أزمة في المنتخب المصري قبل مباراته المرتقبه مع نظيره السعودي… والسبب؟

يقال ان محمد صلاح اعتذر عن لقاء مصر السعودية.

لقاء السحاب بين الكبسة والطعمية لتحديد مين حيقعد جنب الشباك
مش حتلرج واضيع وقت
تعليمات حايجي للمتاخب مايزعلش الكفيل
طالما المصري لسة شحات مايقدرش يزعل الكفيل
مبرووك مقدما لمنتخب كفار اهل قريش

عااااااجل …الفيفا : إلغاء النشيد الوطنى فى مباراة مصر و السعودية و استبداله بأغنية “جاى فى ايه و سافرت فى ايه و ماريحتش عندنا ليه”

https://twitter.com/hsetzlernews/status/1011350575794057217
الفريق العربي الوحيد الذ حقق فوز في كاس العالم 2018
مبروك يامنتخبنا

لك كامل الاحترام يا امير لو كان هناك خاصية حذف لحذفته اكراما لك

ممنوع تضحكون او تبتسمون بعدين يجيب عليكم شرطي هههههههههههههههههه
كلامه ذكرني بواحد كتب يقول انقله بشوية تغير :
الْيَوْم؛ من علامات التديّن.. هُو التَجَهُّم.
وكلّما زاد التجَهُّم.. كان دلالة على شدّة التديّن.
من أين جاءت هذه المتلازمة بين التديّن والتجهّم.
وبين التديّن والتكلّف.
وبين التديّن والبعد عن المروءة والمراجل والشهامة والنخوة.

هل سمعتم أَو قرأتم أو رأيتم.. شيخا دينيا يِقال عنه ؛
شهم متبسم ؟
صاحب نخوة اريحي ؟ ( ما عدا واحد كان في الجريدة زميلنا ضحوك بس راح يعمل زواجات ويرجع هههههه ؟) هههههههههههههههه
وهل رايتم كريم؟
طبعا لا..
إنّما يِوصَف المرجع والشيخ بما يلي؛ العالم المحقق المدقق المتقي الورع
الأوّاه العابد الزاهد الأعلم الأفقه شيخ الاسلام ( مو شيخ غفر ) ههههههههههه

هذه الحال..
أيْ حال.. المُتَدَيِّن المُتَجَهِّم.. أوّل مَنْ أشار لها ووصفها بدقّة.. هو الجاحظ.
وأطلق عليها إسم؛ نُسك الأعاجم!(ههههههه عدما كانوا سنة وقبل ما يتشيعوا )
وقال ما مضمونه؛ إنّ الأعجمي إذا تَنَسَّكَ تَجَهَّم!

وقبل الجاحظ بقرون..
رأى الإمام علي ع.. الحسن البصري.. وكان شابا يافعا..حزين متجهم ومعروف عن الامام علي عليه السلام رقته وتبسمه , حتى اتهموه انه ذو دعابة وهي من رقته والا كان اذا غضب او فح فزع التنين …… وجندل الابطال بسيفه ذو الفقار به قطع رقاب من في خيبر وغيرها حيث المشركين و الكفار

استرابَ الإمام علي ع.. من كآبة الحسن البصري..
فسأله ما بك؟
فَقالَ الحسن؛ حزين!
فَقالَ الإمام؛ على ماذا حزين؟
قال الحسن؛ على قتلى الجمل..
فَقالَ الإمام ع؛ إذن لا فارقك حزنك وكآبتك.
وبقى هكذا كما دعى عليه الامام
الْيَوْم.. أغلب المتديّنين هم نسخة من الحسن البصري..
ظاهرٌ مُتَجَهِّم كئيب حزين.. مع بُعَدٍ عن الشهامة والمروءة والكرم والنخوة وكلّ مكارم الأخلاق..
إتَّخَذوا من الصلاة والأذكار والأوراد وكثرة السجود بديلاً عن مكارم الأخلاق..
فصارَ قيام الليل بديلا عن النخوة.

وقراءة القران الكريم.. بديلاً عن المراجل.
وصيام يوم الإثنين بديلا عن النخوة..
وهكذا مُسِخَ الدين وأُفْرِغَ من محتواه..
وهكذا ظهر جيلٌ من المتديّنين المسوخ.

الدين عندي؛ هو النخوة والمراجل والكرم والشهامة والمروءة..فإن كان المتديّن عنده شيء من هذه الخصال فَنعم الإنسان هو.وَإِنْ لم يكن عنده شيء من تلك الخصال.. فلا خير فيه ولا بتديّنه.

سلام الله على جعفر الصادق.. حينما سُئِلَ عن دين العرب في الجاهلية..
فَقالَ دينهم؛ المروءة.

مَنْ رُزِقَ المروءة.. فقد رُزِقَ خير الدنيا والآخرة.
وَمَنْ سُلِبَتْ منه المروءة.. فلا خير فيه لا في الدنيا ولا في الآخرة..
وهو من أهل الجحيم وإن ختم القران كلّ يوم وليلة..

الدين المروءة.

ولا دينَ لِمَنْ لا مروءة له.
سلامٌ عليكم طبتم.
مشغولين بالعسل هههههههه سامحونا , وما تنسون تبتسموا فالابتسامة صدقة بوجه اخوانكم وبلاش تهديدات وبلاش شرطة ولا محاكم ولا ديالوا هههههههههههههههه