أبدى سمير زاهر -رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم- أنه سيقبل مبادرة الأمير سلطان بن فهد -رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم- التي أكدت تقارير صحفية، أنه يعتزم طرحها قريبا للمصالحة بين مصر والجزائر، بعد الأحداث التي وقعت بينهما خلال التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا.
وأضاف زاهر لرويترز يوم السبت “ما تردد عن وجود نية لدى الأمير سلطان بن فهد -رئيس الاتحاد العربي-
ونائبه الأمير نواف بن فيصل لإجراء مصالحة بين مصر والجزائر أمر محمود يسهم في جمع شمل أسرة الرياضة العربية.”
ومن المنتظر أن تطرح مبادرة الأمير سلطان من خلال اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد العربي لكرة القدم بمدينة جدة يوم الأربعاء المقبل.
وتوترت العلاقة بين الاتحادين المصري والجزائري في الفترة الأخيرة على خلفية مباراتي البلدين في القاهرة وأم درمان، ضمن تصفيات إفريقيا المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010.
وتنظر لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) خلال من مايو/أيار المقبل في شكوى الجزائر، بشأن اعتداء مشجعين مصريين على حافلة المنتخب الجزائري في القاهرة قبل مباراة الفريقين يوم الـ14 من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
ااااااااااااااااااه وبعدهالك يا نورت لابجد خلالالالالالالالالالالالالالالالالاص بيكفي
لا للصلح نورت و خلصينا اتفقنا على عدم الاتفاق شو رايك يا ست نورت صرعتونا بهالسيرة
…01
wasn’t this same guy who wanted to hold an international press summit against Algeria. someone must amnesic either them or us I really don’t know!LoL they didn’t initiate the rupture and swear not to participate wherever Algeria would be?!Gosh unbelievable! how they flip their jacket, they must don’t know Algerians yet, we stick to one word, an Algerian when he takes a decision would never go back, it’s irrevocable and irreversible. what about Raouraoua?! is he accepting this reconciliation?! any way nothing gonna change I can tell you that
حال امة الحبيب المصطفى
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم”يأتي زمان علي أمتي يحبون خمس و ينسون خمس.يحبون الدنيا و ينسون الآخرة يحبون المال و ينسون الحساب يحبون المخلوق و ينسون الخالق يحبون القصور و ينسون القبور يحبون المعصية و ينسون التوبة فإن كان الأمر كذلك ابتلاهم الله بالغلاء و الوباء و موت الفجأة و جور الحكام”. اخوتي في الله كلنا محاسبون على كل حرف نكتبه فلا تكتبوا بكف شيئا لا يسركم يوم القيامة رؤياه .لا فرق بين جزائري ولا مصري فكلنا عرب مسلمون اخوة الا هل بلغت اللهم اشهد
شكرا شكرا شكرا يا انورين الجزائر, التذكير حلو دائما
وجهك يازاهر ولا وجه الخنزير
لا للصلح يا زاهر طالما لاعبينا ضربو انفسهم
no, no no and never
جدد رئيس الإتحاد الجزائري لكرة القدم محمد روراوة رفضه القاطع لأي مصالحة أو تنازل مع الطرف المصري في إطار مبادرة الصلح التي تبنتها عدة جهات هذه الأيام لا سيما رئيس الإتحاد العربي لكرة القدم سلطان بن فهد ونائبه نواف بن فيصل بإنهاء الخلاف الجزائري – المصري في أقرب وقت لإعلان المصالحة بين الطرفين، والتي لازالت عالقة منذ الاعتداءات السافرة التي تعرض لها المنتخب الوطني لدى وصوله إلى القاهرة قبل يومين من مباراة الإياب بين المنتخبين، حيث تعرضت حافلة الخضر أنذاك للرشق بالحجارة، مما تسبب في إصابات عدة لاعبين بجروح متفاوتة أخطرها إصابة اللاعبين لموشية، حليش وصايفي.
و كشفت مصادر الشروق المقربة جدا من رئيس الفاف أنه يرفض رفضا قاطعا التطبيع مع من شتموا شهداءنا وتاريخنا ولا يوجد – على حد قوله – أي حل آخر سوى الاعتذار رسميا في انتظار الموقف الرسمي للسلطات الجزائرية بشأن الشتم الذي تعرض له شهداء الثورة التحريرية من قبل عديد الأطراف في مصر، فالموقف الحازم بحوزة السلطات الجزائرية العليا التي تعد الممثل الوحيد للشعب الجزائري، وروراوة ليس مخولا له بتبني موقف الجزائر والسلطات الجزائرية في مثل هذه المسائل الشائكة ذات الصلة بالسيادة الوطنية
شكرا للسلطان فهد.. لكن الجرح عميق
وحسب مصادر الشروق التي لا يرقى إليها الشك فإن رئيس الإتحاد الجزائري الذي يعد واحدا من الشخصيات النافذة في الإتحاد العربي للعبة، ثمن كثيرا المبادرة الطيبة لرئيس الإتحاد العربي الساعية لإذابة الجليد بين الطرفين، إلا أنه رفض بالمقابل ركوب قطار المصالحة مع المصري زاهر، مؤكدا أن المسألة تتعدى بكثير الإطار الرياضي وتتعلق بسمعة أمة وشعب وتاريخ طويل لا يمكن طيها في منتهى السهولة، بل البت فيها لن يكون إلا بتدخل السلطات السياسية العليا للجزائر، خاصة لأن زاهر ينتظر الوساطة بشغف.
و في نفس السياق قالت مصادر الشروق إن الوفد المصري الذي من المقرر أن يشد الرحال هذا الصباح إلى جدة لحضور انتخابات المكنب التنفيدة للإتحاد العربي لكرة القدم بقيادة رئيس الإتحاد سمير زاهر، يعلق آمالا كبيرة على مساعي السلطان بن فهد، لكن ذلك لن يتحقق، لأن رئيس الفاف رافض لأي مبادرة صلح خارج الإطار الرسمي والبداية ستكون باعتذار رسمي.
يا نورت خلص بدنا نضل نعيد الحكي ما بدنا مصالحة يعني ما بدنا بدنا حقنا و بس