حقيقة المسجد الذى رفعت عليه راية يا حسين في القصير والأستمثار الطائفى الرخيص لقنوات الفتن الجزيرة والعربية

ههه
والله يا مودى يمكن الغيره ذابحتنى من عمر وين ألقى خاله تتحملنى مثل ما متحمله الفارس عمر 🙂

وشو يعني إذا ما كانوا رافعين رايتهم السوداء إنشالله بتتسود أيامهم على مسجد سيدنا عم وأنه لغير مسجد هل هذا بينفي دخولهم للقصير وقتلهم للسوريين هونيك فعلا تفاهة
وهل رفعهم لرايتهم على مسجد شيعي هذا إذا افترضنا صدق دب المغارة يعلنوا انتصار طائقتهم شي منيح …ليش كانوا يتجرؤوا يرفعوا رايتهم قبل هيك ؟؟
على كل حال اعترف دب المجاري أنه فيه سكان شيعة داخل المدينة وهنن اللي رفعوا الراية على مسجدهم بيكذب كلامه وكلام طائفته أنه الثوار عم يقتلوا الشيعة في تلك المدينة
واما اللي عم يتفلسف متل عادته ويطلق أكاذيب ويقول منعناه يحكي ويعلق بشؤون سوريا فعيب هالكذب نحنا ما منقدر نمنع حدا يحكي المهم لا يلعي ويحكي بلساننا ويعمل حاله قلبه علينا أكتر من السوريين نفسهم
ويسلم تمك عربية على كلامك اللي قلتيه لكمولة مفكر كل الناس هبلة وبتصدق كلامه وتخريفاته اللي عم يكتبها
يا مسيو كمال شوف التعليقات اللي بتنزل على كلامك بتعرف أنه كل حكيك الفاضي ما حدا بيصدقه ولا بيقنعه ألا هالكم شخص اللي هنن معك أصلا وشوف كم واحد معلق على موضوعك وعم يقلك صح هنن 3 بالضبط
ياريت بس تحترم عقولنا وما تخلينا نحترمك شوي وما تقول أنا مع الشعب وأنا لست مع أحد وكل تعليقاتك بتكذب كلامك
أشرفلك تقول أنا مع بشار ونصر الشيطان من أنه تقول انا محايد وكتاباتك بتكشف كذبك ههه

كيفك عربية أصيلة ..إنشاء الله بخير
تركتلك سلام بصفحة المنشق عن حزب الله ههههه
دخيل قلبك كيف قادرة تاخدي وتعطي مع كمال وتناقشيه ؟؟…يا أختي هادا فالج لاتعالج قد ما حكيتي مافيه فايدة بالنقاش معه بيحب المجادلة قد عيونه
نصيحة من أخت قلبها عليكي من هز البدن اعملي متلي بأحيان كتير ما بقرأ تعليقاته لأنه بعرف محتواها سلف وما فيه فايدة من النقاش لهيك ما بناقشه ….اسمعي مني …..النصيحة بزمانها كانت بجمل ههههههه وتحياتي الك

واضح بالفيديو انهم رفو علم شيعي فو مسجد سني بلاش تستخفو في عقول الناسيعني نصر الات بدافع وبحكي انو مسجد شيعي من وينتا كان للشيعة مساجد ما عندهم غير حسينيات ولو افترضنا انو مسجد شيعي ليش يرفعو العلم غير لسبب واحد انهم طائفيين وحاقدين على السنة

الي بدافع عن بلدو بنظركم تكفيري وشو بتحكو على تدخل الشيعة بسوريا غير انهم طائفيين لو كانو غير هيك ومع المقاومة وضد الامريكان كانو دافعو عن النجف وكربلاء المقدستين عندهم

ما ضل علينا غير الايرانيين يعلمونا دينا غيرو الدين من عبادة الله لعبادة الاشخاص نسيو كلام الله عز وجل (و َمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ * وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ الله كِتَاباً مُّؤَجَّلاً وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ * وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُواْ لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا اسْتَكَانُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ*وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ * فَآتَاهُمُ اللّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الآخِرَةِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ *) (آل عمران : 144 -148) وكمان في الاية الكريمةقُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا (الكهف 110) فبلاش تدعو الناس لعبادة البشر