أكد كريم الهداجي -أحد المشجعين القلائل للمنتخب الجزائري في نهائيات كأس الأمم الإفريقية السابعة والعشرين، المقامة حاليا في أنجولا حتى الـ 31 من يناير/كانون الثاني الحالي- أن “الجمهور الجزائري حضاريّ ويعشق كرة القدم والمنتخب حتى النخاع”.
وقال الهداجي -في حديث لوكالة “فرانس برس” يوم السبت- “كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن همجية الجمهور الجزائري وعنصريته، عقب المباراتين الساخنتين أمام مصر في التصفيات المؤهلة إلى المونديال، لكننا لسنا كذلك. الشعب الجزائري يعشق كرة القدم؛ لأنها المتنفس الوحيد أمامه؛ حيث يفجر موهبته التشجيعية ويجد ملاذه“.
وأضاف “أعتقد أن الجميع استخلص فكرة خاطئة عن الجمهور الجزائري، ووسائل الإعلام ضخمت من حجم الأحداث التي حصلت عقب المباراتين الأخيرتين أمام المنتخب المصري. نحن شعب مسالم يحترم الشعوب الأخرى، ولا يحب الدخول في أيّة صدامات معها. مواجهة مصر كانت استثناء، لم نبخل عليهم بالمساندة والمساعدة، عندما استضفناهم على أرضنا في مباراة الذهاب، لكننا لاقينا معاملة سيئة في أرض الكنانة”.
وتابع “تصرفاتنا في السودان لم تكن ردّا على ما عانينا منه، بل هناك مجموعة -تعد على الأصابع ليست لها علاقة بكرة القدم أو التشجيع- هي من تسبب في بعض الاعتداءات على الجماهير المصرية”.
وأردف الهداجي قائلا “نكنّ لمصر والشعب المصري كل الحب والود، شجعنا المنتخب المصري في العرسين القاريين الأخيرين في مصر بالتحديد وغانا؛ لأن منتخبنا لم يكن حاضرا، والمنتخب المصري منتخب كبير ويستحق التواجد في كأس العالم، لكن التصفيات أوقعته في مجموعة واحدة مع الجزائر، والحظ ابتسم لنا لنبلغ المونديال. نتمنى التوفيق للفراعنة في التصفيات المقبلة”.
وأكد الهداجي -الذي يعتبر واحدا من ستة مشجعين جاؤوا إلى لواندا، بعدما فازوا بمسابقة إحدى شركات الهواتف المحمولة الراعية للمنتخب الجزائري- “التشجيع فن يدرس في الملاعب، لم نعد نعيش في العصور الهمجية، بل هناك حضارة وتفنن في التشجيع، إننا ننهل من المدارس الأوروبية في تشجيع فرقنا ومنتخباتنا، زمن الهمجية والعنصرية والعنف ولّى”.
وتابع “تطورت كرة القدم كثيرا في الأعوام الأخيرة، وبالضرورة تطورت عقلية الجماهير وتفكيرهم وطريقة التشجيع. من الطبيعي جدًّا أن يتشدد الجمهور في تشجيع منتخب بلاده، إنها عواطف جياشة يفجرها المشجعون؛ لأنهم يرغبون دائما في مشاهدة منتخب بلادهم في البطولات القارية والعالمية ويحقق نتائج إيجابية”.
وعزا الهداجي غياب الجمهور الجزائري في لواندا، إلى عدم تمكن عديد من المشجعين من الحصول على تأشيرات الدخول إلى أنجولا “بسبب السمعة التي تلطخوا بها عقب مباراة مصر، لأن المسؤولين الأنجوليين رفضوا الموافقة على طلبات التأشيرات التي تقدم بها المشجعون، الذين أكدوا استعدادهم لبيع كل ما يملكون من أجل مساندة ومؤازرة المنتخب وتحمل عناء السفر إلى العاصمة لواندا، لإيمانهم بقضية المنتخب الوطني وضرورة الوقوف إلى جانبه؛ لأن الجمهور له دور كبير في رفع معنويات اللاعبين”.
مساندة حكومية غائبة
ورأى مسؤول في الاتحاد الجزائري -رفض الكشف عن هويته- أن الجمهور الجزائري كان “يأمل في التفاتة من الحكومة الجزائرية لتسهيل مهمة السفر إلى لواندا، على غرار ما فعلته عندما خصصت رحلات مجانية إلى الخرطوم في المباراة الفاصلة أمام مصر، إلا أن الدولة الجزائرية لا ترغب في المجازفة وتكرار التجربة في أنجولا؛ لأنها تدرك جيدا العواقب الوخيمة لذلك؛ حيث تعاني البلاد من مشاكل مع مجموعات انفصالية، كما أنه لم تمر سنوات كثيرة على نهاية الحرب الأهلية في البلاد”.
وأضاف “الخطوط الجوية الجزائرية خفضت تسعيرة رحلاتها إلى لواندا، في بادرة لفسح المجال أمام الجمهور لمرافقة منتخب بلاده، لكن يبدو أن هناك عوامل أخرى حالت دون ذلك، بينها الغلاء المعيشي في أنجولا، وأن أغلب المشجعين ينتمون إلى طبقات متوسطة وفقيرة لا تملك الإمكانيات المادية الكافية لدخول المغامرة القارية”.
وأوضح الهداجي أن “المنتخب الجزائري بحاجة ماسة إلى جماهيره، وبدا ذلك واضحا في المباراة الأولى أمام مالاوي؛ حيث كان اللاعبون بحاجة إلى من يرفع معنوياتهم، لكن للأسف لم نكن إلا قلة لم يكن صوتها كافيا لتشجيع اللاعبين”.
وتابع “الخسارة أمام مالاوي مذلة، لكنها سحابة عابرة، تحدث أمور كثيرة في هذا الاتجاه، لكن سرعان ما يتم استعادة التوازن، وهو ما حصل أمام مالي، وما زالت الحظوظ بإحراز اللقب القاري قائمة، لدينا خامات وطاقات كبيرة وهائلة تنتظر من يأخذ بيدها ويدفعها إلى الساحة الرياضية من أجل جني الثمار”.
وقال “لدينا مواهب رائعة في البلاد، وكذلك خارج الحدود، الجزائريون متواجدون في كل مكان ويدافعون عن ألوان أكبر الأندية في القارة العجوز، وكذلك عن ألوان منتخبات ليست لهم علاقة معها سوى العيش على أراضيها أو حمل جنسياتها” في إشارة إلى زين الدين زيدان وكريم بنزيمة وغيرهما.
وأشار إلى أنه “لو كان هؤلاء اللاعبين يدافعون عن ألوان منتخب بلادنا لنافسنا أعتى المنتخبات العالمية، وبلغنا أكبر المحافل الدولية، ولتوجنا بكأس العالم، وأحرزنا ألقابا قارية كثيرة”.
ايوووووووووووووووووووووب، من هو مطربك ومطربتك المفضلين؟
كاتيا من هو مطربك ومطربتك المفضلين؟
انشاء الله يا فاتيما وشكرا وكل الخير ليكي انشاء الله
فاتيما عرب او اجانب
الاتنين
كاتيا، انت فين؟
وندى كمان فين؟
حبيبتي فاتيما انا خلصت دراستي انا معايا لسنس في الادب الفرنسي وكمان كنت متزوجة وعندي ولد وعمري 31 سنة وقعدة بل البيت بس عندي محل بتونس محل موبيلية وتحف
ربنا يباركلك فيه، ويخليهولك.
ايوووووووب؟
عربي ما نسمعش هلبا بس ممكن يارا بحب صوتها وبسمع راب عربي احمد مكي وكتير راب عربي
اجنبي بسمع كتير افريل لافين وجستن تمبرلك وكتير
التحف والانتيكات جميلة قوى، وتونس كمان بلد حلوة.
كاتيا انت من تونس
لا كاتيا جزائرية تركية.
وانت يا فاتيما لمين تحبي تسمعي
حبيبتي فاتيما انت سالتيني عن المطربين انا اموت بل الاغاني العراقية مثل صلاح البحر وماجد المهندس كريم العراقي اغانيهم بجد بتجنن اما الاجنبي في كثير خليو اكلسياس روك فوازين وكمان احب شاقي واغنيتو سكس ليدي عشان كثير شطرة برقص عليها
انا عربى بحب عمرو دياب جورج وسوف واليسا طبعا نانسى، وست الكل اصالة، وحسين الجسمى بموووت فى صوته.
عموما فى العربى بحب اسمع الاغانى اللى تعجبنى. وطبعا شيرين عبد الوهاب.
انجنبى، سيلين، شاكيرا، ريكى، باك ستريت بويز.
وكمان الاغانى التركى والهندى والايطالى.
كنترول كتبتي فيها شئ عشان كدا مت نشرتوها والله ما اقصد شئ عيب
انا عموما بحب الموسيقى والفن، واحب اسمع لبتهوفن، وفيروز، وموسيقى عمر خيرت.
فيه ايه كاتيا؟
فاتيما وكمان هندي وتركي وايطالي يعني ما سبتيش حاجه
عموما انا بسمع اي شي ايقاعه حلو
شكرا عشان نشرتوها ان بعض الطن اثم ههههههههه
مضبوط الاغنية والنغمة الحلوة انا كمان كده.
انا اصلى ايوب احب الفن جداً، والموسيقى دى حاجة جميلة، واحب اطلع على فنون الشعوب هواية على فكرة.
لافاتيما انا كتبتي كانت تحت التدقيق فكرة انهم مش حبين ينشروها لي فنشروها
وااااو، شاجى والاغنية دى بالذات بومت فيها، بس بطلت اسمعها من ساعة ماغنتها معاه هيفا.
على فكرة كمان كاظم من احلى مطربى الوطن العربى، بحبه جداً.
وبسمع راي كتير موسيقي الراي محبوبه كتير عندنا في ليبيا
وبحب اسمع اغاني ام كلتوم وعبد الحليم بس بصوت وائل جسار
وانتي ايه رايك في الاغاني العراقي
هاحاول ابعت على نورت اغانى هندى وتركى ان شاء الله.
الاغانى العراقية جميلة طبعاً، لما بسمعها بحس بطعم العروبة بجد.
كاتيا انا بحب اسمع اغنية حاتم العراقي اشوفك وين يا مهاجر
فاتيما انت اكيد ما بتسمعيش اغاني ليبيه
اكيد ايوب تحب الراي عشان احنى مربوطين في بعض من المغرب الى غاية ليبيا مش المغرب العربي كلو واحد
على فكرة انا الاول ماكنتش بسمع اغانى عربى خالص باستثناء عمرو دياب، كنت بسمع اجنبى وبس، خصوصاً فى ايام المدرسة، وكذلك كنت بتفرج على افلام اجنبى بس، لكن شوية بشوية حبيت الايقاع الشرقى العربى، وحسيت ان الموسيقى العربية احلى بكتير من الغربية.
وكمان حبيت اتمسك بعروبتى اكتر، وانفض عنى عقدة الخواجة، والحمد لله دلوقتى بسمع ده وده.
بصراحة اغانى ليبية لا، بس بحب الراى، وخصوصا اغنية عبد القادر، واغنية عايشة للشاب خالد.
صحيح كاتيا المغرب العربي واحد
انا كمان نفس الشئ والله بس لما صار عندي نت بل البيت وتعرفت على شخصيات عربية حبيت اعرف عاداتهم وتقاليدهم واغانيهم كمان
فاتيما انت تعرفي ان حميد الشاعري ليبي وايمن الاعتر والشاب جيلاني
يا خسارة قاتيما لو كان الموقع دا زي السكايبي وفيه صوت كنت غنيتلك عبد القادر وعيشة بل العربي والفرنسي
اعرف ان حميد الشاعرى ليبى من ام مصرية، وكمان فار ليبى من ام مضرية.
اه اعرف كمان ان جيلانى والاعتر من ليبيا بس للاسف لم يعرفوا المصريين بالفن الليبى، احنا كمصريين اكثر اختلاطاً بسوريا ولبنان ومعتادين على سماع لهجتهم، علشان كده بنفهمها. وكمان بدأنا نسمع عراقى بسبب كاظم الساهر
اقصد فارس ليبى من ام مصرية.
ياخسارة، للاسف، بس تعرفى فكرة ممكن نراسل نورت ونخليهم يعملوا حاجة تمكنا من الكلام مع بعض، بجد تبقى حاجة حلوة.
فاتيما انا ما بعرفش فارس
فارس اللى بيغنى بنت بلادى، هو بيغنى ويمثل كمان.
Hi fatima I always want to say to you that you are very polite and nice girl just for you I wish you good luck in study and your future life with the right man who deserve you
ايه عرفته بس ما كنتش اعرف انه ليبي
اهلا فتيحة حبيبتى، اخبارك ايه.
انتى يا جميلة الاحلى والالطف، وذات خلق عالى.
ربنا يخليكى ويوفقك انت كمان فى دراستك. ولو ماكنتيش متزوجة ربنا يكرمك كمان بالرجل الذى يستحقك، ولو كنت متزوجة، ربنا يباركلك معاه
والده ليبى ووالدته مصرية، مثل حميد الشاعرى.
ايه فاتيما الفن بليبيا مو كتير متقدم بس في شعراء وكتاب مشهورين
انت تعرفي اغنيه وين الملاين الي غنتها امل عرفه وكاتيا حرب
اه اغنية جميلة جدا. اعرفها طبعاً
كلمات شاعر ليبي هي واغنيه القدس لاصاله من كلمات الشاعر الليبي علي الكيلاني
بس المفروض ان المغنيين فى ليبيا يحاولوا ينشروا لهجتهم ويعرفونا بيها اكتر. يعنى احنا دلوقتى فى مصر الاغنية الخليجية بدأنا نسمعها واذننا تعتاد عليها لان المطربين الخليجيين بيغنوا بالمصرى وكمان الخليجى.
المفروض المغنيين فى المغرب العربى يعملوا كده، كمان علشان اللهجة تنتشر.
سلام للجميع ومبروك لفوز مصر فاطمه وبصراحه الهدف الثاني عالمي عندكم فريق مميز …… وبالتسبه للاغاني نسيتوا فنان العرب محمد عبده
I finished my study long time ago get married but I was not blessed with kids ‘