بقلم الكاتب المصرى : رأفت محمد السيد
الجيش المصرى قدم ومازال يقدم أروع نموذج للبطوله والتضحية والرقى والحزم والحسم فى التعامل مع الأحداث ، إن الدور الوطنى للجيش المصرى الذى بدأ تأسيسه على يد محمد على ، وكان ابنه إبراهيم قائدا له ، وبفضله دخلت مصر وقتئذ إلى مصاف الدول التى كانت لها كلمة مسموعة، وخاض فتوحات عظيمة تحفظها كتب التاريخ، ورغم الحكم الفاسد قبل ثورة يوليو 1952، ذهب الجيش المصرى إلى حرب فلسطين عام 1948، ليخوض معركته النبيلة دون غطاء سياسى، وعبر هذه الحرب توصل الجيش إلى أن تحرير فلسطين يبدأ من تحرير القاهرة من الاحتلال الانجليزى، ومن الحكم الفاسد، وكانت هذه الثورة هى كلمة السر فى العلاقة الحميمية التى تربط بينه وبين الشعب المصرى حتى هذه اللحظة ، فالثقة كلمة لها معنى عظيم وغير واردة فى قاموس كل مصرى لاسيما للنظام الحاكم بإستثناء هذا الجهاز العظيم جهاز القوات المسلحة المصرية – وكيف لايكون ذلك وقد قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : “إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جندا كثيفا فذلك الجند خير أجناد أهل الأرض، قيل : ولم كانوا كذلك يا رسول الله؟ قال : لأنهم وأزواجهم في رباط إلي يوم القيامة ” فالثقة ليست وليدة اللحظة وليست وليدة الأحداث الجارية وإنما هى وليدة المواقف التى تعرضت لها الأمة لأزمات عصيبه كادت تقذف بها إلى التهلكة ولكن وقف الجيش بقوته وصموده ليعلن أنه صمام الأمن والامان الحقيقى للدوله والشعب وقد تجلت شجاعة الجيش فى مواقف عديدة لمواجهة الأزمات الداخليه فى البلاد كان أولها فى ثورة 23 يوليو من عام 1952عندما نجح فى طرد الملك وفرض الأمن والنظام فى أحداث 77 و86 ويتجلى الدور البطولى العظيم للقوات المسلحة حاليا منذ إندلاع ثورة يناير 2011 السلمية من جانب شباب مناضل أراد تحرير مصر من النظام الفاسد والدمويه من جانب نظام مستبد حكم البلاد بالحديد والنار ، ويحسب للجيش المصرى البطل أنه لم يطلق رصاصة واحدة ضد أى مواطن مصرى إيمانا منهم بأنهم يدافعون عن الشرعية والديمقراطيه – تحية للجيش المصرى العظيم الذى تحمل الكثير فى ظل هروب وفرار رجال الشرطه وانسحابهم من الميدان ليقف كالأسد مدافعا عن مصالح الشعب فى الداخل والتسلح على حدود البلاد ضد أى عدوان خارجى قد يستغل هذه الاحداث ليفتت أمن مصر – تحية من كل مصرى لخير أجناد الأرض ، أبطالنا من رجال القوات المسلحة ( جيش مصر ) الذى أعاد كرامة المصريين عندما حررهم من الملك الفاسد عام 1952 وأعاد الأراضى التى إحتلتها إسرائيل عندما حطم أسطورة الجيش الذى لايقهر ولقنه درسا لم ولن ينساه حتى الأن ، وهاهو اليوم يقدم كل نماذج البطولة والشرف بكل عزةوإباء وهو يساند الشرعية ويقف إلى جانب الشعب الذى أحبه واحترمه فكان جديرا بالإحترام ، تحية لمصر وشعبها وشبابها وجيشها البطل فى كل الميادين
Raafat Mohammad Essayed Thank you very much for that beautifull article, the egyptian military are the first to be applaud without them that revolution would never end-up in a such positive way.
تحية لمصر وشعبها وشبابها وجيشها البطل فى كل وقت وحين …..
كنتم مع بعض مسلمين ومسيحيين يدا واحدة صبرتم فانتصرتم 80 مليون مبروك وانشالله ماحدا يسرق اهدافكم ويحولها…………………….
تحيا الثورة الشعبية و تحيا مصر العربية
يا إلهي..يا إلهي الحمد لك و الشكر لك
تحية لشباب ميدان التحرير..تحية لمصر الصامدة..تحية لشهداء الحق الذين انتصروا على الباطل..تحية لمصر الاسلام و العروبة
ليكن هذا درسا لكل الطغاة العرب..فكل ما عليها فان و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الاكرام..
أحيي إخواني..أحمد المصري الذي راسلنا باستمرار من أرض الكنانة طوال الأيام الماضية, الأخ العزيز فيب, العزيزة فاتي التى حييتها على كل صفحات مصر, شيرين المصرية, العزيزة نور القمر, العزيزتين نانا و شهيرة, الأخت العزيزة سارة المصرية, الأخ تريبل..و كل اخوتنا في مصر..
تحية لمصر و لأبنائها الشرفاء الصامدين من أرض الجزائر..80 مليون مبروك
تحية احترام وتقدير وحب وفخر بجيشنا العظيم.
شكراً لك اخ رأفت.
سمية حبيبتى، ازيك؟
اتمنى تكونى بالف خير، وشكراً على كلامك الجميل والطيب. اتمنالك الخير والصحة دايماً، وتحية لكِ ولكل اهلنا فى الجزائر الشقيقة.
fati bima anak masriya.
ilaya soal ya3ni question mahowa ihsasak bila mobarak wahal honak ihsas bitaghyer
اهلا اخ مالك ازيك؟
انا مش فاهمة سؤالك قوى يعنى ايه احساسى بمبارك؟؟؟؟
اما السؤال التانى اللى هو “وهل هناك احساس بالتغيير”، فده اكيد احنا كمصريين كلنا مبسوطن وحاسيين اننا على اعتاب مرحلة جديدة فى مصر، بعضنا خايف من اللى جاى ومترقب الايام القادمة بحذر وبعض القلق.
والبعض الاخر متفائل وحاسس اننا بنبنى اول خطوات الديمقراطية الحقيقة وانا من الناس دول.
عموماً لسه قدامنا حاجات كتيرة علشان نعملها والطريق طويل، الاهم اننا نتكاتف كمصريين علشان نعيد بناء اقتصادنا وبلدنا.
اتمنى انك توضحلى اكتر السؤال الاول عن مبارك لانى مش فاهماه قوى.
ماهو احساسك بلا مبارك و هل هناك احساس بالتغيير؟
هذا هو سؤال الأخ كالك عزيزتي فاتي
شكرا غير دايز تعبتك معايا، بس برضه احساسى بيه ايزاى؟
عموما هاجاوب على حسب فهمى للسؤال انا زى اى مصرى مبسوطة من انه تنحى، وحاسة اننا اتولدنا من جديد بس عايزة فلوسنا اللى باسمه فى سويسرا ترجع لنا، ولازم ابنه جمال يتحاكم جاب 17 مليار جنيه منين؟
غير دايز انا لازم امشى دلوقتى، اكيد هاشوك بالليل، سلامى للجميع.
باااااااااااااااااااااى
تهلاي فراسك ازين او نتشاوفو بالليل انشاء الله
كم انتي عظيمه ياامي يامصر .
مصر البهية .. كانت سنداً على مر التاريخ للعرب والمسلمين ..!!
في زمن صلاح الدين الايوبي توحدت مصر والشام وتحرر الأقصى ..
وفي الزمن الحديث أيضاً حققنا معاً نصراً في حرب رمضان – تشرين …
اذا اشتكى شامي او مغربي هبّ أخوه المصري لينصره .. واذا اشتكى المصري هبّ اخوانه لينصروه ..!!
عسى الله ان يُعيد تلك الأيام لتعود الامجاد ..
أريد ان أقول من باب الأمانة ان الحديث “” اذا فتحتم مصر فاتخذوا منها جُنداً كثيفاً ….. “”” الحديث .. هو حديث سنده ضعيف .. فأرجو الانتبباه ..
انا سأقول كلمة واعرف ان البعض سيغضب لكن اوكل امري الى الله,
ما زلت اشك في نوايا الجيش واقصد بالتحديد القيادات العليا بالجيش, بعضهم كان في امريكا للتناقش والتحاور في بعض الامور اثناء فترة المظاهرات!!!
حماكِ الله يا مصـــــــر وحمي شعبك وجيشك العظيم
هم فعلا خيــــــــر أجناد الارض
شكرا استاذ رأفت
ـــــــــ
جينتل انا كنت اشك سابقا في نوايا قيادات الجيش ولكن حاليا معادش فيه اي شك
حط في بطنك بطيخة واطمن
ربنا معانا
أشكرك أختى سُمية على ذوقك ، وتسلملى يارب على كلامك الطيب عنا وربنا يديم المحبه والمعروف .
أحرجتينى بكلامك الطيب أختنا الكريمة …
وتحيه للأستاذ رأفت محمد السيد …
اخي فيب اختنا العزيزه الغاليه سميه صاحبه قلب ينبض عروبه
ومهما كتبنا لن نوفيها حقها والله لو
كان لدي العرب 1000000 سميه فقط لتغير حالنا ولااصبحنا
اسياد كوكب الارض وهنيئا للجزائر الشقيق ان تكون اختنا
العزيزه تمثله في اي محفل وهنيئا لنا بوجودها بيننا .
شكرا لك اخي رافت محمد السيد