واصل تنظيم داعش الإرهابي تهديداته باستهداف نجوم كرة القدم ومنتخبات كأس العالم في روسيا 2018، بعدما نشر صورة للنجم البرازيلي نيمار داسيلفا، لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي، وهو يستعد لأن يتم إعدامه.
وتواجد في الصورة أيضا النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بعد أن تم إعدامه، وهو ملقى على الأرض، بعد أن كانوا قد نشروا صورة من قبل له داخل سجن وتنزف الدماء من عينه اليسرى.
وسبق أيضا لتنظيم داعش تهديد ديديية ديشان، المدير الفني للمنتخب الفرنسي، بنشر صورة له والمسدس يصوب نحوه كأنه يستعد للموت.
ونشر موقع متخصص في الجماعات الجهادية صورة جديدة لتهديدات “داعش” الإرهابية، وتضم النجم البرازيلي نيمار بلباس الإعدام ينتظر تصفيته وتحت قدميه يوجد الأرجنتيني ليونيل ميسي وقد تمت تصفيته. وكتب على الصورة: “لن تجدوا السلام والأمن طالما لا نجده نحن في بلداننا الإسلامية”.
وتستضيف روسيا كأس العالم في الفترة من 14 يونيو المقبل إلى 15 يوليو.
ويلي ويلي ميسي مشيتي فيها!!
الاعدام يستحقه تخلفكم يا قطيع الارهاب اعدموا همجيتكم و تخلفكم و ارهابكم. ماهو ذنب رجل مثل ميسي أو نيمار حتى تجز رقبته؟ و من أين استوحيتم ثقافة جز الرقاب هذه؟ أنا شخصيا أتبرأ من كل ارهابي من أية ملة أو عقيدة أو مذهب أو عرق كان، يتلذذ بمص الدماء شأنه في ذلك شأن مصاص الدماء دراكولا. ألا لعنة الله على الظالمين.
ثاني شيء يا ناشر نورت انشر التعليق و الا حسبتك انت الاخر من قطيع داعش ، يلاه بلاش يباسة راس.
أما عن السلام الذي تقولون أننا لا نجده في بلداننا الاسلامية فلا دخل لميسي و لا نيمار و لا أي رياضي آخر كيفما كان في ما تصنعه العرب في بلدانها من تخلف و فقر و بؤس يا قطيع الارهاب الهمجيين. فبالله عليكم هل تصنع العرب الفقر و البؤس بأيديها ثم يدفع ميسي و نيمار الثمن من دمائهما!!!!! ألا لعنة الله على الظالمين.
إن حدث مكروه لميسي مستعدة أرفع على قطيع داعش قضايا في كل محاكم العالم، فكل بارصاوي معني بهذا الأمر.
أتى دور كريستيانو فقد ذكرت تقارير إخبارية أن قطيع داعش يهدده هو الآخر بجز رقبته فتم نشر صورة و هو يرتدي ذلك الرداء الأحمر و مطأطأ الرأس و منحني على ركبتيه !!!! تبا لثقافة قطع الرؤوس!