https://www.facebook.com/elnwassry?ref=tn_tnmn
قال تعالى في كتابه: “وقضى ربك إلاَّ تعبدوا إلاّ أيَّاه وبالوالدين إحساناً”(1).
إن للوالدين مقاماً وشأناً يعجز الإنسان عن دركه، ومهما جهد القلم في إحصاء فضلهما فإنَّه يبقى قاصراً منحسراً عن تصوير جلالهما وحقّهما على الأبناء، وكيف لا يكون ذلك وهما سبب وجودهم، وعماد حياتهم وركن البقاء لهم.
لقد بذل الوالدان كل ما أمكنهما على المستويين المادي والمعنوي لرعاية أبنائهما وتربيتهم، وتحمّلا في سبيل ذلك أشد المتاعب والصعاب والإرهاق النفسي والجسدي وهذا البذل لا يمكن لشخص أن يعطيه بالمستوى الذي يعطيه الوالدان.
ولهذا فقط اعتبر الإسلام عطاءهما عملاً جليلاً مقدساً استوجبا عليه الشكر وعرفان الجميل وأوجب لهما حقوقاً على الأبناء لم يوجبها لأحد على أحد إطلاقاً، حتى أن الله تعالى قرن طاعتهما والإحسان إليهما بعبادته وتوحيده بشكل مباشر فقال: “واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً”(2).
لأن الفضل على الإنسان بعد الله هو للوالدين، والشكر على الرعاية والعطاء يكون لهما بعد شكر الله وحمده، “ووصينا الإنسان بوالديه… أن أشكر لي ولوالديك إليَّ المصير”(1).
وقد اعتبر القران العقوق للوالدين والخروج عن طاعتهما ومرضاتهما معصية وتجبراً حيث جاء ذكر يحيى ابن زكريا بالقول: “وبراً بوالديه ولم يكن جباراً عصيا”(2).
وفي رسالة الحقوق المباركة نجد حق الأم على لسان الإمام علي بن الحسين (ع) بأفضل تعبير وأكمل بيان، فيختصر عظمة الأم وشموخ مقامها في كلمات، ويصوِّر عطاها بأدق تصوير وتفصيل فيقول ?: “فحقّ أُمِّك أن تعلم أنَّها حملتك حيث لا يحمل أحدٌ أحداً، وأطعمتك من ثمرة قلبها ما لا يُطْعِم أحدٌ أحداً، وأنَّها وقتك بسمعها وبصرها ويدها ورجلها وشعرها وبشرها وجميع جوارحها مستبشرة بذلك فرحةً موبلة (كثيرة عطاياها )، محتملة لما فيه مكروهها وألمها وثقلها وغمِّها، حتى دفعتها عنك يد القدرة وأخرجتك إلى الأرض فَرَضِيَتْ أن تشبع وتجوع هي، وتكسوك وتعرى، وترويك وتظمأ، وتظللك وتضحى، وتنعمك ببؤسها، وتلذذك بالنوم بأَرِقهَا، وكان بطنها لك وعاء، وَحِجْرَها لك حواء، وثديها لك سقاءاً، ونفسها لك وقاءاً، تباشر حر الدنيا وبردها لك دونك، فتشكرها على قدرِ ذلك ولا تقدر عليه إلاّ بعون الله وتوفيقه”.
وتبرز هنا، أهمية حق الأم من خلال التفصيل والبيان الذي تقدم به الإمام ? بحيث جعله أكبر الحقوق في رسالته المباركة، وأكثر في بيانه، وحثَّ على برّها ووصّى الولد بالشكر لهما كما هي الوصية الإلهية: “ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن… أن أشكر لي ولوالديك إليَ المصير”(2). تواصلوا معي هنا https://www.facebook.com/elnwassry?ref=tn_tnmn
الحمد لله والداي رحلو لعالم الانوار وهم راضين عني
الله يرحمهم ويرحم جميع موتى المؤمنيين
الحمد لله جعلنا من البارين
ويارب اولادنا يبرونا
مشكور اخي احمد
الله يجزيك .. خير اخي دكتور احمد .. ويوفقك ويطول بعمر والديكي ..
ووالدي الجميع ويرحم كل من توفى من الوالدين لاي منا ومنكم جميعا ..
ربي رحمتك فيهم وفينا من هفوات الشيطان ..
تحياتي ..
..
اخ كريم الف رحمة على والدتك
وربي يجعل قبرها روض من رياض الجنة
والحمد لله ان زرتها وتباريت وياها
الحمد لله على كل حال
الحمد لله .. يا ام ماريوس .. الله يرحم موتاكي ويسكنهم الجنة ويطيل بعمرك ..
..
ولكن الصدق ام ماريوس واكلمك .. كاخت عزيزه وانتي تعرفي مقامك عندي .. له وضع خاص .. وحتى حين عزيتيني بوفاتها في ساعتها فانتي الوحيده امام كتابكي .. بكية في وقتها ..
والصراحه ..
انا اشعر بالذنب لانه زعلتها في وقتا ما لانه .. صرت عصبي عليها في الزيارة الاخيره لانه تركت ورثها ثروه طائله للسارق ابن اخيها قام بسرقتها دون احترامه لها لانه عمته ولا تحب ان تضعه بالقانون او بيدي لاجعله في فكوك القانون والعقوبه فهو استغل طيبتها والعيب وهي تخشى العيب ولسان الناس فتركت ما يقارب مليون ونص دولار ثمن ورثها من اخيها فغضبة عليها على ان الطيبه تكون لمن هو كفوء بها او انها ممكن ان تترك نصف المال هبه لابن اخيها لا ترك كل المال فحصل الخلاف ولكن لحد اليوم اشعر بتانيب الضمير حين حصل خلافي معها بدافع روح الشباب والاندفاع ولا انضر مثلما هي تنضر .. يعني اندفاع بدون خبرة ..
المهم انا صالحتها خلال الاشهر الاخيره وسامحتني ولكن بقية بقلبي المشكله فاشعر بالذنب .. فاقول اي نوع من الامهات امي حين لا تطمع بثروه كهده حتى انها فضلت الزعل معي على ان لا تعطيني وكاله للتحرك قانونيا ضده ..
الله يرحمها برحمته الواسعة على قلبها الطيب البريء ..
ويساحني ويغفر لي ..
..
ام ماريوس .. يشهد الله ورسوله .. انني لا اريد الثروه لي .. ولكن
لدي اخوان مازالوا بسن المراهقه ..
واريد حقوقهم وتامينها لهم فهذا ما كان اصل الخلاف بيننا ..
رغم انني والحمد لله ضروفي وضروف بيتي بخير .. ولكن هي حقوقنا ..
رغم انني لا احب الكلام عن خصوصياتي واريد كل شي مجهول بحياتي .. الا ان الشيء الوحيد الذي قتلني هدا السر وتانيبه لي كل ساعه لارمي الاهات من قلبي ..
..
الله يرحم أمي برحمته الواسعة و يسكنها فسيح جناته..
و يرحم كل أم متوفية و يبارك بعمر من هن على قيد الحياة..
و تحياتي لكل الموجودين.. نعم الله مساءكم جميعااا..
اللهم ارحم من مات من والدينا وألهمنا بالاحسان لهم ولذكراهم بان نكون على خلق لكيلا نخيب أملهم فينا ولنظهر طهارة ونبل تربيتهم لنا بمراقبة ألفاظنا وأعمالنا حتى ترضى ويرضوا عنا في الدنيا والاخرة ….
من اجمل ما قرأءة ..
يبقى الرجل صبيا بوجود امه …. و اول يوم من وفاتها يشيخ ويعجز ..
اي حتى ان لا ينتقل من صبي الى رجل .. بل من صبي الى شيخ كهل ..
الله يرحم امي ويرحمني .. ويرحم امهاتكم وامهات جميع البشر ..
..
ياعيوني يا كريم
الل يعينك ويقويك — وام شي ياخوية انو هية سامحتك هذا يكفي
وهذا ولد خالك الطماع صدقني راح عمة مايشوف الخير ولا الراحة
واهم شي الراحة الابدية يعني بهذيك الدنيا لانة اخذ ما حرام ومال يتاما ورنا سبحانة وتعاى اوصانا باليتيم والارملة وبعد ما ارتحمت امك لدار حقها سوف ربك يضاعف علية العقاب
ووالدتك من مرادتك تتدخل خوفا عليك لان مهما كبرت تبقى انت صغير بعينيها لا تكبر ابد
اوصيك وصية اخوي تكوم تكعد تلب له الرحمة وفي ايام اذ عامل اكل طيب خذ دوش اول وقرالها علية
يعني سويلها ثواب لان انت ضناها يكون اثوب واطيب — والباقي خلية كلة على الله
علية العوض ومنة العوض وراسك سالم — ونا اختك الي يثكل عليك يخف علية — تحياتي
الله يسلمج .. ام ماريوس .. ويحفظج ..
بالصدق انا ما اقصر بالمساعده للثواب للسائل والمحتاج ..
كما انني اشتري .. حبوب الطيور للطيور الي تنزل بحديقة البيت .. لانها بريئه .. واطلب من الله الرحمة لامي والمغفره لها ولي ايضا و باستمرار ..
يارب ..
..
اللهم ارزقهما عيشا قارا ورزقا دارا وعملا بارا
اللهم احفظهما وعافيهما كما ربياني صغيرا
اللهم طول بعمرهما وارزقنا وإياهم حسن الخاتمة .
شكرًا