في مشهد أسر قلوب محبي النجم الأرجنتيني ليونيل #ميسي ، بدا لاعب فريق #برشلونة في قمة “الأخلاق” في تعامله مع “عشاقه” لا سيما الصغار منهم، حين “صنع سعادة” طفل أراد أخذ صورة مع نجمه المفضل وربما عناقاً سريعاً!
وفي التفاصيل، أن طفلاً يكاد لا يتخطى الـ 11 سنة، اقترب من ميسي قبل أيام قليلة حين كان لاعب كرة القدم “اللامع” يهم بالدخول إلى أحد الفنادق في أميركا الشمالية، إلا أن أحد الحراس أمسك بالطفل ورماه بعيداً.
فما كان من ميسي إلا أن طلب من حراسه المجيء بالطفل الذي غمرت الدموع عينيه على ما يبدو بعد أن تحطم حلم اللقاء بـ “أسطورته”.
وكان لميسي ما أراد، فعانق الطفل، طابعاً قبلة على جبينه، معيداً بذلك الفرح والبسمة إلى قلبه الصغير.
وقد تداول محبو ميسي الفيديو بشكل واسع حتى بعد أيام على حصول الواقعة (30 أغسطس)، ليظهروا كيف يتعامل هذا اللاعب بكل أخلاق مع مشجعيه.
اخبارك بايته نورت
هو حنين بزاف مع الأطفال الصغار و له قصة مؤثرة من معاق مغربي اسمه سفيان صور معه فيلم وثائقي.
حينين يامسي بس بالحضن والطبطبة ومن تجي عند الفلوس هات تطنيش بس مع ذلك انت احسن لاعب بتاريخ كرة القدم
الخبر هذا كان قبل اكثر من سنة في امريكا بدورة كاس امريكا الذهبية