فرحة استثنائية عاشتها الجماهير المغربية بعد تعادل نادي الوداد البيضاوي الرياضي أمام مضيفه الأهلي المصري بنتيجة 1-1 في اللقاء الذي أقيم بينهما في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا على ملعب برج العرب بالاسكندرية .
سجل هدف الأهلي مؤمن زكريا من صاروخية في الدقيقة الثانية من عمر المباراة وتعادل الوداد عن طريق بن شرقي في الدقيقة 16 من خطأ دفاعي من سعد سمير.
وقد رصدت الكاميرات من إحدى مقاهي البيضاء، تفاعل الجماهير المغربية عامة والودادية خاصة، بهدف التعادل للوداد عن طريق اللاعب أشرف بنشرقي، في اللقاء الذي تجرى أطواره هاته الأثناء بملعب برج العرب.
وستقام مباراة الإياب في المغرب السبت القادم، حيث يحتاج الأهلي للفوز بأي نتيجة للفوز باللقب بينما سيكفي الودتاد للتعادل السلبي للتتويج باللقب الإفريقي.
🙂
مبروك الفوز للاشقّاء المغاربة
أخلص التهاني من مشجعة بـارصاوية أصيلة للفريق المغربي الوداد البيضاوي على التتويج بلقب بطل افريقيا بعد هزمه الاهلي المصري. مبروووووك و ان شاء الله مزيدا من الافراح و النجاح للكرة المغربية. إن شاء الله.
https://www.youtube.com/watch?v=5lK7MsIOa9Y
رغم أني لست ودادية و لا رجاوية لأني بارصاوية مخلصة وفية لحب برشلونة، و رغم أني كنت مسافرة لشمال المغرب في رحلة استجمام إلا أني تابعت خبر تتويج الوداد و في شوارع إحدى مدن الشمال المغربي كنت أسأل الشباب عن النتيجة…. أقدم التهاني للوداديين و كل عام و أنتم بخير. ..و على أنغام اغنية بوووم بوووم لريدوان أقول لكم مبروووووك……….و……………. تشااااااااااااااااااااااااااااو.. صافي..
بحكم اني زملكاوية والأهلاوية ألد اعدائي وأولهم ابو العيال شجعت الوداد
اه اومال ?
مع تمنياتي القلبية بمزيد من الهزائم للاهلي
قال نادي القرن قال
انا خايفة بس فيب يتنرفز ويقوللي الأهلي كان بيلعب باسم مصر يا شيرين
انا لو الأهلي بيلاعب اتحاد شباب تل أبيب حشجع اتحاد شباب تل ابيب ?
اعجب من امة مهانة مذلة و في كل هوانستان اوطاني كيف تتلهى بمشاهدة اثنين وعشرين احمقا يركضون خلف كرة مطاطية !!!
واعجب ممن يجعل مصر هي عبدالناصر او حسني او مرسي او سيسي وكانها حظيرة او مزرعة لهؤلاء!
بارك بارك للقرضاوي …ولابن حمد ولموزتها
بالكورة باتت رفعتها …. وبكاس العالم عزتها
عن موقف قرضاوي موزة من مونديال2022 اتكلم
حديث وجبت
ينقض الفهم الخاطئ عند العوام بعدم جواز ذكر اي ميت بالسوء
لان الحديث يجيز ذلك في بعض الاحيان،وان عدم ذكر الميت بسوء ليس على اطلاقه،بدليل اقرار الرسول عليه السلام لمن ذموا الميت السيء الذكر،وقوله وجبت له النار ..اي تجب النار لمن يشهد المسلمون العدول عليه بالاجرام،..
وليس لمن يشهد عليه الفساق من عشاق نانسي وغادة وكارديشان والهام وعادل امام .. اوعشاق الكورة ….
فشهادة هذه الاشكال لاقيمة لها ان كانت خيرا او شرا…وشهادتهم تنفع ان كان عن اي الافلام او المسلسلات اكثر عهرا وفجورا !
…………….
من ايجابيات الثورات، المعروفة للكل، انها كسرت حاجز الخوف عند كثيرين من الناس ” ونَفَس الرجال – كما يقولون- يحي الرجال!!ا
وتغير اهتمات الامة من التفاهات، الرياضة كرة القدم ،، الى القضايا السياسية،
يبدو ان فشل الثورات اعاد الناس الى ما كانوا عليه …اي انتكسوووووووووا
اقسم ان الامة لن تنهض ما دامت التفاهات ككرة القدم قضية لها
فيصلي هيك للاعلى او العكس ..وحدات هيك للاعلى والعكس
تكاد تكون اغنية احفادي الذين في عمر الورود..وكثيرا من اترابهم!
أي وكانهم يرضعون حليب العنصرية والكراهية من خلال كرة القدم،/اردني فلسطيني/ منذ نعومة اظفارهم!
ونفس الكلام حاصل في كل دويلات هوانستان اوطاني من مصر لتطواني اعني دويلات سيكس بيكو/ ترامب
…………….
اتذكر انني عندما كنت طفلا/في اخر الصفوف الابتدائية/واهتماماتي تافهة ككل الاطفال/عمريا وعقليا بعض الاطفال عقليا تجاوزوا الاربعين من عمرهم/اتذكر انني انشات فريق قدم،وعينت نفسي كابتنا للفريق،لان الناس معجبون بابطال هذه الرياضة،ولكنني عندما كبر عقلي وكبرت اهتماماتي، والقضايا التي اراها تستحق الاهتمام وعلى راسها قضية انهاض الامة..بدات نظرتي لكرة القدم والقائمين عليها والمشجعين لها،تتغير الى النقيض وصرت اشك بنوايا المتنفذين واولي الامر والشيوخ/قرضاوي نموذجا/الذين يصفقون ويطبلون لها،واشعر بنوع من الاحتقار لكل المغرمين بها،ولا سيما عشاقها ممن يصل بهم الولع اوالهوس بها الى درجة الجنون …
بعض الطلاقات بين الازواج كانت الكرة سببها، وبعض العداوات بل وحتى بعض الجرائم كان الاختلاف حول الفريق المشجع سببها .
بصراحة،فان رايي في كرة القدم انها اسوا من الخمر والميسر،الذين فيهما منافع واثم للناس،اما كرة القدم فلا ارى فيها أي منفعة للناس،لا في دنياهم ولا في اخرتهم، بل هي اثم/شر/محض.
ومن اهم ملامح هذا الشر المحض اعني كرة القدم :
1. انها توقع العداوة والبغضاء بين الناس…وتؤجج الوطنيات والاقليمات والطائفيات البغيضة..اردني سوري مصري عراقي جزائري… الخ !
2. انها تلهي الناس عن قضاياهم المصيرية،وتجعلهم يعيشون اوهام انتصارات وهزائم لا قيمة لها لا عقلا ولا شرعا.
3. انها تسهل للانظمة الجائرة تفريق الناس على اساس الولاءات للاندية الرياضة،وهذا ما يمنع اتحادهم في وجه الحاكم الجائر الذي يتبع معهم سياسة فرق تسد .
4. انها اضاعة للوقت الذي نهى الاسلام عن اضاعته فيما لا طائل من ورائه، وتوعد من يفعل ذلك بالعقوبة يوم الدين،حين يسال المرء عن عمره فيما افناه.فالانسان لم يخلق /حسب الاسلام /عبثا،واضاعة الوقت في اللعب ومشاهدة اللاعبين لكرة القدم وغيرها،لا ينسجم مع الايمان بفكرة عدم العبثية في خلق الانسان،ويناقض مقاصد شريعة الاسلام بشكل عام .