ألقت شركة الألعاب العالمية، “نينتندو”، أخيرا بعض الضوء على طموحاتها بدخول سوق الألعاب للهواتف الذكية، معلنة عن أول تطبيق لها والذي يطلق عليه اسم “Mitomo”.
وابتعدت اللعبة عن أبرز شخصيات ألعاب الفيديو في التاريخ التابعة لـ”نينتندو”، مثل “سوبر ماريو” أو “دونكي كونج”، إذ يتيح “Mitomo” للمستخدمين خلق شخصياتهم الخاصة والتفاعل مع شخصيات اللاعبين الآخرين.
هذه الشخصيات التي تشبه الرسوم المتحركة، وتدعى بـ”Miis”، عُرضت لأول مرة مع وحدة تحكم نظام ألعاب الفيديو المعروف بـ”وي” في عام 2006.
تُقلد اللعبة شبكة اجتماعية، وبعدما تصنع الـ”Mii” الخاصة بك، يطلب منك التطبيق الإجابة عن مجموعة متنوعة من الأسئلة، ويشاركها التطبيق مع أصدقائك ممن يستخدمون اللعبة أيضا.
وتعد “نينتندو” بخلق بيئة “آمنة ومرحبة” للتواصل مع الأصدقاء القدامى، وتكوين صداقات جديدة. وأعلنت الشركة خلال اجتماع للمستثمرين، صباح الخميس، إن “Miitomo” ستُصدر في مارس/آذار من العام المقبل.
وتأتي محاولة “نينتندو” دخول هذا المجال الجديد في الوقت الذي تناضل فيه الشركة لتظل وثيقة الصلة في قطاع ألعاب الفيديو المنزلية.
ويُذكر أن الشركة باعت 10 ملايين وحدة من “WII U” منذ إصدار نظام الألعاب الجديد في نوفمبر/ تشرين الثاني، عام 2012. والذي يُعتبر تأخر كبير عن مبيعات الأنظمة المنافسة مثل “PlayStation 4″ و”Xbox One” من شركتي “سوني” و”مايكروسوفت”، على التوالي.
ويعتبر الكثيرون أن بإصدار هذه اللعبة تريد “نينتندو” تذكير اللاعبين، الصغار منهم والكبار، أنها لا تزال على الساحة، تُصدر ألعابا ناجحة.
جيل اليوم و الفيديو كيم ….احنا لعبنا بالمونيكا و الكوزينا 🙁 قدام ابني آكون أمية جاهلة ما اعرف شي مع هالالعاب الالكترونية مرة جالسة اشوف التلفاز و هو يلعب بالوي يو شفت واحد شبه ابني و هو رسوم بيلعب و يصارع و جالسة اتمتم مع نفسي اقول سبحان الله الطفل دا شبه ابني بالرسوم سمعني و قال لي استني لما تشوفي اكثر هههه و انا اشوف نفسي كمان بالرسوم المتحركة و شوي شوي بدأت العائلة كلها تنط حتى خالاته و عماته …