فاجأ بطل التنس المغربي المعتزل يونس العيناوي الجميع بوصوله إلى “إسرائيل” في زيارة تستغرق أسبوعاً كاملاً؛ يقدّم خلالها عصارة خبراته الواسعة في هذه الرياضة للاعبين الإسرائيليين الشباب واليافعين، دون أن يبالي للانتقادات اللاذعة التي ستوجّه له في بلاده وخارجها بسبب تلك الزيارة، التي ستثير جدلاً واسعاً في المغرب كونه يعمل مستشاراً لوزير الرياضة.
ووصل العيناوي إلى “إسرائيل” بناء على دعوة من “صديقه” لاعب التنس الإسرائيلي السابق والمدير الفني لمركز التنس الإسرائيلي هارئيل ليفي، والذي دأب على جلب العديد من مشاهير التنس إلى الدولة العبرية في السنوات الأخيرة من أجل المساهمة في تطوير هذه اللعبة ولاسيما بين اللاعبين الإسرائيليين الشباب.
وأبدى البطل المغربي الذي صُنّف في المركز ١٤ عالمياً قبل سنوات عدة، عن سعادته الغامرة بزيارة “إسرائيل” ومساعدة اللاعبين الشباب على تطوير مستواهم من خلال تقديم النصائح والتعليمات لهم، مشيراً إلى أنه لن يتردد في تقديم كل ما يستطيعه من أجل استفادة اللاعبين الإسرائيليين من خبراته.
ولم يخف العيناوي إعجابه بالمنشآت الرياضية التي شاهدها في “إسرائيل” وبمن وصفه بـ”جيل الأبطال المستقبلي”، الذي سيمثل تلك الدولة في الاستحقاقات والبطولات العالمية، مشدداً على أنه لم يجد أي صعوبة في التواصل مع مضيفيه الإسرائيليين منذ لحظة الوصول.
وواصل اللاعب المغربي تصريحاته المثيرة، مؤكداًلموقع “بكرا” الإسرائيلي أنه يرفض فكرة ربط الرياضة بالسياسة، متمنياً أن يحل “السلام” وقال إنه لا يجد كـ”مسلم” أي حرج في تقديم يد العون والمساعدة للاعبين الإسرائيليين الشباب من أجل تطوير مستوياتهم.
ورفض العيناوي اعتبار زيارته لإسرائيل نوعاً من “التطبيع” مشيراً إلى أن الرياضة هي أفضل طريقة لجميع البشر، متمنياً أن تتاح الفرصة لإقامة مباريات وبطولات في التنس بمشاركة لاعبين عرب وإسرائيليين في المستقبل القريب.
وحظيت زيارة البطل المغربي السابق باهتمام لافت في وسائل الإعلام الإسرائيلية التي رحّبت به واعتبرت وصوله للدولة العبرية خطوة ممتازة على طريق التطبيع الرياضي بين “إسرائيل” والبلدان العربية، منوّهة إلى أن ما يلفت الانتباه هو أن العيناوي يعمل مستشاراً لوزير الرياضة المغربي، ما يعني أنه لا يمثّل نفسه فقط.
يذكر أن العيناوي يعد أفضل لاعب عربي مارس رياضة التنس في التاريخ، وسبق له التتويج بخمس بطولات عالمية للمحترفين، كما بلغ ربع نهائي بطولة أستراليا المفتوحة عامي 2000 و2003، وبطولة أمريكا المفتوحة عامي 2002 و2003، كما تغلّب على المصنّف الأول في العالم الاسترالي ليتون هيويت عام 2002.
ومثّل اللاعب منتخب بلاده في بطولات كأس “ديفيز” والألعاب الأوليمبية ووصل عام 2003 إلى المركز الـ14 على مستوى العالم، وقد منحه العاهل المغربي الملك محمد السادس الميدالية الذهبية التي تعد أعلى ميدالية قد يحصل عليها أي رياضي في البلاد، علماً أنه اعتزل عام 2010
ومستشاراً لوزير الرياضة كمــان ..
لا حـقيقـى ونـعــم الرجـــــال !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هوه يعني جات بس على يونس العيناوي..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هذا المكان سبقك اليه يا يونس الرئيس أنور السادات عندما زار اسرائيل ضاحكا و مزهوا..
و صافحهم فردا فردا …معتقدا أنه انتصر..!!
منوّهة إلى أن ما يلفت الانتباه هو أن العيناوي يعمل مستشاراً لوزير الرياضة المغربي، ما يعني أنه لا يمثّل نفسه فقط……………….
________________
اكيد المغاربة ماراح يسكتولو و مهما حصل لا يستطيع اي احد ان يشكك في كره الشعب المغربي للاحتلال الاسرائيلي و مساندته للشعب الفلسطينى
نورت أتحداك تجيبي خبر جيد عن المغرب ههه ..أما بالنسبة للخبر الله أعلم هل صحيح أم لا …لقد سمعنا نفس الشيء عن أحد لاعبين الكرة ….وكذبه هذا الأخير لما وصله الخبر…ولماذا لم تنشرو هذا الخبر….*******
رفض اللاعب المغربي (((مروان الشماخ )))مرافقة فريقه “بوردو” الفرنسي إلى إسرائيل لمقابلة نادي “مكابي حيفا” في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، مرجعا ذلك إلى أنه “مسلم وعنده مشاعر ولا يقبل ما يفعه الإسرائيليون في فلسطين”، بحسب قوله.*******
أو هذا الخبر
رفض اللاعب الشاب المزدوج الجنسية ((((رشيد عليوي)))) دعوة منتخب فرنسا للشباب في كرة القدم، الذي سيقيم معسكرا تحضيريا من 7 إلى 14 نونبر في إسرائيل تتخلله مبارتين تحضيريتين أمام نظيره الإسرائيلي، وأكدت الصحافة الفرنسية أول أمس، أن عليوي اختار اللعب لصالح منتخب بلده الأصلي المغرب، بحيث ينتظر دعوة مسئولي المنتخب الأولمبي المغربي للمشاركة في الدورة التصفوية الأخيرة لمنطقة إفريقيا المؤهلة لأولمبياد لندن 2012، المقررة بمدينة طنجة خلال الأسبوع الأخير من هذا الشهر وبداية شهر دجنبر. كما أشارت إلى امتناعه زيارة إسرائيل والتطبيع معها.
ولاء المغاربة للاسلام والعروبة غير مشكوك فيه الله يحفظ المغرب و المغرب العربي
معلوم أختي ريم …الله يحفظك
أهلا سعاد أش خبارك الزين؟ إلا شفتي شئ حاجة بحال هذي دوزيها بكاس ديال الماء، علاه العيناوي غادي يكون أحسن من رقصات مصر ههه و التطبيع مع إسرائيل موجود في كل الدول العربية و الإسلامية إلا ما كانت الحكومة تيكونوا شركات حرة أو حتى أشخاص، سلامي ليك بنت بلادي.
صح أريج هههههه آسفة عاد شفت تعليقك وخليت لك سلام تحت ..صافي أنا ندوزها بشي كاس تاع القهوة هههههه أحسن تهلاي
بصحتك الزين ،،،
يا فرحة أبلة زازا فينا هههههههههه
اهلا سعاد , اولا انا قلت الحقيقة , ثانيا المغاربة والجزائريين و التوانسة و الليبية شعب واحد و اللي يمسكم يمسنا و انا نحبكم برشا
ريم أنتِ تونسية أهلا أهلا…وسهلا .. وأخيرا لقيت تونسية في نورت …ماعمرى ماحصلي الشرف أتكلم مع شي تونسية في نورت هههه متشرفين أختي ريم ونهار كبير هدا …والله يحفظك على كلامك الطيب يا أحلى تونسية
سهل ان نلوم هذا الرياضي على تطبعه من وراء حواسبنا لكن عندما نكون في موقفه بطل عالمي رياضي و صل الى ما وصل اليه من شهرة او مال …. ان يرفض العرض ….الا إذا كان صاحب قضية و مؤمن بها حقاً ….و لا يهمه المغريات…
جبتي التايهة يا فوزية، اقسم بالله زوجي حكا لي على ناس عرب مسلمين هنا في أمريكا انتحلوا شخصية يهود و دخلوا إسرائيل لأخذ تأشيرة السفر لأمريكا فماهي قضية هؤلاء الناس سوى النفوذ بجلودهم و عيش حياة كريمة ولهلا يقلب بالناس اللي تركوا وراهم…..
ههههههههه , يعيّشك يا سعاد , نحنا في تونس نقولو المليح يبطى يعني يتأخر,تشرفت بيك أختي
هههههه أحنا نقولوا كل تأخيرة فيها خيرة ….يعني الخير….
ستار وأريج الزوينات السلام عليكم وبالسلامة عليكم …حتى لشي شوية ونرجع