سلطان بن فهد: الخلاف بين مصر والجزائر سحابة صيف

انشالله ياربي تنتهي هذه القصة السخيفة بين مصر والجزائر. احنا نحب كل الدول العربية واول نشيد الاطفال بيحفظوه في كتاب القراءة:
بلاد العُرْب أوطاني
وكل العُرْب اخواني

نعم عندك حق تشيكا .. لكن ساعات الفضائيات الله يهديها بتولع النار.. لكن الحمد لله الاغلبية من الشعبين عقلاء وعارفين ان اللي يربطنا اكتر ( بزاف ) من اللي يفرقنا

مشالله .. شوفو من يتكلم ؟؟؟ الرجل الذي شتم محللين رياضيين كبار و لاعبين سابقين نجوم امام الملاء وعلى الشاشات بطريقة سوقية وهددهم بأنه ابن الاسره الحاكمه … جاي يتكلم بكل وقاحة عن الروح الرياضية …. فعلا الجمل مايوف سنامة (وفي روايه اخرى === مايشوف حدبته) انشر حبي

oulach oulach – oulach smah oulach . va te faire foutre toi abou karchin kabira . laisse nous les algeriens tranquile . c toi rkhis nous pas rkhas . nous les algeriens on a le nif . et vous les gulfiens vous avez le roukhse. traduit sltp ya wald bladi ou bant bladi .

no no no never no reconciliation yes for a permanent rupture
in the begining I truly was thinking that way that was just a dark cloud and would vanish or go away until I find out that they are bad and deeply bad. I am not including people of both countries but am talking about the egyptian authorities,LoL! the power, it’s a rotten system any way. how comes the president’s son openly attacked Algeria?!no no no I hope that our Government will never deal with this corrupted government

سحابة صيف؟؟؟؟؟؟ ما يحس بالجمرة غير اللي عافس عليها و نار الجزائر عمرها ما تنطفي . لا يا أخي قدرك على الرأس و العين و لكن إللي تكسر بينا ما ينجبر. و عاش من عرف قدرو. إللي فرقنا أكثر من إللي يجمعنا .لهم حدودهم و لنا حدودنا…

سلام عليك يا أخي من أمريكا أنا من عنابة الجزائرو ليس أنابة. صحيح نحن إخوة وما يجمعنا أكثر مما يفرقنا و لكن الغضب له وقت وله حدود لا يمكن أن نتجاوزها مهما كانت درجة غضبنا. و على رأى المثل الشعبي عندنا ” لوم كما شئت على أخيك و لكن خلي في وجهك ما تقابل به أخاك” و السؤال المطروح : هل تركت مصر في وجهها ما تقابل به الجزائر؟ شعب الجزائر أهين في الصميم و إهانته ليس لها سابقة لا بين الدول الغربية و لا بين الدول العربية.و ربما الشيء الذي غاضنا أكثر أن مصر بلد الأزهر الذي كنا نعتبره قدوة و هو سكت عن كل ما حصل بل و شارك في أحيان أخرى.مثال على ذلك “عبد الله النجار” الذي كفر الشعب الجزائري. ماذا بعد…..يا أخي من أمريكا و كل العالم؟؟؟؟؟؟؟؟