العربية.نت: قال جوليو سيزار، حارس مرمى البرازيل، وأفضل لاعب في مباراتها أمام تشيلي، إن ليلة المباراة أعادت له ثقته بنفسه بعدما كان كبش الفداء جراء خروج بلاده من المونديال الماضي أمام هولندا.
ويعتبر الحارس المخضرم، الذي تصدى لأول ضربتي جزاء تشيلية في المباراة التي انتهت 3-2 بركلات الترجيح: “عندما شاهدت وسمعت الناس يهتفون باسمي أمس تذكرت ما حدث أمام هولندا بالبطولة السابقة، وكيف وصفوني بأوصاف سيئة.. لقد كانت فترة سيئة جداً بالنسبة لي، لكن الآن أشعر بشعور أفضل بكثير”.
وتابع حارس انتر ميلان السابق يقول: “خلال السنوات الأربع الماضية حصلت على الدعم اللازم من عائلتي، والآن معنوياتي بحالة ممتازة، ولن نتوقف حتى نحتفل مع شعب البرازيل بتقبيل كأس العالم”.
ويرى سيزار أن مسيرة البرازيل الجيدة بالبطولة حتى الآن أفضل علاج لنسيان خيبة المونديال السابق، وأورد: “أعتذر إن كنت أتحدث كثيراً، لكن هذا شعور عاطفي لا يمكنني السيطرة عليه”.
ويعتبر الحارس المخضرم، الذي تصدى لأول ضربتي جزاء تشيلية في المباراة التي انتهت 3-2 بركلات الترجيح: “عندما شاهدت وسمعت الناس يهتفون باسمي أمس تذكرت ما حدث أمام هولندا بالبطولة السابقة، وكيف وصفوني بأوصاف سيئة.. لقد كانت فترة سيئة جداً بالنسبة لي، لكن الآن أشعر بشعور أفضل بكثير”.
وتابع حارس انتر ميلان السابق يقول: “خلال السنوات الأربع الماضية حصلت على الدعم اللازم من عائلتي، والآن معنوياتي بحالة ممتازة، ولن نتوقف حتى نحتفل مع شعب البرازيل بتقبيل كأس العالم”.
ويرى سيزار أن مسيرة البرازيل الجيدة بالبطولة حتى الآن أفضل علاج لنسيان خيبة المونديال السابق، وأورد: “أعتذر إن كنت أتحدث كثيراً، لكن هذا شعور عاطفي لا يمكنني السيطرة عليه”.