ليه قصص الحب فى الزمن ده لا تعيش يا دوب تبدأ عشان تلحق تخلص فى السريع مفيش وقت
بجد حاجة غريبة جدا بسمع من اصحابى قصص غريبة يسمونها قصص حب او هكذا يعتقدون وحين تسأل عن عمر ما يحكى عنه او تحكى عنه تسمع اجابات تجنن تسمع شهرين او شهر ونص اوحيانا اقل ويدعون انهم عشقوا واخلصوا وانهم غرقوا حتى كادوا ان يموتوا فى الحب وانهم صادقون وجادون وانهم حتى اخر لحظة ما باعوا و ما خانوا ويلقون بلا تفكير كل الاتهامات على الطرف الاخر الذى لم يقدر ولم يثمن هذا الحب الذى كان
ولما تقول يا جماعة حب ايه وما تحكون عنه ليس حب ومستحيل ان يكون تتهم بأنك معقد وعايش فى الاوهام واخرك فى الحب حب افلام الابيض واسود ايش عرفك انت فى حب اليومين دول حب الكايفيهات والفيس بوك
للأسف اصبح الحب لدى الكثيرين نوع من التسالى وشغل اوقات الفراغ وقضاء وقت يتصورون وهماً انه جميل فى فسح وخروج ومكالمات تليفونية ورسائل محمول
حب من غير حب ، حب بدون اساس اصبحنا نتعامل مع معنى الحب بحالة من الاستخفاف واللامبالاة وعدم التقدير وندعى اننا نحب بصدق
ونسينا ان الحب فى الاساس مسئولية ومشروع حياة
نعم حياة ، وحياة كاملة بكل ما فيها من عطاء ونبل وتضحية وصبر ونجاح وفرح والم وسعادة وحزن حياة من لحم ودم ومشاعر واحساس وكل الصفات الانسانية
اما تحكون عنه ليس حب على الاطلاق وستأتى لحظة تدركون فيها معنى ما اقول وما اقصد
لأن ده مستحيل يكون حب ده بالكتير قوى دور برد
بقلم / احمد صلاح محمود
فعلا يا استاذ احمد
الحب ليسما نحسه في علاقه مدتها شهرين او ثلات ، هذا اسميه انا إعجاب لا غير او ألفة بين شخصين ، اما الحب الحقيقي فه الذي يبقى معنا طول الحياة حثى لو لم تكن نهايته كما نتمنى لكن يبقى حدثا هاما في حياتنا يمكن للبعض ان يندم دوما على فقدانه او يعيش فيه للأبد
المشكله ان العديد من الناس يظنون انهم صادفو الحب الحقيقي في مدة وجيزه او مايسمونه حب من اول نظره انا لا أؤمن بهذا الحب ، المعاملت الطيبه و الإهتمام و حسن الكلام و الوقوف بجانبي ايام فرحي و حزني كل هذه الأشياء تجعلني احس بالحب لهذا الشخص و ليس لشكله او وسامته او اناقته او ماله او او او
موضوعك جميل كالعاده شكرا لك
انه عصر السرعة
متل ماقالت الأخت حنان عصر السرعة والتكنولوجيا مافي وقت متل ايام قيس وليلى وروميو وجولييت شكرا اخ احمد صلاح محمود
بالعكس في زمن السرعه توجد طرق ووسائل اتصال اكثر واوسع واسرع من زمن قيس وليلى….لكن السبب في الانسان وطريقة نظرته للحياة …الانسان اصبح اقل وفاء واخلاص …
…… عالم الحب …..
مهر الجنة عند بلال السنة ، ركعتان ودمعتان . الحب لا يعترف با لأوان ولا با لأوطان ، والدليل بلال وسلمان أبيض القلب أسود البشرة ، فصار بالحب مع البررة ، وأبو لهب بالبغض طرد من أهل البيت ، وسلمان نال بالحب جائزة .. ” سلمان منا أهل البيت “…دعني من حب مجنون ليلى ، ومجنون سلمى ، ومعشوق عفراء ، فطالما لطخت بأشعارهم الطروس ، وضاقت بأخبارهم النفوس ،وخدعت بقصائدهم الأجيال ، واتبعهم الضلال .. حدثني عن أنباء الأنبياء ، وهم من أجل حب الرب يهجرون الأباء والأنباء فإبرهيم يتبرأ من أبيه ، ونوح من بنيه ، وامرأة فرعون تلغي بنفسها عقد النكاح ؛لأن البقاء مع الكافر سفاح ..
هذا هو عالم الحب بتضحياته , بأفراحه وأتراحه ، وهو حب يصلك برضوان من رضا ه مطلب ، وعفوه مكسب ….
شكرا لكم على التواصل
أخ أبوصلاح العزيز .
نحن بعصر السرعة لكن لاتسابق الزمن في خواطرك .
أعتقد أن لديك موهبة ومخزون مواضيع تستحق الهدوء والتروي ليولد النص الإبداعي .
تقبل مرور كلماتي بمحبة كما عودتني .
نهارك سعيد اخ صلاح
هذه نتيجة ذهاب الأبيض والأسود واعتلاء الألوان حياتنا فما عدنا ميزنا الحقيقه بعمى الألوان التي اصابتها واصابتنا
ياسلام على جمال “عناوين موضوعاتك” يا شاعر / أحمد صلاح محمود
بجد أنا بحييك على النُقطة دى، لإنها فى حد ذاتها “فـن” وأنا بقدر الفنانين 🙂
عنوان موضوعك هو إللى شدّنى لقراية كلامك أخى أحمد صلاح..
وتسلم إديك مُشاركتك جميلة..
يومك سعيد إن شاء الله..
احمد صلاح .. شكرا على موضوعك .. انا بجد من المعجبات بمواضيعك وخاصة الشعرية ..
في هذا الزمن انعدم الحب والوفاء .. والمشاعر لاوجود لها في هذا الزمن العجيب الذي خلى من كل احساس وعاطفة .. والسبب مثلا هو حب على الانترنيت هل هناك مشاعر في الانترنيت .. سيكون خداع للمشاعر والعواطف
وكذلك حب على التلفون .. وهذا شيئ فضيع عندما الانسان يربط مشاعره بانسان عبر التلفون ..
لقد تطورت وسائل الحب والعشق بتطور التكنولوجيا الحديثة فلهذا لانستطيع ان نسمي هذه المشاعر والاحاسيس بالحب ..
الحب هي اسمى كلمة تنطقها الشفتان بما تحمله من هيام ولوعة في المشاعر
شكرا لكم يا اصدقائى