تعرض لاعبو منتخب الأوروغواي دييغو فورلان ودييغو بيريز وسيباسيتيان ايغورين للحبس داخل مصعد كهربائي لمدة نصف ساعة، السبت الماضي، في أحد الفنادق التي يمكث فيها منتخب السيليستي في مدينة ريسيفي البرازيلية؛ استعدادا لملاقاة منتخب تاهيتي في الجولة الأخيرة من منافسات المجموعة الثانية في بطولة كأس القارات.
وتعرض الثلاثي للحبس لمدة نصف ساعة، بعدما استخدموا المصعد الكهربائي قبل أن يتوقف المصعد بسبب عطل تقني مفاجئ, وخضع الثلاثي على الفور بعد انقاذهم لكشف طبي, وأكد طبيب المنتخب البرتو بان على عدم تعرض أي من اللاعبين لأي نوع من الإصابة.
وعلى الرغم من اختيار “فيفا” للفنادق التي تستضيف المنتخبات المشاركة في البطولة القارية، إلا أن انتقادات كثيرة وجهت إلى الفنادق بسبب سوء الخدمة، وكان آخرها سرقة 6 لاعبين من المنتخب الإسباني وانتشار الحشرات في غرف أبطال العالم.
أصعب لحظة في حياتك ………………هي أن يتوقف بك Ascenseur و يتعطل….تحس حالك بين السما و الأرض…لا أنت طايل الأرض و لا طايل السما…تمر كل اللحظات أمام عينك كشريط بسرعة..ينتابك خوف يتحول ل رعب و أنت تحاول بأن تطرد من بالك فكرة أنك ”قد” تصير شهيد المصعد و يكتبوا عنك في الجرائد.. !!! ساعات تريد أن تضحك ثم تبكي ثم بعد شوية يتصلح المصعد و تتنفس الصعداء و تأخذ عهد بينك و بين نفسك أن لا تستعمله مرة أخرى… !!! تعب صعود السلالم أرحم !!!!!
”وعلى الرغم من اختيار “فيفا” للفنادق التي تستضيف المنتخبات المشاركة في البطولة القارية، إلا أن انتقادات كثيرة وجهت إلى الفنادق بسبب سوء الخدمة، وكان آخرها سرقة 6 لاعبين من المنتخب الإسباني وانتشار الحشرات في غرف أبطال العالم.”…………………………………………………………………………سرقة و حشرات؟؟؟؟ !!!!!!!!!! و لسة البرازيل ستستضيف كأس العالم بعد أقل من سنة فقط….يا شماتة العزال فيكي يا برازيل…باين إنكم مش قد المئام…و الفيفا كانت غشيمة و هي بتصدق كلام ابو لسان طويل اللي اسمه بيليه و هو عامل لها من البحر طحينة… ههههههاي
هاهاهاها ، يبقى أنتى من الناس إللى بتخاف من الأسانسير يا مريم 🙂
أنا بحاول اتعامل مع المواقف دى ببرود اعصاب علشان التوتر ما يغلبنيش ، إلا فى أخر مرة كنت فى الشغل و نازل فى الأسانسير فلما فتح لقيت جوّاه 3 بنات فإستأذنت فسمحولى بالدخول المهم دور و التانى و الأسانسير وقف فجأة ! أنا أظهرت هدوئى عادى خالص و لكن الـ 3 بنات بعد لحظات إبتدوا يتوتروا بطريقة سريعة و غير تدريجية و إبتدوا يعيطوا فطلعت موبايلى علشان اكلم حد من المكتب ينزل الأمن يتصرف لقيت ما فيش شبكة ، و طبعاً هما كانوا سبقونى بالحركة دى و تليفوناتهم مكانش فيها شبكة و كل إللى أنا شايفه قدامى كلمات سريعة بتخرج منهم و عياط و زعيق و عويل ! لحد ما وترونى ! إهدوا إهدوا فى إيه العمارة إللى إحنا فيها فيها أمن و الموضوع مش هيعدى دقايق و هيكونوا إتصرفوا و هما شغالين فى العياط ! الأسانسير كان فيه Intercom دوست على الزر فرد عليا مسئول الأمن و قولتله و بعد ثوانى الاسانسير إتحرك و نزل . الغريبة بقى إنه اول ما غتحرك من مكانه رجعوا الـ 3 بنات لطبيعتهم و كان ما فيش حاجة حصلت و كملوا الموضوع إللى كانوا بيتكلموا فيه و انا ما نابنى غير حرقة الأعصاب و خنقة صدرى من ريحة الـ بيرفيوم إللى كانوا حاطينها !
هههه فيب لازم تشكرهم إنهم عيطوا و وتروا لك أعصابك…لأن لولا كده ما كنتش فكرت تتصل بمسئول الأمن و كنت اكتفيت بابتسامة باردة و الاانتظاااااااااااااااااااااااااااااااار….دموع النساء و عويلهن ليس دائما مصيبة…بل أحيانا يساعد على إيجاد الحلوووووول…هههههههههههاي
تحياتي أخي فيب وللأخت مريم .. والله انت يا فيب بالك طويل .. لو أنا مكانك كنت حطيت بحقيبة كل وحدة فيهم عبوة ناسفة تكتيكية .. وخلصنا .. لشو وجع القلب ..
إزايك أخى مامون ؟ يارب تكون بألف خير ،،،
و الله يا مامون بجد و بدون مبالغة تعبولى أعصابى تخيل نفسك فى مكان عبارة عن متر و نُص × متر و نُص مقفول و ما فيهوش اى فتحات تهوية و معاك 3 بنات شابّات و عمالين يعيطوا بدون اى سيطره على نفسهم و إنت عمال تبتسم بتصنع زى ما قالت مريم علشان تهديهم و تعرف تتصرف ! و بعد ما الامور ترجع لطبيعتها فى التو و اللحظة تلاقى الضحكات و الأفشات و كان لم يحدث شئ !
المرة الجاية هعمل إللى إنت قولت عليه ولا أقولك هعتذر و مش هركب معاهم 🙂
.
مريم ، أنا إعتبرت عياطهم عياط إيجابى 🙂
مساء النور مأمون….كيف حالك؟؟
لالالالالالا يا مأمون…أكيد إنت مش مأمون اللي أنا أعرفو…ههههه
مرة كنت ماشية مع صديقتي تبحث عن شغل في شركة …وضعت cv في كل الشركات الموجودة بالعمارة…و من كثر طمعها ههههه صممت نصعد لآخر دور…أخذنا المصعد …هههههه أتاريه الطابق الأخير مهجور و الإنارة عطلانة و غرقنا في ظلام دامس أنا و هي….جينا ننزل من السلم لقيناهم حاطين كراتين كثيرة تمنع النزول…رجعنا للمصعد لقيناه خلاص نزل و المصيبة أنه مش بيطلع للدور الأخير لأنه مهجور تقريبا…و لولا الألطاف الإلهية لكنت ما أزال أنا وصديقتي نعيش في الطابق المهجور إلى الآن …الشيء الإيجابي فينا أننا عكس البنات اللي بتعيط…إحنا كنا بنضحك من الموقف …لان منظرنا كان يفطس من الضحك بصراحة ههه
حاسس باحساسك يا فيب .. لهيك قلتلك انسف وامشي ..ههههه
مساء الانوار يا مريم .. اسمعي وسطحي .. كلو حكي بحكي ههههه ..
الشيء الإيجابي فينا أننا عكس البنات اللي بتعيط…إحنا كنا بنضحك من الموقف …لان منظرنا كان يفطس من الضحك بصراحة ههه
_____________________
إنتو كنتوا بتضحكوا علشان كنتوا بره مش جوه 😉 ٌ قولى الحقيقة !
صدقني يا فيب و الله كنا بنضحك و إحنا في ذلك الموقف…تخيل صعدنا إلى آخر دور مهجور و مفيهوش إنارة…و السلم محتل بواسطة كراتين كثيرة…و المصعد خلاص رجع نزل ل تحت..و لا أمل في أن أي شخص ممكن يصعد به الطابق الأخير باعتباره مهجور…و الظلام الدامس يملأ المكان..و انا و هي هاتاك يا ضحك…و المصيبة مش شايفين بعض…قاعدين نضحك على بعض في الظلمة…و أنا بضحك و بقولها اشبعي شركات اشبعي شغل…أنا و انتي محكوم علينا نعيش في الطابق المهجور للأبد …و هي مش قادرة توقف على رجليها من الضحك…لكن الله لطف…هي ضربت زر عشوائيا فإذا بالمصعد يصعد ثاني عندنا…و طول السكة و إحنا بنموت من الضحك !!!
انا من عادتي كلما وقعت أنا و هي في مصيبة نقعد نضحك !!