أثارت لقطات تلفزيونية قامت بعرضها قناة “Canal +” الفرنسية جدلا واسعا في الشارع الرياضي المصري، حيث تضمنت صورا للاعبي منتخب الجزائر ولأنصارهم، وهم يتابعون باهتمام مباراة زامبيا ومصر في تصفيات المونديال، متفاعلين بشدة مع هجمات المنتخب الزامبي أمام الفراعنة.
أظهرت اللقطات، التي تسابق الشباب على نشرها في صفحات المنتديات، حسرة نجوم الخضر وعدد كبير من الجماهير الجزائرية، بعد نجاح “الفراعنة” في تحقيق فوز صعب بهدف قاتل خارج ملعبهم.
ونقلت قناة “دريم” المصرية، من خلال برنامج “الرياضة اليوم”، الذي يقدمه لاعب الزمالك السابق خالد الغندور، هذه المشاهد؛ بهدف تدعيم معنويات اللاعبين، والتأكيد على أن “الخضر” يعيشون في حالة من القلق والترقب؛ لمواجهتهم “الفراعنة” في الجولة الأخيرة، على رغم تصدرهم للمجموعة بفارق ثلاث نقاط، خاصة وأن المنتخب المصري يحتاج الفوز بثلاثة أهداف ليتأهل للمونديال.
جاءت هذه اللقطات المصورة لتنفي ما ردده كثير من لاعبي الجزائر، بأنهم لم يهتموا بمشاهدة مباراة مصر وزامبيا، خاصة وأن اللقاء أقيم في وقت القيلولة، مفضلين النوم قبل حلول موعد التدريب المسائي.
وظهر كل من كريم زياني (فولفسبورج الألماني)، ورفيق جبور (أيك أثينا اليوناني)، وكمال غيلاس (هال سيتي الإنجليزي)، وحسين يبدا (بورتسموث الإنجليزي)، وهم في غرفة واحدة بداخل فندق إقامة المنتخب الجزائري، الذي كان يعسكر لمباراة رواندا، التي أقيمت في اليوم التالي للقاء مصر وزامبيا، ووضح عليهم التفاعل مع كل هجمة يشنها الفريق الزامبي على مرمى الحارس المصري عصام الحضري.
وكان زياني من أكثر اللاعبين تفاعلا، حيث لم يتمالك أعصابه مع الهدف الذي سجله حسني عبد ربه في شباك زامبيا، فيما اضطر غيلاس لإنهاء المكالمة الهاتفية التي كان يجريها حتى يشاهد كيف فاز الفريق المصري، أما جبور فقرر الاكتفاء بالاستماع للأغاني من خلال جهاز (MP3) الخاص به، وحاول يبدا التقليل من أهمية الفوز المصري، بإعادة أجواء التفاؤل من جديد بين زملائه.
ولم يختلف الوضع عند الجماهير الجزائرية، فكاميرا “Canal +” كانت متواجدة في المقاهي التي تعرض لقاء مصر وزامبيا، فكان هناك إقبال كبير من كبار السن والشباب، وقفزوا من السعادة عندما كانت زامبيا قريبة من تسجيل الهدف الأول، لكن حالهم اختلفت تماما بعد هدف عبد ربه، ثم انتهاء المباراة، فخرجوا من المقاهي وعلامات الحسرة على وجوهم.
ويبدوا أن معدي “Canal +” كانوا يمهدون للاحتفال مع لاعبي المنتخب الجزائري في حال سقوط مصر بالخسارة، أو التعادل أمام زامبيا، حتى أن الجهاز الفني “للخضر” بقيادة رابح سعدان سمح بتواجد الكاميرات داخل غرف اللاعبين دون قيود.
وبالعودة لكيفية تعامل الإعلام المصري والجزائري مع تلك المشاهد، ففي الوقت الذي حرص فيه الغندور على بثها من خلال برنامجه اليومي؛ لحث لاعبي منتخب بلاده، شنت جريدة “الشروق” الجزائرية هجوما على الغندور وزميله في نفس القناة مصطفى عبده، واتهمتهما بإثارة الجماهير المصرية على لاعبي الجزائر، قبل مباراة الفريقين يوم 14 نوفمبر/تشرين الثاني على استاد القاهرة.
كان عبده أذاع لقطات قديمة، تظهر قيام الجماهير الجزائرية بإزعاج بعثة المنتخب المصري خلال إقامته في البليدة، باستخدام “كلاكسات” السيارات أمام فندق إقامة “الفراعنة”، حتى ساعات متأخرة من الليل، مبديا تعجبه من مطالب الجزائريين للجماهير المصرية بضرورة التحلي بالروح الرياضية عند قدومهم إلى القاهرة، على الرغم من أنهم لم يلتزموا بذلك.
!!!!!!
وكان (أحدهم) فى البارحة يقول:
قال رسول الله صلى الله علية وسلم
(لا يؤمن أحدكم حتى يُحب لأخيه مايُحبة لنفسه)
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
طبعاً هو عارف نفسه.، وأنتم تعلمون من أقصد.،
يارب النصر لبلدى……………..، (مصـر)
VIPممكن خيارات او اتصال مع صديق..من هو يا عزيزي VIP انا احفظ السر
ممكن تتصل بصديق…، أو تستعين برأى الجمهور…،
لكن إنى أجاوبك أو أحذف إجابتين..، (مرفوض)
أخى العزيز Ackheles أعزورنى بلاش ذكر أسماء.، يكفى إنة عارف نفسة.،
ليلتك جميلة يا سكر..،
ههههههههههه انت مسكين يا اللي مسمي حالك vip
جميل جداً لما حد يبقى شايفنى مسكين.،
لإنها صفة مش مكروهة وتوحى بالطيبة والسماح، ولس بالضعف!!
أو على الأقل مافيها إذاء للغير.،
لكن اللى مش جميل لما أكون سوقى (وحقود) وكاره وقليل الأدب.،
والحمد لله الصفات دى بينى وبينها جسوور كبيرة وربنا مايوصلنى ليها..،
أمين يارب العالمين..،
شكراً أختنا Maria على التشبيه الرائع اللى شبهتينى به.، وتسلميلنا على هالذوق..،
و لك تسلملي شو مزوق كتير مبين من هوي السوقي
على كل تسلم يا مسكين
احنا عرب ومالازم نسمح يفرق بينا
عادي ما انامتاكدة ان المصريين شاهدوا ملباراتنا مع زامبيا بس يا حسرة ربحنا وغاديين نربحوا عليكم يا فراعنة مع ان الفراعنة زمانهم انتهى وانتم الدور عليكم
وما تنسوش احنا بلد المليون والنصف شهيد
bi idni al lah rabhin 1 2 3 viva l’algerie
لالله الا الله محمد رسول الله