبة … القومية العربية ضد مباديء الاسلام لانها مع العنصرية والتفريق.. القمومية لابد ان تكون اسلامية . الرسول قال كنتم خير امه اخرجت للناس يقصد امة المسلمين وليس العرب ……القومية شعار كاذب و خداع ابتدعه الصعيدي ابو الثوره للعب علا عقول العرب .. والزج بهم في حروب فاشله وصدقوه …. و استغلال عواطفهم لتحقيق اهدافه… لا فاخر .. انظرو لحالكم ياعرب .. تتعاركون علا اتفة شي .. تعاركتم علا كره قدم و تبادلتم السباب والشتائم الي قال ابناء لقطاء والي قال ابناء االعوالم …. استيقضو من سابتكم و واجهو حقيقة ان لا شي اسمه عروبة …. الاسلام وفقط الاسلام هو قوميتنا .. وانشر حبنا !!
شكرا اصدقائي…لكن رغم هذا لا ازال اؤمن بالقومية العربية حتى وان كنت old fashion لانني اعرف انه يوما ما ستنقلب الموازين اعرف انه مهما يحدث لنا كعرب الان سوف ياءتي يوم تزال فيه الاسوار والاشواك بين حدودنا… لذلك ارجوكم مهما حالنا اسوء حال لاتفقدو الامل امنوا بان الوطن الاكبر قريب
جميلة الاغنية جداً، وشكراً ليكى يا سامية. ففى الوقت الذى بدأ البعض منا يكفر بالقومية العربية، لكن تأتى مثل هذه الاغانى لتحمس الانسان من جديد، وكأنها بطارية نشحن بها انفسنا مرة اخرى لنؤمن بالقومية العربية، والتى نتمنى ان تتحقق فى القريب العاجل.
الخلاص ليس فى قوميه عربيه الخلاص فى التمسك بتعاليم الاسلام عندما تمسكنا بتعاليمه فتحنا الا ندلس ووصلنا الى حدود الصين شرقا كلمة السر لتغير حالنا ان نقول لا اله الا الله محمد رسول الله من قلوبنا ونعمل بها وجهات نظر
ألله ألله ياسامية زدتيني فخر وأرتفاع وعروبة بعروبتي الجميلة . شكرا أحلى سمية .
” والألستعمار نهايته على أيدينا ” .
جميلة هذه الجملة .
وطننا جميل،وجماله بتوحد الوحده العربيه،،،كتوحد فنانينا العرب بهذه الأغنيه الراءعه،،شكرا ساميا
اللة يا سامية احب هذة الغنوة تفتكرى ممكن نرجع نتحمس للوطن الاكبر
الوحدة العربية وأدت للأسف. ألان أصبح القطر أولاً. لبنان أولاً، مصر أولاً، الأردن أولاً و الصومال أولاً……..البلاد العربية صنعت جدران في وقت تبحث فيه الدول عن تشكيل تكتلات حتى تكون لها كلمة مسموعة على الساحة الدولية. أتذكر جيداً عندما زرت أحدى الدول العربية وكنت حينها لا أحمل سوى جنسيتي اللبنانية كان علي الأنتظار اسابيع على الفيزا بينما اصدقائي ممن يحملون جنسية أجنبية كانو معفين من الفيزا. كما أتذكر عندما قلت في يوم من الإيام لأستاذي بكل فخر اننا ٢٢ دولة، لنا نفس اللغة والتاريخ والتقاليد والدين. فقال لي كم عددكم، قلت له ٣٠٠ مليون، فقال لي عددكم قليل لتكونو ٢٢ دولة. عندها أدركت أن هذا ليس مدعاة للفخر بل للخجل
شكراً سامية
very good song but I never
heard about Thanks Samia
هذه الأغنية كانت حين كانت مصر في صدارة العرب مع مواجهة اسرائيل ..
هذه الأغنية كانت حين كانت مصر في صدارة العرب مع مواجهة اسرائيل ..
الصراع الآن ليس بين عربي واسرائيلي
الصراع أصبح بين مقاوم ,, بمختلف أطيافه , وبين الصهيونية ومطبعيها بمختلف أطيافهم ايضاً .
شكرا لك سامية, صباحكم مبروك جميعا. كلامك صحيح أخ حسن,
كنت أحب هذه الأغنية كثيرا لكنها تبددت كما تبدد الحلم العربي, حلم عبد الناصر و بومدين. لم يعد لهذا النشيد مكان بين الأسلاك و الجدران و الحواجز. لا أدري إن سمع أحدكم يوما نشيد “يا طير يا طاير…حامل بشاير…من مصر و اجري على الجزاير…انشدته فايدة كامل, هل بقي لهذا النشيد مكان اليوم في هذا “الوطن الأكبر”؟
can zaman when every one has clear heart and wish the best to the other but now ask every one whet do you wish for the other the answer tell you .
اغنية جميلة جدا ومعاني حلوة ومثل ماقلتي رائع عبد الوهاب, بس للاسف لاتمت الى الحقيقة بصلة, الوطن العربي لم يعد بيتا كبير لاحد, كل عربي يحصل على جنسية امريكية او اوربية يستطيع ان يغني هذه الاغنية ملئ شدقيه… الله يصلح الحال
وان كان هناك استثناءات فقد تشمل عدد من الدول وليس كلها
اغنية جميلة .. من موسيقار عبقري … لكن ارجو ان لا يأخذ العرب الغناء والموسيقى وسيلة ليجبرو انفسهم علا حب بعض اذا ماكان الحب نابع من القلب فلا اغنية ولا لحن راح يحيية… لا يوجد شي اسمه عروبة … القومية العربية ضد مباديء الاسلام لانها مع العنصرية والتفريق.. القمومية لابد ان تكون اسلامية . الرسول قال كنتم خير امه اخرجت للناس يقصد امة المسلمين وليس العرب ……القومية شعار كاذب و خداع ابتدعه الصعيدي ابو الثوره للعب علا عقول العرب .. والزج بهم في حروب فاشله وصدقوه …. و استغلال عواطفهم لتحقيق اهدافه… لا فاخر .. انظرو لحالكم ياعرب .. تتعاركون علا اتفة شي .. تعاركتم علا كره قدم و تبادلتم السباب والشتائم الي قال ابناء لقطاء والي قال ابناء االعوالم …. استيقضو من سابتكم و واجهو حقيقة ان لا شي اسمه عروبة …. الاسلام وفقط الاسلام هو قوميتنا .. وانشر حبنا !!
كلامك يا بنت لندن كامل وافي صدقني القوميه من بواقي الجاهليه والإسلام هو الحق عندك حده وثقافه بالتعبير ماقصرتي …. اتشرررر بنت لندن اتغيرت
تحيا الامة الاسلامية و الامة العربية….
سامية الله يعطيك العافية يا الفحلة ديالنا و ربي يخليك لينا انشاء الله.شكرا
شكرا اصدقائي…لكن رغم هذا لا ازال اؤمن بالقومية العربية حتى وان كنت old fashion لانني اعرف انه يوما ما ستنقلب الموازين
اعرف انه مهما يحدث لنا كعرب الان سوف ياءتي يوم تزال فيه الاسوار والاشواك بين حدودنا…
لذلك ارجوكم مهما حالنا اسوء حال لاتفقدو الامل امنوا بان الوطن الاكبر قريب
جميلة الاغنية جداً، وشكراً ليكى يا سامية.
ففى الوقت الذى بدأ البعض منا يكفر بالقومية العربية، لكن تأتى مثل هذه الاغانى لتحمس الانسان من جديد، وكأنها بطارية نشحن بها انفسنا مرة اخرى لنؤمن بالقومية العربية، والتى نتمنى ان تتحقق فى القريب العاجل.
الخلاص ليس فى قوميه عربيه الخلاص فى التمسك بتعاليم الاسلام عندما تمسكنا بتعاليمه فتحنا الا ندلس ووصلنا الى حدود الصين شرقا كلمة السر لتغير حالنا ان نقول لا اله الا الله محمد رسول الله من قلوبنا ونعمل بها وجهات نظر