من الجيد ان نتعرف على الوجه الاخر للرئيس الامريكي الفائز بالانتخابات .
وافضل طريقة لذلك هي الاطلاع على سيرته العملية خارج السياسة ، اقصد في مجال العمل وليس سيرته مع النساء والفضايح….
فقد سبق ان الف ترامب كتاب سنة 1987 اسمه (فن الصفقة )بالتعاون مع الصحفي توني شوارتز ، من الجيد الاطلاع عليه لفهم عقلية رئيس اكبر دولة في العالم ، وما هي السبل لعمل صفقة نافعة معه تخدمنا كعرب ومسلمين ؟
فمن خلال كتابه يقر انه ممكن ان يكون مرن ومتغير وله خطط بديلة ! فهو بالنهاية تاجر يبحث عن الربح .
لنستعرض كتابه : فن الصفقة
فكتاب “فن الصفقة” يقدم نظرة ترامب لفن التفاوض، حيث يعتقد أن الصفقة الناجحة تعتمد على مهارات الإقناع، واختيار التوقيت السليم، والقدرة على التحكم في الرأي العام.
وتعتبر استراتيجيته “التضخيم الصادق” جزءاً مهماً من فلسفته، حيث يشير إلى أن المزج بين المبالغة والتفاؤل يمكّنه من خلق اهتمام بمشروعاته، فمن خلال هذا النهج، يستطيع تشكيل تصورات إيجابية عن مشاريعه، وزيادة قيمتها، وتحقيق زخم يعزز النجاح.
ويعرض الكتاب أسبوعاً في حياة ترامب، حيث يسرد أنشطته اليومية وتفاصيل صفقاته، مما يسمح بتوضيح بعض النصائح التي يوجهها للقراء، ومن بينها:
اطمح لأهداف كبيرة: ترامب يؤكد على أهمية التفكير الكبير ووضع أهداف عالية، مشيراً إلى أن أصحاب المليارات لا يختلفون في العمل عن الآخرين، ولكنهم يفكرون بشكل أكبر. ويوضح أن النجاح يأتي من التطلع إلى مشاريع ضخمة، سواء في العقارات أو غيرها من المجالات.
استفد من خياراتك: ترامب يشدد على أهمية الاستعداد للمواقف غير المتوقعة وإعداد خيارات بديلة، ويقول إنه لا ينبغي الاعتماد على خطة واحدة فقط في التفاوض، بل يجب أن يكون لديك دائماً خطط احتياطية إذا لم تمضِ الأمور كما هو مخطط لها، فالمفاوضات تتطلب التحلي بالمرونة والتكيف السريع.
اعرف السوق: يعتبر فهم احتياجات وسلوك العملاء أساسياً، إذ ينصح ترامب بالبحث وتحديد الاستراتيجيات بناءً على هذه المعرفة لخلق استراتيجيات قوية.
استغلال الفرص: يؤكد ترامب على أهمية استغلال الأوقات الصعبة، مثل فترات الركود الاقتصادي، من أجل اقتناص الأصول المتعثرة وإعادة إحيائها وتحقيق أرباح منها لاحقاً، ويرى أن السوق غير المستقرة تقدم فرصاً لا تتكرر.
الإصرار والصمود: يُظهر ترامب كيف استمر في مطاردة أهدافه حتى عند مواجهة العقبات، وكيف أنه يبحث دائماً عن طرق بديلة للوصول إلى أهدافه، ما يعكس شخصيته المثابرة والمرنة.
الترويج الذاتي والإعلام: يناقش ترامب قدرته على استغلال الإعلام لصالحه، حيث يستخدم وسائل الإعلام لإثارة الاهتمام بمشروعاته، وتحقيق الأرباح من خلال الاهتمام العام والمراجعات الإيجابية.
استخدم تأثيرك: يقول ترامب إن أسوأ ما يمكنك فعله في أي صفقة هو أن تبدو متلهفاً لإتمامها، فهذا يجعل الطرف الآخر يشم رائحة الدم، والتأثير هنا يعني الحصول على شيء يريده الطرف الآخر، أو الأفضل من ذلك أنه يحتاج إليه، أو الأفضل من ذلك كله على الإطلاق إنه لا يستطيع الاستغناء عنه ببساطة، فاستخدام التأثير يتطلب الخيال والبراعة في البيع، وبعبارة أخرى، عليك إقناع الطرف الآخر بأن من مصلحته إتمام الصفقة.
قوة التفكير السلبي: يقول ترامب إنه لا يؤمن بقوة التفكير الإيجابي وإنما بـ “قوة التفكير السلبي”، ويقول: “أدخل دائماً في الصفقة متوقعاً الأسوأ، إذا خططت للأسوأ وإذا كنت تستطيع التعايش مع الأسوأ، فإن الخير سيعتني بنفسه دائماً”.
الرد بقوة: يقول ترامب إن هناك أوقاتاً يكون فيها الخيار الوحيد هو المواجهة، فعندما يعاملني الناس بشكل سيء أو غير عادل أو يحاولون استغلالي، فإن موقفي طوال حياتي هو الرد بقوة وإلا فإن الموقف السيئ سيصبح أسوأ.
تسليم البضائع: يقول ترامب إنه لا يمكن خداع الناس، على الأقل ليس لفترة طويلة حيث يمكنك خلق الإثارة، ويمكنك القيام بترويج رائع والحصول على جميع أنواع التغطية الإعلامية، ويمكنك إضافة القليل من المبالغة، ولكن إذا لم تسلم البضائع، فسوف يكتشف الناس الأمر في النهاية.
التركيز على الجودة: يعتقد ترامب أن تقديم منتجات وخدمات ذات جودة عالية ضروري لبناء سمعة جيدة وكسب ولاء العملاء على المدى الطويل.
استمتع بالرحلة: على الرغم من أن النجاح في الأعمال يمكن أن يكون صعباً، إلا أن ترامب يذكر أنه من المهم الاستمتاع بالرحلة نفسها، وليس فقط التركيز على النتائج، ويُعتبر هذا العنصر ضرورياً في الحفاظ على التحفيز على المدى الطويل، ذلك أن النجاح لا يأتي بين عشية وضحاها، بل هو نتيجة للعمل المستمر والتركيز على تحسين الأداء والتعلم من كل تجربة.
كما يتحدث الكتاب عن المشاريع الكبرى لترامب
حيث هناك في الكتاب وصفاً لبعض المشاريع الكبرى التي ساهمت في بناء سمعة ترامب كرجل أعمال طموح، ومن هذه المشاريع:
فندق كومودور: يعتبر هذا المشروع أحد أكثر صفقاته شهرة، حيث حوّل فندق كومودور المتعثر إلى فندق جراند حياة نيويورك عام 1980. ورغم الأزمة الاقتصادية التي كانت تواجهها نيويورك حينها، فقد حصل ترامب على إعفاءات ضريبية وتعاون مع شركة حياة لضمان التمويل اللازم، وكانت هذه الصفقة مثالاً على قدرته على تجاوز التحديات المالية والاستفادة من الظروف الاقتصادية.
برج ترامب: يعد برج ترامب في شارع فيفث أفينيو من أهم إنجازاته في الثمانينيات من القرن الماضي حيث واجه ترامب تحديات تنظيمية وإنشائية كبيرة، ولكنه استطاع في النهاية التفاوض لتأمين تصاريح للبناء. ويعكس هذا المشروع مدى إصراره وقدرته على مواجهة الصعوبات للحصول على مكانة بارزة في السوق العقاري.
حلبة وولمان: عندما فشلت بلدية نيويورك في ترميم حلبة التزلج في حديقة سنترال بارك، تدخّل ترامب لإتمام المشروع في عام 1986، وأكمل المشروع في وقت قصير وتكلفة منخفضة، مما أكسبه شعبية ودعماً من الجمهور، وأكد قدرته على تنفيذ المشروعات العامة بنجاح.
مشكلة العرب والمسلمين عامة انهم ما قادرين يفهمون عقلية من يحكم الغرب ، او لا يريدون فهمها ، وبالتالي اختراقها وتسخيرها لخدمة قضاياهم !!
فكثير ممن يحكم الغرب او من يؤثر في الراي العام الغربي ممكن كسبه لصالح الكضايا تبعنا !!
وعمل صفقات مربحة معه !
مثلا ولية او نجمة تلفزيونية هههههههه نرسل لها واحد من شبابنا الي يذوبون هههههههه ومعاه قرشين هههههههه و يجعلها تركض وراه رايداك والنبي رايداك ههههههههه و يذوبها في حبه هههههه مما يجعلها تغني بلاد العرب اوطاني .
او مثلا الرئيس ترامب ، كان يجب تاجير مية صعيدي لحمايته من محاولة الاغتيال التي تعرض لها هههههههه وهو يكون مبسوط اوي هههههه ويغير رايه في كضايانا ، تخيلوا لو ان عربي تصدى للرصاصة التي جرحت اذن ترامب على طريقة الولد محروس تبع الوزير ههههههه كيف كان سيكون ترامب ممنون للعرب الى نهاية عمره ههههههه
كنت ارجو ان تكون المحامية التي اصلها عراقي وهي مسيحية كلدانية ولدت في امريكا واسمها الينا حبة ، التي دافعت عن ترامب وخلصته من السجن واعادت له مجده !! وسيلة ناجحة للعرب في تغير عقلية ترامب ههههههه لكن للاسف يبدو يحتاج هي من يغير عقليتها لصالح كضايانا ههههههه فهي من لم ترى العراق مطلقا وعائلتها مهاجرة لامريكا من ستين سنة ، وهي نفسها ولدت في امريكا قبل اكثر من اربعين سنة ، وما تعرف تطبخ دولمة وبرياني ههههههههه وشكلها يقول عمرها ما عملت مسكوف عراقي ههههههههه
للاسف حظنا كعرب متنيل بنيلة هههههههه
ليس من فراغ اسميتك اجدب، بصراحة الكلمة قليلة في حقك هههه
أنت أنسب شخص ينطبق عليه عنوان موضوعك السابق:” من الأفضل ألا تفهموا، و دعوا التفهم جانبا فالخير ألا تفهموا” !!
انت يا اجدب اكثر واحد من الأفضل له الا يفهم و يدع التفهم جانبا فالخير كله ألا تفهم.. صاحب دكتوراة وهمية فالصو بح يتقمص شخصية منظر يضع نظريات عشوائية ما تسوى كومة تبن !
ارحم الدنيا من نظرياتك الهلس يا اجدب و اقفل فمك و خلي الثلاث سنات المسوسة الي في فمك ترتاح ههههه
قالك: ترمب سيكون ممنون للعرب طول عمره 😂 ترمب يحكم اربع سنين و يروح بيتهم، دستور امريكا لا يتغير سواء بقدوم ترمب او ذهابه، امريكا مذهبها هو: لا عدوات دائمة و لا صداقات دائمة انما هناك مصالح دائمة!
تريد ان تكسب ترمب بأن تجعل عربي يفديه بدمه ، طيب شنو رأيك تفديه أنت يا اجدب؟ تروح له فدوة انت و صلعتك و نرتاح منك هههه يا اجدب يا سلطان المعاتيه حارس شخصي اصله عربي يفدي ترمب بحياته سيعتبره ترمب مجرد موظف عند الإدارة الأمريكية ادى واجبه الذي كان يتقاضى عليه أجرا و خلصت الحكاية. انت قلتها في تعليقك تأجير مية صعيدي لحمايته ، يعني مؤجرين مقابل مال فلماذا سيكون ممنونا للعرب هههه
انتم سلمتم لامريكا كل العراق و نفطها و ظلت قواتها في بلدكم سنين و سنين و شفطت نفطكم بإرادتكم فهل كانت ممنونة لكم؟
المغرب اول بلد اعترف باستقلال أمريكا و اقام معها علاقات دبلوماسية و تبادلا السفراء و كل مرة يطلع رئيس يعترف بذلك آخرهم بايدن، طيب العلاقات بين المغرب و امريكا مبنية على مصالح مشتركة مش تقعد تقولي اعترف باستقلالها و لازم تكون ممنونة و تقعد تشكره لآخر العمر.
يا اجدب ! المسلمين متفرقين مش امة واحدة و لازمهم وحدة و قوة و علم و تكنولوجيا و اقتصاد ضخم هكذا سبهابهم الكل و يعمل لهم الف حساب و ليس ان تبعث رشدي اباظة يحب امريكانية و يصرف ماله عليها عشان تغني له: الي ما شاف الورد البلدي و الولد العربي يبقى لا عاش و لا شاف … هذه الخرابيط اتركها لأصالة نصري مش المارينزيات هههههه المارينزية لا تعرف سوى ان تغزوك في بلدك و تعلقك من عراقيبك في ابو غريب و تشفط نفطك بالذوق او بالغصب !
ممكن سؤال :
لما تيجي تكتب مثل تعليقك اعلاه شنو تشم؟ او ما هو الصنف الذي تتعاطاه يا اجدب يا سلطان المعاتيه؟ ههههه
ههههههههه
يا فيتنامية انتي هبلة هههههههه وما عارفة شي هههههههههه
و عملية اختراق العقل الغربي وتسخيره لمصلحة كضايانا ليست شغلتك هههههههه
انما شغلة ناس رجال حلوين ههههههههه
لا توجد غربية او اوروبية او غجرية على قولك هههههههه او حتى مزمزيغية مثلك هههههههه اخترقت عقلها وحجابها الحاجز ههههههههه الا وقعدت الصبحية هي وابوها وامها اكثر تفهما لكضايانا المركوزية ههههههههه وصاروا يغنون لي كما غنيت انت لي رايداك والنبي رايداك يا مذوبني هواك ههههههههه لعملية اختراق العقل الغربي يحتاج لها ناس مخصوصين وليس مزمزيغي مهتلف ههههههههه مثل رجالتكم هههههههه الي تركوا الولية العجوز تبعكم تتجمد من البرد وهي باحثة عن كوحكاح هههههههههه فلو كان مقدرا لي عمل كوحكاح لايفانوكا هههههههه كان ابوها زمانه حرر فلسطون لصالحنا هههههههه وكان غنى اغنية : صار عندي اليوم بندكية هههههههههه
لكن للاسف انشغلت بكوحكاح وزيرات وغجريات ومزمزيغيات هههههههه ومغربيات واستراليات وشاعرات وكاتبات وما اخذت بالي من ايفانوكا ههههههههه يلا ملحوقة في قادم الايام ان شاء الله هههههههه