توقعت فى الجزء الثانى من توقعاتى لدول العالم 2013 ؛ فيما يختص بمصر :
” ميليشيات مسلحة منظمة تتبع طوائف مختلفة ؛ مواجهة مع اسرائيل ؛ نجاح الشعب فى فرض كلمته على الحاكم –الخ ”
http://ahmed-chahen.board-idea.com/f18-montada
– وبالفعل شهد عام 2013 تكوين العديد من ميليشيات المتاسلمين وغيرهم ؛ ولكن الفارق بين تلك وذاك : ان ميليشيات المتأسلمين كالوايت بلوك وميليشيات الاخوان المسلمون وفرقهم الارهابية كونت خصيصا من اجل الحلول بدلا من جيشنا الباسل والشرطة المدنية وحماية نظامهم الهالك والبائد ولاشك
– ولكن مصر ايضا شهدت 2013 انشاء منظمات وطنية تهدف فى المقام الاول الى استعادة ترابنا الطاهر من يد الاحتلال
هذه المنظمات ومن انشؤوها لم تكن وليدة اليوم
وانما وليدة عقود من التفكير والتخطيط والبحث
– اما وانه قد ان الاوان – حسب الاقدار – لان تظهر هذه المنظمات الى النور ؛ خاصة واننا على وشك ان نفقد اجزاء عزيزة من وطننا الغالى ؛ كنانة الله فى ارضه
على يد نظام فاشى ديكتاتورى متأسلم استبدادى : الاخوان المسلمون
– فقد أعلنت الجبهة الشعبية لاستعادة أم الرشراش المصرية المحتلة (إيلات) قبل أيام عن منظمة “المحارب الرهيب” كواحدة من آلياتها وهى تطور أهدافها بعد20 عاما من تأسيسها وبما يتناسب مع حجم التطورات والتعامل مع الغدر والخيانة والتفريط , والتأهب للتعامل مع حالة خطر فريدة تتطلب إعداد جيل”الأهوال” وبما يمكنه من حماية ترابه الوطني بل واستعادة أرضه السليبة..له القدرة على كبح جماح كل من تسول له نفسه المساس ب “عبقرية الزمان والمكان” المرابطة بقرار إلآهى إلى يوم القيامة متمثلا في جيش أبى شجاع دق أبواب قارات وكبح الأعداء موصوفا ب”سور مصر العال على مر التاريخ”.
– إن الجبهة الشعبية لاستعادة أم الرشراش المصرية المحتلة (إيلات) وينتمي مؤسسوها إلى مدرسة الفدائيين بزعامة المرحوم عميد الفدائيين (أحمد شهيب) يعتقدون أن منظمة “المحارب الرهيب” هي امتداد للمحارب المصري الرهيب في الفرقة”39″ التي دفعت العدو للشكوى فقط من أداءها وهذه الفرقة التي تخلى زعمائها وأبطالها عن الرتب العسكرية واتخاذ المقاومة نهجا لاستعادة التراب الوطني المقدس ورد الصاع صاعين لمن صورت لهم أنفسهم ترويع المصريين واحتلال أراضيهم ولذا فقد سكنت هذه الفرقة وكافة مدارس الفدائيين العسكرية والمدنية ضمير شعب مصر,,خالدة خلود الدهر.. شامخة شموخ النيل.
– سنرى مواجهات مع اسرائيل تتحقق على ارض الواقع – كما توقعت – ؛ كما سينجح الشعب فى فرض كلمته على النظام الحاكم ومندوب مكتب الارشاد فى القصر الرئاسى المحتل من قبل الاخوان المسلمون – عملاء الاستعمار والصهيونية –