لا شك أن فوائد الرضاعة الطبيعية وحليب الأم باتت مثبتة لا جدل حولها، إلا أن دراسة أجراها أطباء في مستشفى بوسطن للأطفال في الولايات المتحدة مؤخراً، أظهرت أن الرضاعة الطبيعية لفترة أطول، ترتبط بتحسين اللغة الاستقبالية في سن الثلاث سنوات، وتحسين الذكاء اللفظي وغير اللفظي لدى الإنسان في السابعة من عمره، بحسب ما نشرت “الديلي ساينس”.
وتشير نتائج البحث في الخصوص إلى أن الأدلة تدعم العلاقة بين الرضاعة الطبيعية والفوائد الصحية في مرحلة الطفولة، ولكن مدى مساهمة الرضاعة الطبيعية في تعزيز التنمية المعرفية، هو أقل تأكيداً.
أبو فراس يتساءل بمرارة:
بمن يثقُ الإنسانُ فينا ينوبُهُ
ومن أين للحُرِّ الكريمِ صحابُ ؟!
طرقتُ باب الرجا والناس قد رقدوا
وبتُ أشكو إلى مولاي ما أجدُ
وقُلت يا أملي في كل نائبةٍ
ومن عليه لكشف الضر أعتمدُ
أشكو إليك أمورا أنت تعلمها
مالي على حملها صبر ولا جلدُ
وقد مددت يدي بالذل مبتهلًا
إليك ياخير من مدت إليه يدُ
فلا ترُدّنها يا رب خائبةً
فبحر جودك يروي كل من يردُ”
ودّعْ همومَك إنّ الفألَ منتصـــرُ
بعد العواصف يأتي الخيرُ والمطرُ
مساء الخير أحمد…رغم أنك تمر لا سلام و لا كلام!
عسانا و إياك ممن يقول:
احسب ايام العمر راحت عليّا
ما دريت ان اجمله فيما تبقى
مساك كما نراك….
!!
هلا شذا
لا ارى تعليقك لكن
فعلا بيت الشعر جميل
احيانا قد تجد شخص يغير حياتك
يغير مزاجك في لحظه
ويرسله الله في الوقت المناسب
سبحانه من ثانيه الى ثانيه رحمات وفرج وارزاق
مساء النور شذا
امل ان تكوني بصحه وعافيه
اهديتك صباح في موضوع التفاؤل لعلك لم تلاحظيه
يومك سعاده
أهلاً أحمد…
شُكراً لك على الإجابة….
لم أرى التعليق ، ذهبت لموضوع حلب و لم أراك ترد التحية رغم تعليقك هُناك!
على كُل أعتذر إن سببت لك أي حرج بتحيتي.
تحياتي لك و أعتذر مرة أُخرى …
!!
هلا شذا
ليس في حلب ياشذى
في التفاؤل وان كانت حلب مصدرا للتفاؤل بعد بشوره
يظهر ان الطريق لم يكن واضحا لموضوع التفاؤل 😎