رويترز) – قال بيان لوزارة الداخلية المصرية ان مجموعة من اعضاء رابطة مشجعي الاهلي (التراس اهلاوي) اقتحمت استاد القاهرة مستخدمين سيارة نقل قبل ساعات من موعد انطلاق لقاء العودة في نهائي كأس الاتحاد الافريقي لكرة القدم بين الاهلي وسيوي سبور العاجي في وقت لاحق من يوم السبت.
وجاء في بيان الداخلية المصرية ان نحو “الفي شخص دخلوا الى مدرجات الاستاد.. قبل انتظام خدمات تأمين الاستاد.”
وأضاف البيان “‭‭‭وجار‬‬‬ي ‭‭‭ إتخاذ الإجراءات القانونية والأمنية اللازمة للتعامل مع الموقف خشية إندساس عناصر من مثيرى الشغب بينهم‬‬‬.”
وبعد ذلك قال اللواء عبد الفتاح عثمان مساعد وزير الداخلية للاعلام والعلاقات العامة انه تم اخراج المقتحمين من الاستاد بعد اقناعهم بذلك “وان قوات الامن بدأت في تمشيط الاستاد وتأمينه استعدادا للمباراة.”
ونقلت وكالة انباء الشرق الاوسط المصرية عن المسؤول الامني قوله “إن الأجهزة الأمنية تمكنت من ضبط السيارة المستخدمة فى اقتحام الاستاد.. وكذلك قائد السيارة وأنه تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حياله.”
وكان الفريق العاجي فاز 2-1 في ابيدجان في لقاء الذهاب السبت الماضي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. احمد
    امس كتبت لك تعليق بموضوع ..
    شرطة أبوظبي تعتقل إماراتية مشتبهة بقتلها مدرّسة أمريكية وتنشر تفاصيل الجريمة بالفيديو .
    اتمنى ان تقرأه

  2. بقلوب يعتصرها الالم والحزن والحسرة والمرارة نقول للاهلى العدو :الف مبرووك ويجعلها اخر الانتصارات
    زملكاوية عندها روح رياضية

  3. .
    .
    بسم الله الرحمن الرحيم

    وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون

    صدق الله العظيم

    انعم الله على مصر برئيس يتقي الله, ويخشى أن يظلم. يريد أن تنتج مصر سلاحها وغذاءها ودواءها. كان يرفض أن تتعرض الشرطة للمغفلين الذين تظاهروا ضده بالبرسيم. ولكنه لم يكن على هوى المغفلين والمغيبين واتهموه بالفاشية والاستبداد !

    هذا هو الرئيس مرسي الذي تظاهرتم ضده يا خرفان 30 سونيا الضالة !

    فأذاقهم الله الاستبداد الحقيقي, وجاء لهم بجاسوس متخابر معتوه لا يفقه, يكاد يتبول على نفسه وينزل مخاطه على أنفه, قبيح الوجه كالقرد يسجنهم ويشردهم ويدعي مرتزقته أنه رسول من عند الله وأنه قابل الله مرتين ويقول علناً بلا حياء أنه يضمن أمن العدو ويهدم المنازل ويفقر الشعب ويسرق ثروته ويقتل ابناءه ويغتصب بناته !

    ولم يكتفي بذلك بل برأ لهم اللص الذي سرقهم 30 سنة, وقتل اولادهم ولم يكن يؤمن بالله, والذي قال عنه احد لواءات مكتبه, أنه كان يريد تحويل المساجد إلى ديسكوهات وكان يضحك ويلقي النكات والسمك يبتلع ابناء مصر في عرض البحر في حادثة غرق العبارة سالم اكسبرس !

    لا تتكلموا ولا تفتحوا فمكم .. لا نريد أن نسمع تلك الأصوات التي صمتت كل تلك المدة .. لا نريد أن نسمع اصواتكم ايها المغفلون !

    كفى اجراماً في حق الناس ويكفي الدماء التي تلوثت بها ايديكم يا نشطاء السبوبة يا مرتزقة الإعلام يا من أكلتم على كل الموائد !

    لا نريد أن نسمع صوتاً لأغنام 30 سونيا !
    صورة: ‏كتبت الزميلة / أيات عرابى .
    .
    بسم الله الرحمن الرحيم

    وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون

    صدق الله العظيم

    انعم الله على مصر برئيس يتقي الله, ويخشى أن يظلم. يريد أن تنتج مصر سلاحها وغذاءها ودواءها. كان يرفض أن تتعرض الشرطة للمغفلين الذين تظاهروا ضده بالبرسيم. ولكنه لم يكن على هوى المغفلين والمغيبين واتهموه بالفاشية والاستبداد !

    هذا هو الرئيس مرسي الذي تظاهرتم ضده يا خرفان 30 سونيا الضالة !

    فأذاقهم الله الاستبداد الحقيقي, وجاء لهم بجاسوس متخابر معتوه لا يفقه, يكاد يتبول على نفسه وينزل مخاطه على أنفه, قبيح الوجه كالقرد يسجنهم ويشردهم ويدعي مرتزقته أنه رسول من عند الله وأنه قابل الله مرتين ويقول علناً بلا حياء أنه يضمن أمن العدو ويهدم المنازل ويفقر الشعب ويسرق ثروته ويقتل ابناءه ويغتصب بناته !

    ولم يكتفي بذلك بل برأ لهم اللص الذي سرقهم 30 سنة, وقتل اولادهم ولم يكن يؤمن بالله, والذي قال عنه احد لواءات مكتبه, أنه كان يريد تحويل المساجد إلى ديسكوهات وكان يضحك ويلقي النكات والسمك يبتلع ابناء مصر في عرض البحر في حادثة غرق العبارة سالم اكسبرس !

    لا تتكلموا ولا تفتحوا فمكم .. لا نريد أن نسمع تلك الأصوات التي صمتت كل تلك المدة .. لا نريد أن نسمع اصواتكم ايها المغفلون !

    كفى اجراماً في حق الناس ويكفي الدماء التي تلوثت بها ايديكم يا نشطاء السبوبة يا مرتزقة الإعلام يا من أكلتم على كل الموائد !

    لا نريد أن نسمع صوتاً لأغنام 30 سونيا !‏ أيات عرابى

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *