حاول أحد اللصوص في العاصمة البريطانية، لندن، التسلل إلى منزل المدرب البرتغالي لنادي مانشستر يونايتد، جوزيه مورينيو، محاولا سرقته بينما كان الاخير يتابع مباراة منتخب بلاده أمام منتخب فرنسا في نهائي يورو 2016، قبل أن يوقف أحد الحراس اللص ويتم تسليمه لشرطة المدينة، وفقا لما قالته تقارير صحفية إنجليزية,
واكدت التقارير ان مورينيو كان يتابع المباراة رفقة زوجته، حين حاول اللص التسلل إلى منزله، الذي تبلغ قيمته 25 مليون يورو، قبل أن تراه الخادمة وتصرخ، ليقبض عليه أحد الحراس ليسلمه لشرطة لندن ويحكم عليه بالسجن لمدة ستة أسابيع.
وظهر الـ “سبيشال وان” بعد نهاية المباراة في صورة نشرها عبر حسابه الرسمي على موقع “إنستغرام”، وهو يحتفل في منزله بتتويج منتخب بلاده باللقب الأوروبي الأول في تاريخه.
وكان مورينيو قد تعاقد مع النادي الإنجليزي العريق، خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالي، ليقود أبناء ملعب “أولد ترافورد” الموسم المقبل، بعد أن اقالت إداراة النادي المدرب الهولندي، لويس فان غال.
يذكر أن هذه هي ليست المرة الاولى التي يتعرض فيها أحد أفراد نادي مانشستر يونايتد لسرقة أو محاولة سرقة، إذ تعرض منزل اللاعب الأرجنتيني السابق للفريق، أنخيل دي ماريا، للسرقة في فبراير/شباط عام 2015.
مورينيو رجل في الخمسينات من عمره و قرب على الستينات و مازال شابا: قوام رياضي + زيرو كرش … و زوجته أقل جمالا و جاذبية منه و قصيرة القامة و هو راضي بها و مقتنع بمؤهلاتها كما هي… فعلا عقلية الرجل الغربي متنورة.. ان شاء الله ربنا يهديهم للاسلام.
آه نسيت نقول ليه على سلامتك مني ما تسرقتيش… الحمد لله خرجت لك طريفة هههه