* يكفى ثورة 25 يناير فخرا أنها أسقطت فساد نظام وكشفت إستبداد آخر .. فكيف يسميها البعض بعد ذلك 25 خساير؟!
* فى الوقت الذى نحث فيه موظفى الدولة على العمل والإنتاج .. نمنحهم إجازة رسمية يوم تنصيب الرئيس الجديد!! أريد سببًا!
* ربحت “حماس” بتصالحها مع “فتح”، وستربح أكثر إن تصالحت مع “مصر”!
* القناة التى تحرض على الفوضى والعنف .. والقناة التى تحض على الرذيلة والفحش، كلاهما وجهان لعملة واحدة ينبغى مقاومة تداولها فى سوق الإعلام العربى!
* لم أستغرب ما دونه الكابتن “علاء صادق” فى إحدى تغريداته عن دعوة رئيسة البرازيل للدكتور “محمد مرسى” لحضور حفل إفتتاح المونديال، فهو أحد مقدمى البرامج على الجزيرة مباشر مصر!
* بعد هزيمة فريقها مجددا بدورى أبطال أفريقيا على يد “مازيمبى”، أسمع لسان حال جمهور الزمالك يهتف .. “ما ذنبى”؟!
* ياللى بتحلم بالتغيير ..
غير نفسك بس الأول !
وإنت تلاقى فبلدك خير ..
وحالتها حتبدأ تتعدل ..
وحترجع أحسن مالأول !!
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
محمد حلمى مصطفى
الأسكندرية – جمهورية مصر العربية
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
للتواصل مع الكاتب .. يرجى الدخول على هذا الرابط :
http://tiny.cc/yz7myw
لم أستغرب ما دونه الكابتن “علاء صادق” فى إحدى تغريداته عن دعوة رئيسة البرازيل للدكتور “محمد مرسى” لحضور حفل إفتتاح المونديال، فهو أحد مقدمى البرامج على الجزيرة مباشر مصر!
***
ساعتها اخد تريقة لحد لما شبع
اللى يكدب كدبة المفروض يكون حابكها كويس مش مفضوحه كده عينى عينك
المهم لما طلع مسئول فى السفارة البرازيلية ونفى الخبر جملة وتفصيلا شبكة رصد وقناة الجزيرة تجاهلت الخبر تماما ..والله مش عارفه لو مفيش اخوان كان مين حيضحكنا
* فى الوقت الذى نحث فيه موظفى الدولة على العمل والإنتاج .. نمنحهم إجازة رسمية يوم تنصيب الرئيس الجديد!! أريد سببًا!
_______________________________________________________
إزايك أخى محمد؟ يارب تكون بخير،،،
أنا هقولك السبب حسب وجهة نظرى:
لو تفتكر فى عام 2009 تقريباً لما الرئيس الأمريكى باراك أوباما جيه مصر علشان يلقى كلمة من جامعة القاهرة. فاكر ؟ ولو كُنت فاكر، طب فاكر إيه إللى حصل ؟
اليوم ده كان أجازة رسمى و فضُوله الطريق بداية من مطار القاهرة حتى جامعة القاهرة. و حطوا قناصة فوق أسطح العمارات العالية طوال السكة التى سيسير فيها موكبه و بوديجرداته.
أنا شخصياً فاكر اليوم ده.
نفس الشئ تخيل لو كان يوم تنصيب السيسى ده مش أجازة رسمى ؟! تفتكر شكل البلد هتبقى عاملة إزاى ؟! أصلاً ماحدش كان هيوصل شغله من الزحمة إللى البلد هتبقى فيها! اولاً كانوا قافلين طريق المعادى كله من ناحية الكورنيش، و قافلين 3 محطات مترو ممنوع المترو يقف فيهم خلال ساعات التنصيب! ناهيك عن الشخصيات العامة و الدبلوماسية إللى جت زارت مصر خلال هذا اليوم.
ولو تلاحظ أن التنصيب ده تم على 3 مراحل فى 3 أماكن مُختلفة، الأولى: فى المحكمة الدستورية العليا و الثانية: فى قصر الإتحادية و الثالثة: فى قصر القبة و تمت هذه المراحل خلال 14 ساعة. بالله عليك لو اليوم ده مكانش أجازة مين إللى كان هيتبهدل ؟ مش المواطن ولا السادة الدوبلوماسيين ؟! 🙂
أعتقد أنها لدواعى أمنية ليس أكتر و من وجهة نظرى اليوم ده لو مكانش أجازة كان هيعتبر غباء من الحكومة لإن المواطن هو إللى كان هيتبهدل ! و اعتقد انه كان أجازة رسمى للحكومة و القطاع العام فقط. إنما الخاص لأ.
لك تحياتى أخى محمد حلمى 🙂
فعلا احسن حاجة انه كان اجازة .الراجل مستهدف من تنظيم دولى ارهابى ولو كان حصل اى حاجة لا قدر الله كان المواطن العادى هو اللى حيروح فيها
ربنا يحمى مصر
أختى .. shaimaa madkour ..
للأسف .. شر البلية ما يضحك !
أخى الحبيب .. VIP ..
وجودك غير .. يا وجه الخير
ومع كل التقدير لما تفضلت به من تفسير ..
إلا أننى كنت أتمنى أن نبدأ بتغيير منطق التفكير للأفضل من أول أيام العهد الجديد !
فليس من المعقول أن يطغى مفهوم الدواعى الأمنية على معنى العمل .. وليس من المقبول أن نخسر إقتصاديا ما يقارب المليار جنيه لمجرد الإحتفال والفرح !
فأي من الدول الراغبة فى النمو والتقدم تفعل ذلك ؟!
ويحضرنى فى هذا المقام – وإن كنت لست من هواة المقارنات – الحفل المحدود الذى أعلن عنه لتنصيب ملك إسبانيا الجديد فى النصف الثانى من الشهر الجارى !
هذا بالإضافة إلى ما سببته الإجازة من زيادة التكدس والتجمهر فى بعض المناطق بغرض الإحتفال وما نتج عن ذلك من تمهيد لوقوع بعض الحوادث كالتحرش على سبيل المثال ! بمعنى أننا عالجنا الزحمة بزحمة أكبر !!
تحياتى وإحترامى أخى الغالى
فكيف يسميها البعض بعد ذلك 25 خساير؟!
——————————————-
مبروك إنتخاب السيسي لكن ما هي الخسائر ?
سلام أخي محمد
سلام أخي فيب
أختى .. نهى ..
هناك من يحاولون طمس وإنكار فضل ثورة 25 يناير .. بل والوقيعة بينها وبين موجة 30 يونيه الثورية ! ولكن هيهات أن ينجحوا بإذن الله
وستبقى غايات ثورة يناير المجيدة من حرية – دون فوضى – وعدالة إجتماعية وكرامة إنسانية هى الهدف الأسمى لكل مصرى يريد لبلده التقدم والإزدهار
بوركتِ ودمتِ بخير .. وكل التمنيات للغالية “لبنان” بعبور أزمة الشغور الرئاسى بأمان
أخى محمد حلمى،
على فكرة أنا ما بررتش ! أنا قولت الأسباب من وجهة نظرى، لأنك كُنت ……….. تُريد سبباً 🙂
لك تحياتى أخى،،،
______________________________
أختى نُهى ، لك تحياتى 🙂
* ربحت “حماس” بتصالحها مع “فتح”، وستربح أكثر إن تصالحت مع “مصر”!
:
:
:
السؤال الذي يطرح نفسهُ هُنا هل فعلاً تصالحت حماس مع فتح أم دُفعت حماس لرفع راية الإستسلام من قِبّل من يُطلب منها التصالح معه و هي حُكومة مصر الجديدة التي أخذت على عاتقها مسؤولية تضييق الخناق على غزه حتى زأرت الأُسودْ من ألم الظُلم الواقع عليها ، فمن يطلُبُ من حماس التصالح مع حُكومة مصر الجديدة هو كمن يطلُبْ ممن تم إعدامه شُكر مُنفذ الإعدام ( عشماوي ) على غُلظة الحبل الذي إستعمله في عملية الإعدام و ما رافق ذلك من ألمٍ مُبرح ، فالقتيلُ لا يشكُرُ قاتلهُ و لا القاتلُ ينتظرُ شكر القتيل !!!!!!
_______________________
كاتبنا العزيز الأخ مُحمد شُكراً على ما كتبت و تكتُب و أنت تعلم مقدار إعزازنا و تقديرنا لقلمك و فكرك، و لكننا نُفكرُ جدياً بحجب المديح عنك لأننا كُلما مدحنا كتاباتك كُلما تباخلت علينا بها بحيثُ أصبحت قليله و مُتباعده و هو ما لا نتمناه !!! تحياتي لك و لومضاتك الراقيه !!!
أخى .. VIP ..
ونعم الرد الجميل .. وهكذا الرقي فى أسمى معانيه
أختى .. (( آخر العُنقود )) ..
ولماذا لا نسميه رجوعا للحق بدلا من الإستسلام الذى لا يليق بحركة لها دور فى مقاومة الإحتلال وإن أخطأت فى بعض المواقف والتصرفات ؟!
مع كل الأمنيات بوحدة الصف الفلسطينى على الدوام .. والإحترام لرأي بنت فلسطين الغراء
ويبقى لسانى عاجزا عن شكر ما تفضلتِ به من ثناء أكبر من شخصى المتواضع
وسلامى لأخى الغالى “عمر ابو ناشي” فى غيابه
كاتبنا العزيز الأخ مُحمد أعتقد أن هُناك إختلافٌ بيننا في تعريف الحق و الرجوع إليه فأنت تراهُ بعين الإعلام المصري و أنا أراهُ بعين قلبي الذي ينبضُ حُباً لذلك الوطن -فلسطين- و أبناء ذلك الوطن مع إختلافي أحياناً معهُم بالأسلوب و لكن أرفُضُ إذلالهُم و إخضاعهُم بطريقة لوي الذراع و حيثُ أن هُناك إختلاف في الرؤيا فلندع الأيام تحكُم من كان على حق !!! أشْكُرُكَ جزيل الشُكر لتمنياتك لبلدي بوحدة الصف و لكن للأسف يجب أن تُعمّم أُمنيتك على الوطن العربي كله فلم تعُدْ هذه الأمنيه حِكراً على فلسطين وحدها فقد تفرق الشمل و إنفرط العِقد و ضاعت الأُخوه و إنقلب الوالد على ولده في جميع أقطار وطننا العربي و لا نملُك في هذه الحاله سوى الدُعاء ، مع علمنا المُسبق بعدم الإجابه و حاشى أن يكون ذلك عدم ثقه بإله العباد و لكن هو معرفتُنا الأكيده بعدم توافر شروط قبول الدُعاء لدى العباد !!! أمانيّ القلبيه لمصر أن تعبر إلى بر الأمان و أن يُولي الله على شعب مصر من يخاف الله فيهم و لا يظلمهُم !!! أما على الشُكر لمديحنا لقلمك و أفكارك فلا شُكر على واجب فكتابتُك و أخلاقك تستحقان المديح !!!! تحياتي !!!!
حقا أختاه .. فالأيام أصدق شاهد عيان وأسطع دليل وبرهان على تمييز الحق عما سواه !
ولا أملك إلا الدعاء ..
اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا إتباعه ، وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه
تقديرى وإحترامى
* ياللى بتحلم بالتغيير ..
غير نفسك بس الأول !
————————————–
أصبت مقتلا يا سيد محمد حلمي …. احد اهم اسباب تراجع دولنا هو المواطن نفسه
كاتب هذا المقال …. من ضمن أصحاب القلوب الغافله ….
اعماه الله عن الحق فألتبست الامور عليه فأصبح يرى الباطل حق والحق باطل
.
أعلم أنه لن يعجبك ردي ….. ولكنها الحقيقه يا سيدي …
أينعم تملك قلماً موهوبا في التعبير بإيجاز عن ما يصوره لك عقلك ….ولكن لتعلم يا أخي أنك للأسف عندما ترى أن إخواننا المسلمين ورئيسنا الفاضل النبيل ورفاقه ( إنه نظام مستبد ) فلا أقل أن أوصف قلبك بإنه من القلوب التي عماها الله ….فياحسرة عليه فلتبكي على حالك أو لتنتبه قبل فوات الأوان …
ليس بيني وبينك شئ …حتى إنني لا أعرفك ….ولكن أعتبر كلامي هذا لك ما هو إلا محبة صادقة لتحذير قلب غافل …..أنك تعيش في ضباب لاترى منه الحق ….. وزين لك عقلك أنك تعلم ببواطن الأمور …وعندما تصدق عقلك ولاتشعر …..فلتتصالح مع الله ….إنه الغضب عليك
وأنت أعلم بحالك مني ….فأنظر يا أخي وضعك مع الله …ولماذا جعلك من الغافلين لترى الحق باطل وتناصره وتقف في نفس صف العاهرات من اهل الفن التي حاربت الحق وغنت للباطل تسلم الايادي ..تقف في نفس صف النصارى التي تكره التيار الاسلامي أن يعلوا ويسود في مصر ( لانها تعتبر مصر محتله من المسلمين ) تقف في نفس صف الفلول واللصوص والبلطجيه ..فقط عندما تقول ان نظام الرئيس مرسي نظام استبداد …فهذا هو العمى بعينه
أدعوا الله أن ينير بصيرتك ويرشدك الى الحق ….ولا تأخذك العزة بالأثم وتكابر وتعاند …
فتكون من الخاسرين …والله يفصل بيننا بالحق …وغدا تعلم وتتذكر جيدا ما كتبته لك ……فلا تتعجل
Etoile ..
ولهذا كان تفضيل الجهاد الأكبر وهو جهاد النفس على الجهاد الأصغر وهو جهاد الشرك والكفر .. لكونه اللبنة الأولى فى بناء وتقدم المجتمع
مع عاطر التحية لمشاركتك الطيبة
أخى .. الأمير سراج وهاج ..
أهل “مصر” أدرى بشعابها !
ولله الأمر من قبل ومن بعد
يا ليت قومي يعلمون يا سيد حلمي ! اصبح الجهاد يختزل في النحر والذبح وتم تناسي الجهاد الفعلي اي البدء بتهذيب النفس والخلق والارتقاء بهما…..
دمت بخير
أخي الطيب محمد حلمي
أحسنت في ردك المختصر ( أهل مصر أدرى بشعابها …ولله الأمر من قبل ومن بعد )
وأنا أقول أيضا ( والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون )
.
Etolie لا يوجد مسلم واحد مؤمن بالله ورسوله يوافق أو يرضى أن يقتل أو ينحر أي إنسان مهما كانت ديانته أو عقيدته وطائفته ….(( ، عن عبد الله بن عمرو ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجل مسلم » ))
.
يا إخواني المسلمين ,…. أنتم لاتعلموا مدى مكر المنافقين والخبثاء وأعداء الدين في التدبير
إنهم يصنعون التفجيرات والقتل والذبح …..ثم ينسبوها الى التيار الأسلامي
ولا مانع أن يخرج شريط مصور فيديو عليه أي أناس يرتدون أقنعه ووراءهم علم اسود مكتوب عليه شعار التوحيد …ثم يعلنون بفخر أنهم من قاموا بهذا العمل
أنهم بارعون في مكائدهم وطريقتهم في احداث كراهية الناس للجماعات الاسلاميه الحقيقيه وليست المزيفه ومن صنع الحكومات الباطله
أنهم يريدون للعامة أن تنفر من هذه الجماعات الاسلاميه حتى لايحدث تعاطف معهم …ومن جانب أخر تصوير للعالم أن الاسلام هو دين القتل والذبح
.
نسمع ونرى ونشاهد عن مجازر تحدث للمسلمين في بورما والشيشان وقبلها في البوسنه وسائر بلاد المسلمين …..ولم نسمع الاعلام والرأي العام يوصف الفلبين او بورما او روسيا بأنهم ارهابيين
.
فقط عندنا في بلاد العرب …. يكون دور الاعلام والصحافه إنه عندما يدافع الضحية عن نفسه يصبح أرهابي
قام الخسيسي واعوانه من الشرطة والجيش بقتل وحرق مسلمين في صيام وصلاة …… الاف قتلوا وحرقوا …,اعلامنا المزيف يتباكى عن كام شرطي أو جندي وهو مرتدي الدروع سقطوا قتلى
واعتبروا أنهم ابطال …اما الاف من قتلوا وحرقوا فهم أرهابيين
فهل يوجد بعد ذلك من تزييف واقلاب للحقائق ……
فيا حسرة على هذه العقول الغبيه والقلوب العمياء التي صدقت وتؤيد وتغني ….. للقاتل وتعتبره بطلا ….
قمة المأسأة …أن نغني للقاتل ومعه الاسلحلة والمدرعات والرشاشات والدبابات واحدث الاسلحة تحملها جنود بدروع ومدربه لقتل العزل من المسلمين المصلين الصائمين ….كان سلاحهم الوحيد هو كتاب الله ( القرآن الكريم ) الذي يرعب المنافقين والظالمين …..ويرهبهم
أخى .. الأمير سراج وهاج ..
أي منصف – حتى ولو كان غير مسلم – يدرك تمام الإدراك أن الإسلام برىء من تهمة الإرهاب .. ولكن ما يحزننى كمسلم غيور على دين الله الحنيف أن بعض المسلمين – وللأسف – هم من يسيئون لأكمل دين سواء عن خطأ أو جهل ، ولن أقول عن مصلحة دنيوية .. بإفتراض حُسن النية !
وإذا كان من الطبيعى أن يصبح للإسلام أعداءا ممن لا ينتمون إليه ، فقمة المأساة أن يضحى للإسلام أعداءا ممن يدعون شرف الإنتساب إليه .. وهؤلاء هم المتأسلمون !
جعلنا الرحمن ممن يستمعون فيفقهون .. ويقرأون فيتدبرون !!
تحياتى وإحترامى