بعد اعتزاله أصبح نجم منتخب إنجلترا في مونديال 1998 مستثمرا في سباقات الخيول. ويقول “عندما كنت لاعبا كنت أملك مصيري حتى لو كنت ضمن 11 لاعيا. الآن مصيري بيد الفارس والحصان.”
قاد والده تيري، أوين لعشق “رياضة الملوك” منذ المراهقة. وعام 2007 فتح أوين اسطبلات مانور بالاشتراك مع المدرب طوم داكومب ورجل الأعمال أندرو بلاك
الاسطبلات تجمع الآن ما لا يقل عن 250 مستثمرا و90 حصان سباق وتمتد على 170 فدانا بين ليفربول ومانشستر
سبق لأوين أن لعب في صفوف عدة أندية وكان من الأعلى أجرا. ويقول إنّه مطمئن لأداء مشروعه
مازالت علاقة أوين بكرة القدم مستمرة حيث أنه يعمل محللا رياضيا لقناة “بي تي” المنافسة الجديدة لقناة سكاي
يؤكد أوين أن استثماره في الفروسية يبقى في المقام الأول هواية
حققت خيول أوين 81 فوزا العام الماضي و60 حتى الآن هذا العام