بعد ان نُشر على اليوتيوب فيديو لطفل يلعب بالكرة ويسدد تسديدات منضبطة داخل صندوق صغير، فى لقطات مذهلة وفريدة من نوعها لم تحدث من قبل, سعى نادى فينلو الهولندي لضم الطفل الموهوب “بايركي فان دير مي” صاحب العام ونصف، ليصبح أصغر محترف في عالم الساحرة المستديرة.
ووقع الطفل على عقد انضمامه إلى النادى الهولندى, لمدة 10 أعوام قادمة, بحضور والده ووالدته، وسط عدسات كاميرات الإعلام وأقلام الصحفيين فى مشهد أبهر جميع الحاضرين.
وعلق النادى الهولندى فى بيان رسمى صادر له “نرى ان مى سيلعب لنا فى الجناح الأيمن نظرا لمقدرته الفائقة على التصويب، نرى ان إمكانات لاعبنا الصغير رائعة وستمكنه من الإجادة مستقبلا”.
يا حلاوة الزوغنان دة قديش حلو هالكتكوت الموهبة علامة مسجلة بأمثال هذا الطفل ماشاء الله تعالى الذكاء يشع من عيونه بتمنى لك مستقبل مشرق و زاهر حتى تصير أحسن من مارادونا إن شاء الله.
ماشاء الله تعالى ربنا يحرسه 18 شهر و من هلق بيضمن مستقبلو فيه ناس ثانية تعدت الأربعين و بعدها عايشة عالة على الأسرة.
mardona der base spile ok ok ok o k
(( فيه ناس ثانية تعدت الأربعين و بعدها عايشة عالة على الأسرة.))
هههههه .. فعلا كلامك صحيح يا مريم ..
وهالولد اله مستقبل رائع ويا ريت العرب ينتبهو لولادهم وينمو مهاراتهم زي ما بيعملو بعض الاجانب…
الهولنديين أفضل لاعبين بالعالم بس الحط معاكس معاهم بكاس العالم .
صباح الخير يا نورت
هذا الخبر قاريه من ستة اشهر تقريبا باللغة الفرنسية
يومها كنت متغطي ببطانية لشهادة ههههههههههه
للشهادة ايضا يومها قالوا في الخبر انو حفيد لاعب سابق في نفس الفريق
لمن يريد ان يتأكد
رستم ياسين في أيلول 19, 2011 |
(( فيه ناس ثانية تعدت الأربعين و بعدها عايشة عالة على الأسرة.))
هههههه .. فعلا كلامك صحيح يا مريم ..
وهالولد اله مستقبل رائع ويا ريت العرب ينتبهو لولادهم وينمو مهاراتهم زي ما بيعملو بعض الاجانب…
………………………………………………
تقدم في ولاية نيويورك 14000 طالب لاختبار الذكاء لأعمار الخمس سنوات و مدة الاختبار كانت ساعتين و اربعين دقيقة،ليتم اختيار 250 طالب الأوائل في الاختبار ووضهم في مدارس و صفوف خاصة هي مجانية التعليم و لكن بامتيازات عالية جدا لانهم يؤمنون بان هؤلاء الاطفال هم علماء المستقبل.
العشرة الأوائل يمكنهم ان يدخلوا الجامعة في سن الثانية عشرة و ذلك باجتيازهم صفين كل سنة و من ثم لهم منحة دراسية من جامعة harvard.
الحمدلله ابني و الان عمره 6 سنوات الان كان واحد من العشرة الأوائل و لكن الأجمل عندما قرأت الاسماء كلها فوجئت بان هناك 4 طلاب عرب من ضمن العشرة الأوائل.
أنا لم ارسل ابني الى المدرسة الخاصة الامريكية و انما ارسلته الى المدرسة العربية حتى يتقن القراءة و الكتابة بالعربية و ليتعلم اصول الدين الاسلامي و القران الكريم،فهو الان يتقن الانجليزية و العربية و التركية قراءة و كتابة الى جانب نصف جزء عم.
و على فكرة ابني لم يعد نابغة في المدرسة العربية و ذلك لان نسبة الذكاء و الإبداع عالية جدا في المدرسة العربية فما هو الان الا احد المتفوقين فقط.
فهذا هو الفرق بين الطلاب العرب و الأمريكان عندما يلقون نفس الدعم و الاهتمام.
ما شاء الله 🙂
ماشاء الله بيجنن
الله يحميلك ابنك يا ابو رامي
والفلسطينين بالاراضي المحتلة من اكثر الناس المبدعين على الرغم من ظروف الاحتلال والقهر فكيف على قولة ابو رامي لو تقدم لهم الدعم والاهتمام اللازمين